‏عندما يرمون التراب فوق صديقك أو أخيك أو عزيز عليك بعد أن يغادر الحياة ستدرك حينها بأن الزعل والبعد
والـ ـحقد والـ ـحسد والكبرياء تافه جداً ولا قيمة له . . .تسامحوا وأصلحوا نياتكم فيما بينكم … !
‏ﺳَـﻨَﺮﺣـَﻞ ﻭَﻳـَﺒـْﻘﻰ الأَﺛـﺮ…

إنْ كانَ قَلبُكَ مُتعبًا مِن غَمِّهِ
فافتَح كِتابَ اللهِ واقرَأ بَعضَهُ

تجِدْ الفُؤادَ وقدْ خَلا مِنْ هَمِّهِ
وسَمـا وطَهَّرَ بالسَّكِينَـةِ نَبضَهُ

الإبتسامة والكلمات الجميلة هدايا بسيطة يبقى أثرها في القلوب الى الأبد .

اعلم أن الحياة لن تقِف مكتوفة عند وجعك، ولن يكترث الناس بمعمعَة الحُزن في صوتك، إذا لم تمنح نفسك القُوة لن تجدها أمامك
.

قال رسول الله ﷺ :

" إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة، يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا وكذا. فيقول : ما صنعت شيئا. قال : ثم يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته. قال : فيدنيه منه، ويقول : نعم أنت ".

📚رواه مسلم 2813

لا تجعلوا بينكم وبين القرآن حائلاً
‏ولا تشغلكم الدنيا عنهُ
‏قدموه على كُل ما عِندكم
‏انشغلوا بهِ حفظًا ومراجعة وتدبرًا

‏فهو أسمى وأعظم الغايات والمطالب.
‏

غداً يكون نصرنا فصبرٌ جميل✌️

قال هرم بن حيان - رحمه الله -:

‏ﻣﺎ ﺃﻗﺒﻞ ﻋﺒﺪ ﺑِﻘﻠﺒﻪ ﺇﻟﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞ؛
‏ﺇلّا ﺃﻗﺒﻞ اﻟﻠﻪ ﺑِﻘﻠﻮﺏ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺇﻟﻴﻪ؛
‏ﺣﺘّﻰ ﻳﺮﺯﻗﻪُ ﻣﻮّﺩﺗﻬﻢ ﻭﺭﺣﻤﺘﻬﻢ.

‏الزهد للإمام أحمد (١٢٨٣)

-

قراءة الأبراج أو سماع برنامج الأبراج
أمر محرم تماما❗، وهو من المنكرات
التي حذرت منها الشريعة، ولو كان ذلك
للتسلية دون تصديق❗، فإنه -فيما
يبدو- مثل سؤال الكهنة والعرافين..

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
من آتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل
له صلاة أربعين ليلة. ‏(رواه مسلم)

.

يأتي عليك زمان لا تجد فيه سرور نفسك إِلا في اعتزال الناس

‏"كُل البلايا على الإنسانِ هينةُّ
إلا فُراق عزيزٍ ضمهُ الأجلُ"

‏﴿ إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبُّ إلى أبينا منّا ﴾

لم يحسدوه على المال !
بل حسدوه على المحبة
عطايا "القلب" أغلى وأثمن من عطايا اليد.

إذا كان الأمس ضاع ،، فبين يديك اليوم ،،
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل ،، فلديك الغد ،،
لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ،،
ولا تأسف على اليوم فهو حتما  راحل ،،
وإحلم بشمس مضيئه في غد جميل☀️ ،،

الَا لعنةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
اللهمَّ مُنْزِلَ الكِتاب، ومُجْرِيَ السَّحاب، وهَازِمَ الأَحزاب، اِهْزِمْ أَعداءَ المِلةِ والدِّين، واُنْصُرْنا عليهم، اللهمَّ أَحْصِهم عدداً، واُقْتُلْهم بدداً، ولا تُبْقِ منهم أَحداً، اللّهُم اشدُد وطأتَك على الصهاينة المعتدين، اللهم إنَّا نجعلُكَ في نحورهم، ونعوذُ بكَ من شرورهم، اللهُمَّ أَرِنا فيهم عجائِبَ قدرتكَ فِي الدُّنيَا والآخرة.