Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تلوح في الأفق بدايةٌ واعدة
🌿 حيث تنكشف الآفاق، وتُضاء العقول بنورٍ من الفهم، والتأصيل.

📚 برنامج راسخة للفتيات
منارةٌ معرفية تُعيد ترتيب الفكر، وتغرس
في القلب سُبل الثبات.

📅 غدًا بإذن الله، نكشف التفاصيل…
📍 فكوني على الموعد، واطرقي باب العلم بثقة.


أهلا بكنّ في عالم رفيف.

https://www.instagram.com/rafeev_sa?igsh=MW5ueXpudHQ5bGkwaA==
👍2👏1
را‌سخة للفتيات | وعيٌ يُغرس، ويقينٌ يُبنى 🌿

برنامجٌ يُعيد ترتيب المفاهيم، ويُمهّد الطريق نحو فهمٍ أعمق، وثباتٍ ينبع من أصول راسخة.

📌 للفتيات من ١٦ – ٢٠ سنة
مجاني - عن بُعد


📥 سجّلي الآن في منصة رفيف، وانضمي لقنواتنا:
https://linktr.ee/Rafeev_sa
4
Forwarded from بانيات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🏠 في خضم الحياة السريعة، والمطالب المتراكمة…
تتسلّل الفردانية إلى بيوتنا، تسرق منها الدفء، وتتركها كـ"فنادق" تُؤدى فيها المهام، دون حياة.

📖 مقال مهم جدًا على موقع بانيات
يتناول التحولات العميقة في مفهوم الأسرة، ودور الأم، وصناعة الأمان الداخلي.

ليس مقالًا عابرًا…
بل قراءة تحتاجها كل مربية تسأل:
لماذا أصبحت علاقتي بأبنائي سطحية؟
وكيف أستردّ روح البيت من قبضة العجلة والمظاهر؟

📍اقرأي المقال كاملاً هنا:
https://tinyurl.com/vcrc2apk
6😭2
Forwarded from رفيف
غدًا، بإذن الله، تبدأ الرحلة.

راسخة للفتيات | وعيٌ يُغرس، وبصيرةٌ تتشكّل. 🌿

برنامج يُعيد ترتيب المفاهيم، ويُمهد الطريق لفهمٍ أعمق، وثباتٍ نابع من
أصولٍ *راسخة*.

📌 للفتيات من ١٦ – ٢٠ سنة
💫 مجاني – عن بُعد

🔔تبقّت مقاعد محدودة، ويُغلق باب التسجيل مع انتهاء هذا اليوم.

📥 سجّلي الآن:
https://linktr.ee/Rafeev_sa
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في زمن تتصارع فيه الخطابات، وتُعاد قراءة المرأة خارج فطرتها، نلتقي في
📚 اللقاء الثقافي الثالث | خوارزميات ناعمة لنكشف خيوط التحوّلات الفلسفية، والإعلامية، والتاريخية، ونتأمل أثرها حين تُفلتر بخوارزميات لا تُشبه طبيعتها.

👤 مع: أ. عبدالرحمن العصيمي
📅 الثلاثاء 27 محرّم 1447هـ
🕓 4:30 – 8:30 مساءً
📍 حضوريًا أو عن بُعد – للنساء فقط

🔗 للتسجيل والاطلاع على التفاصيل:
https://salla.sa/ssdarat-bahethat/ngaQrDW

📌 الموقع الحضوري:
شركة أوقاف مركز باحثات
https://goo.gl/maps/p1aLmZv3bkr
6👍1
Forwarded from بانيات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⛰️💭

هل التغيّر الذي ترينه على ابنتك سِمة شخصية طبيعية؟
أم أنه اضطراب نفسي يحتاج إلى احتواء وفهم أعمق؟

ضيفنا يوضّح الفرق بخطوات عملية:
متى نطمئن؟
ومتى نحتاج لمساعدة متخصّص؟
كيف نحتوي الفتاة بحكمة بدل الهجوم؟

🎧 استمعي لحلقتك كاملة الآن:
https://tinyurl.com/55hhb7bh
6
هل تهبّ التغييرات برياح نهضة… أم رياح نسف للهوية؟
قراءة تأملية في مفترق الاتفاقيات الدولية وهوية المجتمعات

في زمنٍ تتصارع فيه حضارات العالم، وتتكشف أمام أعيننا نوافذ التطوير والحداثة، تظهر الاتفاقيات الدولية كنسائمٍ تطرق أبواب ثقافتنا، وتحمل معها أعباء التغيير ومسؤوليات الحفاظ على الهوية.
فهي ليست مجرد نصوص قانونية؛ بل نبضات تثير الجدل، وتكسر الحدود… أو ربما تبنيها، بين ما هو ثابت، وما هو قابل للتطور.

عندما تُوقع الدول على اتفاقيات "حقوق الطفل والمرأة"، لا يكتفي الأمر بالتوقيع؛ بل تتراقص معه مفردات الثقافة، وتُكمّم الأصوات التي تعلوها أصوات التقليد والموروث.
فهل نقبل أن يُفرض علينا نموذج لا ينتمي إلى نسيجنا، أم نتمسّك برواية تراثنا ونكتبها بأناملنا، دون أن نسمح لأي نصٍ وافدٍ أن يذوب في خيوط هويتنا؟

وفي مقاربة هادئة لمدى خطورة هذه الاتفاقيات، نجد أن بعضها يفتح أبواب التطور، ويُجدد الحاجة للمراجعة، بينما يُهدّد آخر منظوماتنا الاجتماعية، ويخترق معاقل القيم الأصيلة.
وبين هذا وذاك، يظل أمامنا استفسار عميق:
هل نختار أن نكون متمردين على قرار التاريخ؟
أم عقلانيين في مسارنا نحو المستقبل، محافظين على تراثنا، متمسّكين بثوابتنا، نلبسها ثوب الأبدية، حتى وإن طالتها رياح التغيير؟

وفي النهاية، تبقى الحكمة في أن نفهم أن الاتفاقيات ليست سوى أدوات...
نحن من نختار كيف نُسخّرها لخدمة دولتنا، ثقافتنا، وإنساننا.
فقلوبنا هي الأصل، ومرجعنا في كل قرار، لنصنع من تراثنا لوحةً تتناغم مع ألوان العالم، دون أن ننسلخ عن هويتنا،
ولنكتب جديد حياتنا بإرادة أصيلة، تميزها موجة التغيير، وتحترم في ذات الوقت أعراف الأجداد.

📘 هذا النص مستوحى من كتاب:
«الآثار الثقافية للاتفاقيات الدولية في مجال الأحوال الشخصية»
للباحث/ معاذ بن عبد الله الربعي،
ومتوفر في متجر مركز باحثات.


https://salla.sa/ssdarat-bahethat/ZomqBP
4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💫 نلتقي في مجالس فِكر
ثلاثة أيام خفيفة… بروح فريدة. 💭

📖 نقرأ معًا كلمات تُلهم القلب.
🎥 نشاهد مواد مختارة بعناية.
🤝 نتحاور، ونتشارك خبراتنا كأمهات ومربيات، ومعلمات.

هي ليست دورة ولا لقاء
بل رحلة، ممتعة، ثرية، مجانية، وعن بعد.🤝

تعيد ترتيب أفكارك، وتفتح أمامك أفقًا جديدًا في رحلتك التربوية.

مجالس فِكر تبدأ قريبًا.
5
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تخافين على من تُربّين، لكنك تقفين حائرة أمام سيلٍ من الأفكار لا تجدين لها أجوبة؟
وترغبين في أن تفهمي، وتُحسني التوجيه، وتربّي بثقة؟

💫 في مجالس فِكر، نصحبكِ في رحلة معرفية تربوية، تكون فيها رفقتكِ فارقة، وأثرُكِ أعمق. 🌿

📆 من الأحد إلى الثلاثاء
🗓️ ٩ - ١١ صفر ١٤٤٧هـ
🧭 قراءة | مشاهدة | حوار تربوي

مجانًا | عن بُعد | للنساء فقط

🎁 وفي ختام الرحلة سحب على جائزة مميزة بانتظارك.

💎 نسعد بكِ في رِحلتنا، ويمكنكِ الانضمام من هنا: 👇🏼

https://chat.whatsapp.com/LdJ0tPcgWRcAPQ6iLsJGe6?mode=ac_t
😭5👍31
📌 هل يمكن الإعجاب بعقل يحمل في داخله انحيازًا؟

🧠
من الصعب اليوم الحديث عن إعجاب بأي مفكر تاريخي دون أن يُطرح سؤال قديم ومتجدد:
هل يسقط التقدير إذا تبيّن أن العقل الذي نحتفي به لم يكن منصفًا في نظرته إلى المرأة، أو إلى الأعراق الأخرى؟


🗣️ فلاسفة تحت المجهر

إيمانويل كانط، أحد أعمدة الفلسفة الغربية، كتب أن “الإنسانية في أبهى صورها تتجلى في ذوي البشرة البيضاء”.
أما أرسطو، الذي ما زال يُقرأ إلى اليوم بوصفه “المعلم الأول”، فقد رأى أن “المرأة بطبيعتها أدنى من الرجل، وُجِدت لتُقاد لا لتقود”.
وديفيد هيوم، أحد أبرز فلاسفة التنوير، صرّح برأيه بأن “السود وجميع الأعراق غير البيضاء أقل بطبيعتهم من البيض.”

