مع الإمام الخامنئي | طوفان الأقصى: صفعةٌ لن ينساها العدوّ

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12078

#حديث_اليوم

إذا كان يوم القيامة ناد منادٍ: أين الظلمة وأعوانهم؟ من لاق لهم دواة، أو من ربط لهم كيساً، أو مد لهم مَدّة قلم، فاحشروهم معهم.

#الرسول_الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم

فقه الولي| من أحكام تجهيز الشهداء
مجلة بقية الله
بقلم: الشيخ علي معروف حجازي

نجدونه على الرابط التالي:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12067

بالتكافل الاجتماعيّ ننتصر
مجلة بقية الله
تقرير: هداية طه

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12048

اخترنا لكم من النص:
"في الحرب جبهتان: جبهة خلفيّة تضمّ المدنيّين وجبهة أماميّة هي المواجهة العسكريّة، وهما لا ينفصلان أبداً". هذا ما استهلّ به د. طلال عتريسي حديثه لمجلّة بقيّة الله عن أهميّة التكافل الاجتماعيّ في زمن الحرب. وأضاف: "كلّما كانت الجبهة الخلفيّة متماسكة وآمنة، انعكس ذلك طمأنينة على الجبهة العسكريّة، ما يدلّل على أنّ المجتمع صلب وثابت، فلا خوف عليه. لذلك، إنّ من أهمّ الأهداف التي يعمل العدوّ على تحقيقها هي إحداث شرخ بين المقاومة وقاعدتها الشعبيّة، لأهميّة هذه الأخيرة في مدّ المقاومين بالشحن المعنويّ الذي يعينهم على المضيّ قُدماً والصمود".

#حديث_اليوم

إنّا نأمر صبياننا بتسبيح فاطمة عليها السلام كما نأمرهم بالصلاة فالزمه، فإنّه لم يلزمه عبد فشقي.

#الإمام_الصادق عليه السلام

للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

ما الفرق بين سكرة الموت والاحتضـار؟
مجلة بقية الله
بقلم الشيخ بلال حسين ناصر الدين

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12074

#حديث_اليوم

إيّاك أن تُخْبِرَ الناسَ بكلّ حالك فتهونَ عليهم.

#الإمام_الصادق عليه السلام

للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

تاريخ الشيعة| شيعة الشام في العصر العبّاسيّ
مجلة بقية الله
بقلم: د. غسان طه

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12069

أميرة الشهداء- الشهيدة مريم محمّد فرحات (أم حيدر همدر)
مجلة بقية الله
بقلم: نسرين إدريس قازان

تجدون المقال على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12070

#حديث_اليوم

إنّما سُمّيت فاطمة عليها السّلام مُحَــدَّثــة، لأنّ الملائكة كانت تهبط من السّماء فتناديها.

#الإمام_الصادق عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

أوصاف صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف
مجلة بقية الله
بقلم: السيّد عبّاس عليّ الموسويّ

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12075

اخترنا لكم من النص:


* قوّة الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف البدنيّة
الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف صاحب قضيّة ومَهمّة مميَّزتين، وتبعاً لذلك يجب أن يكون شخصيّة مميَّزة في كلّ شيء، لكي يروي القلوب ويملأ العيون ويخضع له العظماء، اعترافاً منهم بتفوّقه، وإقراراً منهم بلياقته في ما يكون عليه من مقام ومنزلة، ولذا، وردت الأحاديث في وصفه، وفي جملة ما تناولته الأحاديث قوّته البدنيّة وقدرته التي منحها الله له، فهو صاحب اقتدار فريد لا يشاركه فيه غيره مهما أُعطي من قوّة.

يقول الإمام الرضا عليه السلام فيه: "وإنّ القائم هو الذي إذا خرج كان في سنّ الشيوخ ومنظر الشباب، قويّاً في بدنه حتّى لو مدّ يده إلى أعظم شجرة على وجه الأرض لقلعها، ولو صاح بين الجبال لتدكدكت صخورها، يكون معه عصا موسى وخاتم سليمان..."(16).

بثقافة المقاومة ننتصر
مجلة بقية الله
بقلم الشيخ د. أكرم بركات

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12045

#حديث_اليوم

عليكم بالدعاء، فإنّ الدعاء للّه والطلب إلى اللّه يردّ البلاء وقد قُدِّر وقُضي ولم يبقَ إلا إمضاؤه، فإذا دُعي الله عزّ وجلّ وسُئِل صُرِفَ البلاء صرفةً.

#الإمام_الكاظم عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

مهارات الحياة| كيف نتعامل مع الصدمات النفسية؟
مجلة بقية الله
بقلم: مايا عثمان

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12066

آخر الكلام| سيخرجون من كوابيسكم
نهى عبد الله


"لا تطفئي الضوء"، طلب من والدته بصوت خافت، وتابع: "ولا تغلقي الباب"، سألته قبل أن تُغادر غرفته: "أتريد أن أبقى قربك حتّى تغفو؟"، دسّ رأسه تحت الوسادة، وقال بمرارة: "سيأتون إن بقيتِ أو غادرتِ، سيأتون، مع كلّ الحبوب التي أبتلعها سيأتون"، سمعت أمّه بكاءه المرير، اختنقت كلماتها في حلقها وغادرت.

