واحد يقول جبنا لأبي تلفون وسوينا له فيسبوك
قام نشر صورة امي بالغلط رجعت البيت بسرعه قلت له يااباه ايش سويت نشرت صورة امي
قال لا تقلق قد طفيت التلفون وخرجت البطاريه بسرعة..🌚💔😹
قام نشر صورة امي بالغلط رجعت البيت بسرعه قلت له يااباه ايش سويت نشرت صورة امي
قال لا تقلق قد طفيت التلفون وخرجت البطاريه بسرعة..🌚💔😹
گوگب گوميدياء 😂♪
https://www.tg-me.com/httpsim
اشتركو في قناه نزغات
Forwarded from فخامة نزغات😝😍❤️🇾🇪 (متمرد)
سلامًا على من مرّ صدفة فاستغفر فزادني حسنة و زادت حسناته
استغفروا
استغفروا
•
• وحدة اتصلت بالبنك تستفسر عن رصيدها
الموضف قالها: ماهي اخر عمليه قمتي بها
قالتله : ولادة قيصريه
بيقولوا الموظف قدم استقالته وجاله فتاق من كثر الضحك..»
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂🤣😂
• وحدة اتصلت بالبنك تستفسر عن رصيدها
الموضف قالها: ماهي اخر عمليه قمتي بها
قالتله : ولادة قيصريه
بيقولوا الموظف قدم استقالته وجاله فتاق من كثر الضحك..»
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂🤣😂
بعد يوم
الجمعة
السبت 4-4-1444
ستشهد الدنيا ( ارسم ) تاريخ هجري
وهو 1444/4/4هـ
لم يمر عليها مثله إلا قبل 111 عام
كان 3-3-1333هـ
جعل أيامكم القادمة كلها جميلة🌹
الجمعة
السبت 4-4-1444
ستشهد الدنيا ( ارسم ) تاريخ هجري
وهو 1444/4/4هـ
لم يمر عليها مثله إلا قبل 111 عام
كان 3-3-1333هـ
جعل أيامكم القادمة كلها جميلة🌹
Forwarded from فخامة نزغات😝😍❤️🇾🇪 (متمرد)
Forwarded from فخامة نزغات😝😍❤️🇾🇪 (متمرد)
-
- شافوا بجيبه، علبه حبوب وعرفوا أنه حبوب تنظيم ضربات القلب، سئلوه لمن دي الحبوب رد لهم حقي استغربوا لانه انسان فرفوش سلي
ما توقعوا أنه قلبه تعباان ما توقعوا أنه عايش بالنكد والهموم والحزن كل دا مخباي تحت ستاره الضحك المرح 💔
الشخص دا للاسف 😊
- اسئل الله أن يشفينا ويشفي كل مهموم وحزين ضاقت الدنيا فيه ♡:)
※
- شافوا بجيبه، علبه حبوب وعرفوا أنه حبوب تنظيم ضربات القلب، سئلوه لمن دي الحبوب رد لهم حقي استغربوا لانه انسان فرفوش سلي
ما توقعوا أنه قلبه تعباان ما توقعوا أنه عايش بالنكد والهموم والحزن كل دا مخباي تحت ستاره الضحك المرح 💔
الشخص دا للاسف 😊
- اسئل الله أن يشفينا ويشفي كل مهموم وحزين ضاقت الدنيا فيه ♡:)
※
Forwarded from فخامة نزغات😝😍❤️🇾🇪 (متمرد)
شاركني اي شيء يخطر في بالك
Forwarded from فخامة نزغات😝😍❤️🇾🇪 (متمرد)
شاركنا اجمل صوره لبلادك أو منطقتك
أتسائل عن ذالك الشخص الذي آكتشف الحليب ، ماذا كان يريد من البقرة . . !