Telegram Web Link
#حديث_اليوم

رجب شهر عظيم يضاعف الله فيه الحسنات، ويمحو فيه السيئات.

#الإمام_الكاظم عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
فقه الولي | من أحكام القضاء
مجلة بقية الله
بقلم: الشيخ علي معروف حجازي

تجدونه على الرابط التالي:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12107
#حديث_اليوم

مَن بالَغ في الخصومة ظلَم، ومَن قصّر ظلم، ولا يستطيع أن يتقي الله من يخاصم.

#أمير_المؤمنين عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
أيّها القارئ العزيز، تأمّل جيّداً في هذه الآية الشريفة: ﴿يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ﴾ (الروم: 7).

ألا نجد أنّ جلّ اهتمامات الناس وعلومهم تنصبّ على عالم الدنيا والحياة الماديّة، وقلّما نجد موضوعاً لم يحرزوا فيه تقدّماً مذهلاً؟! في المقابل ثمّة غفلة عن الاهتمام بمصير الإنسان بعد الموت، الذي لن يكون عابراً!

نبِّه بالتفكّر قلبّك*، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12105
أعظم الله أجوركم بشهادة الإمام الهادي عليه السلام
#حديث_اليوم

قد أظلّكم شهر عظيم مبارك، وهو شهر الأصبّ؛ تصبّ فيه الرّحمة على من عَبده، إلّا عبداً مشركاً أو مُظهر بدعة في الإسلام.

#الرسول_الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
المرأة في ظلّ الجمهورية الإسلاميّة: ريادة وتألّق
حوار لمجلة بقية الله مع الأستاذة فريبا علاسوند، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12104
"زوجي العزيز، لماذا تدخل إلى البيت متجهّم الوجه؟! لماذا لا تسألني عن أحوالي وأحوال أولادنا وتجلس معنا؟ أشْعُرُ أنَّكَ لا تلتفت إلى وجودي، بل تتهرَّب منّي؛ فتختار أبعد كرسيّ عنّي، وتختبئ وراء الهاتف أو الكتاب أو جهاز الحاسوب (الكومبيوتر) أو تشاهد المُباريات الرّياضيّة أو ما تبثّه القنوات التّلفزيونيّة! حتّى أنّك تتناول طعامك سريعاً وتذهب لملاقاة أصدقائكَ يوميّاً!

تُرى لماذا تتجاهلُ وجودي وتتغافل عنّي؟ ولماذا لا أشعُر بقربكَ منّي؟ لو تعلم كم يتحطّم قلبي لذلك!".

أسرتي: زوجي عندما تعود، بقلم الشيخ محمد الحمود، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=11389
#حديث_اليوم

الرّواية لحديثنا يشدّ به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد.

#الإمام_الصادق عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
يقول الإمام الخامنئيّ دام ظله في أحد خطاباته: "إنّ شهر رجب هو فرصة للتقرّب إلى القيم والذات الإلهيّة المقدّسة، ولبناء الذات... فأيّامه هي أيّام مميّزة، كلّها فرص ونعم، ويأتي من بعده شهر شعبان، وهو نعمة أيضاً.. وهذان الشهران هما مقدّمة لشهر رمضان، شهر العروج والتزكية"(1). وللغوص أكثر في خاصيّة هذا الشهر المبارك، وكيفيّة اغتنامه للتوبة ونيل غفران الله، كانت هذه المقابلة مع فضيلة الشيخ إبراهيم بلّوط.

https://baqiatollah.net/article.php?id=6380
شاء القدر الإلهيّ أن يُلقى يوسف في البئر، ثمّ يخرج منها ليصبح عزيز مصر بعد حين، ويأتي إليه أبواه وإخوته(1) ويستقرّوا جميعاً هناك ملازمين إيّاه، حتّى تناسلوا وتكاثروا، وصارت لهم حياتهم في أرضٍ جديدة ومجتمعٍ جديد لا معرفة لهم فيه. وبفضل حنكة يوسف عليه السلام وحكمته ونفاذ تأثيره المعنويّ في قلوب الآخرين، استطاع أن يُبكم ألسنة مجتمع الفراعنة الذين كانوا ينظرون إلى الغرباء نظرة توجّس وخيفة واستعلاء وتكبّر، فعاش ذووه في بقعة مستقلّة بعيداً عن يد الفراعنة ومساوئهم، وما زالوا كذلك يعيشون الأمن طوال حياة يوسف عليه السلام، إلى أن ارتحل عنهم بعد سنين(2). فماذا حصل بعدها؟

بنو إسرائيل ولعنة التيه، بقلم الشيخ بلال حسين ناصر الدين، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12081
#حديث_اليوم

نِعْمَ اَلْوَلَدُ اَلْبَنَاتُ: مُلْطِفَاتٌ مُجَهِّزَاتٌ مُونِسَاتٌ مُبَارَكَاتٌ.

#الرسول_الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
إذا كنت تشكو من بعض المشاكل أو الآلام خلال ممارسة الرياضة أو بعدها، فلأنّك تمارس بعض العادات الخاطئة. نقدّم إليك في هذا المقال بعض الإرشادات لرياضة آمنة وسليمة:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12096
- هل يمكن تلخيص كلّ ما ذُكر في أنّ حقيقة فكرة الميعاد هي أسطورة وفكرة مبتدعة ذات طابع سياسيّ؟
لا يوجد لدينا أيّ إثبات دينيّ أو تاريخيّ لمسألة الميعاد وأنّ أرض فلسطين هي أرض قوميّة لليهود، وهم بدورهم ليس لديهم إثبات بدليل اختلافهم في ذلك. الارتباط الدينيّ نفهمه كتعاليم لا كسكن واستيطان، فيمكن لأيّ إنسان أن يذهب لأداء طقوس ما للحجّ أو للزيارة في أيّ مكان يرغب، كما نقصد نحن مكّة لأداء الشعائر، فهي أرض الله المفتوحة للجميع، فتبقى فلسطين مكانًا يقصدونه للعبادة وللحجّ ثمّ يعودون إلى بلادهم، وعندما يظهر المسيح فحديث آخر، هذا مفاد أسطورتهم في أحسن الأحوال. لذلك، مهما بدت كهذه طروحات دينيّة، لكنّها ذات نزعة قوميّة، ولا يمكن إلّا أن يكون الجانب السياسيّ فيها هو الحاضر والحاكم.

أسطورة أرض الميعاد، مقابلة مع سماحة الشيخ شفيق جرادي، تجدونها على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12080
#حديث_اليوم

لو أنَّ الإمام رُفعَ من الأرض ساعة لماجَت بأهلها كما يموج البحر بأهله.

#الإمام_الباقر عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
نحن، لكي نُسمّى بالمنتظرين، وحتّى يكون انتظارنا هو أشرف العبادة وأفضلها، يجب أن نعوّد أنفسنا على طاعة الله، وأن نروّض أنفسنا على المزيد من الجهاد في سبيل الله.

|الشهيد السيد عباس الموسوي|

من كتاب #ميدان_الانتظار، إصدار #مجلة_بقية_الله
#كلمات_خالدة

إذا صبرت أيّها العبد المؤمن على البلاء، جعلك الله تبارك وتعالى ممّن وصلوا إلى مرتبة عالية، وأمّا إذا رضيت، جعلك من المصطفين.

#السيد_عباس_الموسوي

اخترناها لكم من واحة المجلة:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12086
#حديث_اليوم

كن بطيء الغضب سريع الرضى.

#أمير_المؤمنين عليه السلام


للاشتراك في مجموعة الواتساب:

https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV
. بمَ يختلف واقع المرأة الغربيّة عن تلك الإيرانيّة على صعيد الأسرة والمجتمع؟

نحن في إيران نؤكّد دائماً على الدور المنزليّ والأسريّ للمرأة من جهة، وندعو إلى تفعيل دورها السياسيّ والاجتماعيّ والاقتصاديّ من جهة أخرى، مع التأكيد على دورها المحوريّ تجاه الأسرة والحفاظ عليه. والسيّد الإمام دام ظله كان قد ألقى كلمة جاء فيها: «نحن لا نتّبع المرأة الغربيّة ولا نتّبع المرأة التقليديّة بل القدوة الثالثة وهي المرأة الحسّاسة والعاطفيّة التي لها دورٌ مهمّ لا بديل عنه في الأسرة، لناحية أمومتها التي لا يمكن أن يتولّاها أحدٌ سواها، ودورها السَكَنيّ لزوجها، وهي في الوقت عينه تتمتّع بالخبرة السياسيّة والاجتماعيّة». هذا ما نريده ونؤسّس له ونربّي بناتنا عليه.

المرأة في ظلّ الجمهورية الإسلاميّة: ريادة وتألّق، حوار مع الأستاذة فريبا علاسوند، تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12104
نبارك لكم مولد الإمام الجواد عليه السلام

|كل عام وأنتم بألف خير|
2024/10/02 16:21:56
Back to Top
HTML Embed Code: