Telegram Web Link
الصراع الداخلي مهلك، تلك الأحاديث التي تدور داخل نفوسنا بلا إجابةٍ متعبه
تقبلك للحقيقة يعني انك شخص بارد جداً، إلا إننا نهرب منها وأحياناً نخاف مصارحة أنفسنا بها، الحقيقة هي ان تصدم نفسك في الحائط وأنت على سرعة حلمين أو أكثر من الأمل، لذلك عليك ان لا تجتاز بلـ ترتطم بالحواجز وتنقذ نفسك من الشك والهروب، واجه الحقيقة حتى وإن كلفك الأمر حلمك الازلي .
أريد أن أنسلخ من هذا كلّه وأمشي، أمشي كأنّي لم أترك شيئا عزيزا.
'
سوف ينتهي بي المطاف كخاسر ، لقد تمنيت أن أكون شخص متميزا ، مغامر ، مسافر ، موسيقي ،

هل يمكنني أن أولد من جديد ؟

.
لديّ اليوم مهام عديدة:

ينبغي أن أقتل ذاكرتي تماماً،
وعلى روحي أن تتحجَّر
وأن أتعلم العيش من جديد.
هل يدرك الليلُ ما ينتابنا الآنَ ؟
‏إلهيّ..
‏لملم شتَات هذا القلب
‏بحنانِكَ
وعطفِك، آمين
الّذين ينسون أحزانهم ، يبكون لأشياءٍ لا يعرفونها.

- محمود درويش
تَائِها فَي مِتَاهَة مِن صُنِع يَدَاِي.
إذا كنت لا تستطيع إيجاد السلام داخل نفسك، لن تجد ذلك في أي مكان آخر.

_مارفن غاي
"كان ينتقم من القلق بمنح الطمأنينة للآخرين".
"لماذا لا تقول شيئًا يشبه الأشياء التي أود سماعها، لماذا أبدًا لا تأتي مثلما أودك أن تأتي؟"
ثم إنك الشيء الوحيد الذي لم تقتله العادة ولا التكرار، يأتي كل مرة فأبتهج كأول مرة
أغمرك بحناني الهائل أنا من اعتادت الأشياء على قسوتي.
لا أَشعر بحقيقة نفسي إلا عندما أصاب بحزن لا يُطاق .
هذا انتَ وجهك حَلو بس عِشرتك مره .
أردتُ وصلك والأقـدارُ مانعـةٌ
‏وليـسَ للقلبِ إلّا خيـرةُ اللَّهِ.
ريما أكثر شي ممكن ينهي علاقة بين إثنين هو الإندفاع الزايد والمبالغ فيه من أحد الطرفين..

الإهتمام المبالغ فيه وإنك تكون شايل هم الطرف الآخر وتسأل عنه كل يوم وترسل بداع أو دون داع فقط لأنك عندك رغبة مُلحة للحديث معه أو سوأله كل شوية عن كل تفاصيل حياته.

هذا الإندفاع هو أول أسباب خيبة الأمل ويجعل الطرف الآخر يشعر بالملل من العلاقة و"الإختناق" ومع مرور الوقت يفقد لذة إحتياجه لك والحديث معك لأنك اصلا مُتاح في أي وقت وتصاب العلاقة بالرتابة لأنكم اصبحتم كتاب مفتوح لبعض دون أي تجديد.
منذ سنين وأنا أحشد الكلمات
الكلمات التي أنوي أن أقولها مراراً
حتى تجمعت لدي لغة كاملة
من الصمت ..
2024/11/15 15:19:25
Back to Top
HTML Embed Code: