•-قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-

« أول الـدين وآخـره وظاهـره وبـاطنـه هـو التوحـيد وإخـلاص الدين كلـهُ لله وتحقيق قول لا إله إلا الله »

📔| مجموع الفتاوى (٢٦٤/١٠).

🌱﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ﴾

- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»

#أذكاركم_أرشدكُم_ٱللـه_لطـاعته..

○°🌿🫧
📍‏كانَ مِن دعاءِ النَّبيﷺ:
"وأسألكَ قُرّة عينٍ لا تنقطع ."

●" قرّة عين " يعني : أن يرزقه الله الاستقرار في الأمور كلِّهـا ، خيرِها وشرِّها.

بأن يرى كلَّ قضاءِ الله لُطفًا منه سُبحانه..

وهذا يتبعه استقرارٌ بالقلب، وشعورٌ بالأمن والطمأنينة، لأن العينَ بوّابةُ القلب ، فإذا استقرّت العين : استقرّ القلبُ لا محال.

●🌱مساؤكم رِضَـــا وَطمأنينة، وخالص التوحيد والعَقيدة..

‏" ستجدُ ما تُريـد يومــًا .. سَيــجمعك اللّـهُ بأحبابـك .. سيُفرج اللّـه ما أهمك، سيُبدل حُزنك إلى أفراااح، سيـكون كل شيء أفضـل مما تتمنـى وستبكي فرحـًا لحدوث أشيـاء تمنيتهــا طويـــلاً بإذن اللّـه..
اللَّــه جلّ وعلا لن يخذُلك أبـــدًا ؛ فاطمئِــــن"

•°🌿🫧
📍قَال رسولُ اللهِ ﷺ :
"أَلَا أُنَبِّئُكم بِخَيْرِ أعمالِكُم ، وأَزْكاها عِندَ مَلِيكِكُم ، وأَرفعِها في دَرَجاتِكُم ، وخيرٌ لكم من إِنْفاقِ الذَّهَب والوَرِقِ ، وخيرٌ لكم من أن تَلْقَوا عَدُوَّكم ، فتَضْرِبوا أعناقَهُم ، ويَضْرِبوا أعْناقكُم ؟ ! ، قالوا : بَلَى ، قال : ذِكْرُ اللهِ."

#أذكاركم_حصنكم_لا_تغفلوا_عنها.. 🌱

•°
_اللهم انصُرنا عَلَى القَوم الكَافرِين، اللهمَّ امنحنَا أكتافَهُم حَتَّى يُعطوا الجِزيةَ عن يدٍ وهم صَاغرون، اللهم قاتِلهم في جوِّهم، وقاتِلهم في بحرِهم، وقاتِلهم في أرضِهم، واجعَلهم ونساءَهم وأبناءَهم وأموالهم غنيمَةً للمسلمين.

خُذ منهم لدماءِ المُسلمينَ حتى تَرضى، وخُذ منهم لمُقدسات المسلمين حتى تَرضى، اللهم خُذ من دمائهم حتى تَرضى.
اللهم قتِّلهم تقتيلًا..

🕊️🌱•°
📌‏منَ عرفَ اللَّـه بِإسـمِه " المُجيَب "
لم يمُلَّ مِنْ طوَلِ الإلحاحَ فِي الدُعَاء.

ٱدعـوا ٱللّـه وَأنتـم مُـوقِنـون بالإجـابة ، ٱحسنـوا ٱلظنّ بِٱللّه ، وٱعزمـوا ٱلمَســألـة..
فَإنّ ربنَا هو ٱلكــريم ، هو ٱلذي إذا أراد شيئًا إنّما يقـول لهُ كُن فَيكـون..☝️🏻

⛓️🍂•°
📌الأسَـارَى قِـطع مبتورة مِنَّـا,
مَـمنوعة عَنَّـا, وَالمرءُ لَا يَنسى
أبعَــاضَـه وَلا يَــنبغِــي لَــه.
وَأدنى حَـقَّـهم الذِّكر, وأعلاه النُّـصرة, وَأيسرهُ الدُّعـاء.. إلـهي فَـرجًا عَـاجِـلًا..

_ربِّ فرّج عن أسرى ٱلمُسلمين في كلّ مكـان.
_لَا تغفــلوا عَنهُــم🍂

•°
📍"اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا على دِيْنِكَ، اللهمَّ ءانسنَا بقربِك". ءَامِين ءَامِين ءَامِين.

•°🌿
📍خُذنا يَا اللّه إلى طَـريقٍ ليس فيهِ أذَى، لِمكَانٍ يَخلو من حُزن، أخلِنا من التَّــفكير المُرهق، وصرفنا إليكَ صرفًا يليقُ بعظمَتك، واختَر لنَا، ورّضنَا باختياراتكَ، وبقراراتنَا إن كانَت خيرًا لنَا..

اللهمَّ خُـذنَا مِن إرهاقِ التّشتت، إلى رِحابِ طَمأنينتكَ! يا ربِّ.. يا أرحم الرّاحمِين..
••┈❦┈┈•

•°🌿🫧
📍"أكثرُ كلمة جَمعت مَعنى التوكّل في قلبي إجَابة الإمَام أحمَد لمّا سُئل عن التوكّل فأجاب:

‏اليـــأس مِمّا سِوَى الله."

_طيّب يلا خلصونَا حتّى نوزع حلويَات(:

•°🌿🪽
📍"الثَّبات علىٰ المَبدأ وحمل همّ الأمة والدُّعاء لهَا منزلةٌ عَزيزة لا يُوفق لهَا إلاَّ صاحِب قَلب حَي وإيمَان راسِخ ..
اللهُمَّ هِدايةً وصلاحًا وثباتًا ونصرًا وفتحًا قَريبًا"

📍اللهمَّ لكَ الحَمــــــد .. 🔥🔥
يَلا يَجماعَة روحُوا وزعُوا حَلويَات.. 🍬🍩🔥

•°☝🏻🔥
📍الفَرحُ بِمصـــائبِ أعداءِ الإسلَام من الكَافرين وأهلِ البِدع المُغلَّظة البَغِيضين، أو أهل الفِسق والفُجور شَرط كونهم لمنكراتهم داعين؛ مَطلوب شَــرعًا، بل قد يكُون علامة من علامات الإيمان وحياة القلب، فهو نعمة من الله علىٰ العباد، والشَّجر والدَّوابِّ في البلاد، قال الله - تعالىٰ - في سورة الأحزاب :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا } فهلاك المُحاربين لشرع الله وعباده نعمة من نعم الله عليهم، تستوجبُ الفرح والشُّكر لله، والله المستعان وهو أعلىٰ وأعلم.

●ولا يختلفُ الحُكم باختلافِ الفَاعل بهم، سواء كان ذلك بِــفعلِ المُسلمين، أو قتالٍ بيت فئتين من المبتدعين أو الكافرين، أو كان مرضًا أو قدرًا محتومًا فيهم بإذن الله ربِّ العالمين، فالعبرة بما وقع علىٰ أعداء الدِّين، لا بمن أوقع ذلك بهم.
●قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة -رحمه الله - :
"وقاتل أمير المؤمنين عليُّ بن أبي طالب - رضي الله عنه - الخوارج، وذكر فيهم سنَّة رسول الله - ﷺ - المتضمنَّة لقتالهم، وفرح بقتلهم، وسجد للهِ شكرًا لمَّا رأىٰ أباهم مَقتولًا ".

_نُقِل.
#الولاء_والبراء