في الصباح، بينما تُعدّ له فطوره سمعت خطواته المتثاقلة من خلفها، ما إن استدارت لتراه حتّى شهقت: "لم تنم بالأمس؟! لم تغفُ أيضاً؟". أخذت تصفق وجهها وتكيل اللعنات، قالت له: "سنقاضيهم، تبّاً لهم سأقاضيهم في المحكمة، سأجعلهم يندمون". رمى بجثّته على الكرسيّ القريب، وضحك بسخرية: "هل يجدي نفعاً؟".

وضعت أمامه طبقاً، وقالت في محاولة لتعديل مزاجه: "الفطور الذي تحبّه"، تنهّد قليلاً، حرّك يده بتثاقل ليلتقط الشوكة، قرّب لقمةً من فمه، فوقع نظره على النافذة أمامه. تحجّرت عيناه، وأخذ يرتعد ويبكي ويضرب وجهه، أشار إلى النافذة: "أمّي، انظري إليها، كانت تأتي إليّ في الحلم لتسألني لمَ قتلتها هي وإخوتها، صاروا أكثر من أربعين طفلاً يضعون هذه الكوفيّات على أكتافهم، يسألونني باستمرار لمَ قتلتهم، يصرخون: لمَ قتلتنا دون ذنب؟ انظري إليهم، لقد خرجوا من كوابيسي، إنّهم في الخارج...". نظرت أمّه إلى النافذة، لترى كوفيّات، لكنّها ليست على أكتاف أطفال.

أنتم تقتلون أطفالنا، وهم سيخرجون من كوابيسكم، ليلاحقوكم حتّى أبواب بيوتكم، سيخرجون أبطالاً.

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12051

#حديث_اليوم

تَسْبِيحُ‏ فَاطِمَةَ عليها السلام فِي كُلِّ يَوْمٍ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صَلَاةِ أَلْفِ رَكْعَةٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ.

#الإمام_الصادق عليه السلام

للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

القدس: من اليبوسيّين إلى صلاة المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف
مجلة بقية الله
بقلم: الشيخ موسى منصور

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12072

اخترنا لكم من النص:

القدس من أقدم المدن التاريخيّة والحضاريّة، تقع في بلاد الشام وتحديداً في فلسطين، وهي أكبر مدنها وأكثرها أهميّة من الناحيتين الدينيّة والاقتصاديّة. يعدّ اليبوسيّون(1) أوّل من بنى المدينة وسكنها في الألف الخامس قبل الميلاد. ونحو عام 1000 قبل الميلاد فتحها النبيّ داوود عليه السلام وجعل منها عاصمة مملكة إسرائيل، ثمّ أقدم ابنه سليمان عليه السلام على بناء أوّل هيكل فيها.

بجهادنا جميعاً ننتصر
مجلة بقية الله
بقلم الشيخ موسى خشاب

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12044

اخترنا لكم من النص:
إنّ المنافقين أو الذين في قلوبهم مرض يزيدون من حدّة المآسي الاجتماعيّة من خلال الاحتكار مثلاً، أو استغلال ظروف الناس الصعبة، أو التشكيك بقيمة التضحيات وتأثيرها، أو عدم القدرة على الصمود في مواجهة العدوّ، أو عدم التعاطف قلبيّاً وإنسانيّاً مع الناس.

وعلى المجاهدين في الميدان الاجتماعيّ، كما في سائر الميادين، أن يواجهوا حركة المنافقين والذين في قلوبهم مرض من خلال نهيهم عن ذلك، وخصوصاً أولئك الذين لا يقف طمعهم واحتكارهم عند حدّ، فيستغلّون الأزمات لمراكمة ثرواتهم وأرباحهم على حساب الطبقة الفقيرة. وقد ورد عن الإمام علي عليه السلام في وصف الطمع: «لا شيمة أذلّ من الطمع»(3)، والاحتكار: «الاحتكار شيمة الفجّار»(4) للدلالة على مدى قبحهما وخطورتهما.

#حديث_اليوم

بئسَ العبدُ عبدٌ له طمعٌ يقوده، وبئس العبدُ عبدٌ له رغبةٌ تُذِلّه.

#الإمام_الباقر عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

بالدعاء ننتصر
مجلة بقية الله
بقلم: الشيخ محمود كرنيب

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12046

اخترنا لكم من النص:
ممّا لا شكّ فيه أنّ في قوله تعالى: ﴿وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾ (الأنفال: 60) أمراً بإعداد كلّ قوّة ماديّة كانت أو معنويّة؛ لذلك، يولي القادة الجهاديّون الجانب المعنويّ أهميّة كبيرة، إذ إنّه مصدر قوّتهم وصبرهم في جهادهم في مختلف الحروب والمعارك، وهو ما يتميّزون به عن أعدائهم، فيستجلب لهم المدد الإلهيّ ويستنزل النصر والفتح من العليّ القدير.

وكما أنّ لهؤلاء دوراً في التعبئة المعنويّة للقتال، فإنّ للمجتمع والأمّة دوراً في الشحن والتعبئة المعنويّة للمجاهدين أيضاً، وذلك بالدعاء لهم بالثبات والنصرة، وهو ما سنشير إليه بالاستناد إلى دعاء أهل الثغور للإمام زين العابدين عليه السلام.