” اللّٰهُمَ هَبني سكينة من عندك أقاوم بها قلقي، هبني طمأنينة أوازن بها روحي، هبني من الحكمة ما أقوّم به اعوجاجي، و من فضلك ما يغمرني وينوّر بصيرتي يا رَبّ “.
كثير من الأشياء والبشر نحن في الحقيقة لا نعرفهم ، نحن نعرف فكرتنا عنهم ، نحب فكرتنا عنهم ، نحملهم تصوراتنا و ما أن يرهقهم ذلك التمثل حتى نتهمهم بالتغير ، نحن نحب أنفسنا لا الآخر ، ما يتطابق مع صورنا ، تدفعنا الأنانية إلى حبسهم في نماذجنا و لا نرى منهم إلا ما يغذي ذواتنا
يدرك المرء أنه مُتعَب
لكنّه يجهل ما الذي يتعبه
إنها الهزائم المكبوتة ..
لكنّه يجهل ما الذي يتعبه
إنها الهزائم المكبوتة ..
أن تسعى بحماسةٍ إلى أن تجعل أحدًا يشعر بشيءٍ ما، حتى لو كان شعورًا للأفضل، قد يكون كأنك تُطالبه بالانفصال عن تجربته الشعورية. و قد يعكس ذلك ما ترغب أنت فيه، و لو بطِيب نيّةٍ؛ و ليس ما يحتاجه الآخرُ حقًا.
أجدى بادرةٍ لمُساندة الآخرين في تجربتهم الشعورية هي -ببساطة- أن تلقاهم حيث هم، و أن تدعهم يخوضون شعورها كما هي، دون أحكامٍ أو دَفعٍ إلى التغيير.
- إسلام النادي
أجدى بادرةٍ لمُساندة الآخرين في تجربتهم الشعورية هي -ببساطة- أن تلقاهم حيث هم، و أن تدعهم يخوضون شعورها كما هي، دون أحكامٍ أو دَفعٍ إلى التغيير.
- إسلام النادي
أن تسعى بحماسةٍ إلى أن تجعل أحدًا يشعر بشيءٍ ما، حتى لو كان شعورًا للأفضل، قد يكون كأنك تُطالبه بالانفصال عن تجربته الشعورية. و قد يعكس ذلك ما ترغب أنت فيه، و لو بطِيب نيّةٍ؛ و ليس ما يحتاجه الآخرُ حقًا.
أجدى بادرةٍ لمُساندة الآخرين في تجربتهم الشعورية هي -ببساطة- أن تلقاهم حيث هم، و أن تدعهم يخوضون شعورها كما هي، دون أحكامٍ أو دَفعٍ إلى التغيير.
- إسلام النادي
أجدى بادرةٍ لمُساندة الآخرين في تجربتهم الشعورية هي -ببساطة- أن تلقاهم حيث هم، و أن تدعهم يخوضون شعورها كما هي، دون أحكامٍ أو دَفعٍ إلى التغيير.
- إسلام النادي
أرجو من الله أن لا يبدأ خريفُ هذا العام بتساقط الأشخاص قبل الأوراق.
،، الألم المدفون
تنسجه الأيام
حول الروح
فلا تراه إلا عندما
يتفكك الصمت
وينهار السكون ،،
..
تنسجه الأيام
حول الروح
فلا تراه إلا عندما
يتفكك الصمت
وينهار السكون ،،
..