لا تبدو هذه الاقتباسات فرعية أو عابرة، بل هي جزء من سجلات فكرية لم يعد من السهل تجاوزها أو تبريرها.


📖 حين تتناقض الفكرة والضمير

قد يقال إن العظمة الفكرية لا تُقاس بالمواقف الأخلاقية، وإن من الطبيعي أن يتأثر كل مفكر بزمنه وظروفه.
لكن ما إن نقرأ هذه العبارات بعيوننا اليوم، حتى يتولد شعور بالتنافر:
كيف نحتفي بعقل أنكر المساواة؟
وكيف نفصل بين النظرية ومنطِق صاحبها حين يكون الظلم جزءًا من تصوره للعالم؟



🚪 دوائر التحيّز لا تقتصر على الرجال

التمييز لم يقتصر على فلاسفة الذكور.
كاري تشابمان كات، من أبرز رائدات المطالبة بحق المرأة في التصويت في أمريكا، رأت أن “تفوق البيض سيزداد بمنح المرأة البيضاء هذا الحق”.
أما البريطانية إيميلين بانكهارست، فقد اعتبرت الاستعمار البريطاني إرثًا يجب الافتخار به، لا التنصّل منه.
حتى بعض الحركات العمالية في الغرب كانت تنتصر للعامل الذكر المحلي، وتتجاهل النساء والمهاجرين.



🔍 ما المعيار الذي نحتكم إليه؟

إذا قررنا استبعاد كل شخصية تاريخية تبنت رأيًا عنصريًا أو متحيزًا، فسنجد أن القائمة تطول، وربما لا يبقى من التاريخ إلا الفراغ.
لكن في المقابل، التبرير الأعمى يُضعف الوعي، ويجعلنا نُغفل أثر هذه الأفكار على مجتمعات بأكملها.



📚 العقول تتأثر ببيئتها، مهما بلغت

ليس شرطًا أن يكون المفكر سيئ النية ليقع في التحيّز، فكثير من هذه الأفكار لم تكن مستنكرة في زمانها، بل كانت جزءًا من “البداهة الاجتماعية”.
ومع ذلك، لا يعني هذا أن نمنحها حصانة فكرية، بل أن نقرأها كما هي: منتَج بشري غير معصوم.



🧩 القراءة الواعية لا تقتضي القداسة

ربما لا نحتاج إلى أن نمحو أثر هؤلاء المفكرين، ولا أن نمضي خلفهم دون تمييز.
نقرأهم لأنهم أثروا الفكر الإنساني، لكن نضع أفكارهم تحت المجهر.
نفهم إسهامهم، دون أن نُغفل انحيازاتهم.
فنّ القراءة الناضجة لا يصنع من المؤلف قدّيسًا، ولا من الزلّة هدمًا لكل بناء.

🔗 للاطلاع على المقالة الكاملة:
يمكن الرجوع إلى النص الأصلي المنشور على موقع باحثات.

https://bahethat.com/article/ar35220/
7
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فَنَن حكايةُ نموّ متجدّد عبر المواسم 🍊، كلُّ موسم يحمل بين دفّتيه نبض الحنان والعطاء، وتتشكّل فيه معاني التربية بعمق وثبات 🕊️.

* قريبًا، نُعلن انطلاقة موسمنا السادس بحلّة جديدة*🌷، حيث تزهر الآمال، وتضيء أفق الإبداع.🌱
https://linktr.ee/fanan.sa
8
🧵 هل خطر لك يومًا ما الذي يدور خلف الكواليس في الخليج؟
نساء يتحرّكن بلطف… يدخلن من صف روضة، أو صالون تجميل، أو ورشة "حب الذات"، لكن خلف هذه الواجهة مشروع أكبر.

📚 كتاب المنصرات في دول الخليج
دراسة عقدية، تكشف بالوقائع والقصص الحقيقية كيف يُستثمر العاطفـي والإنساني ليُمرَّر خطاب مغاير… بهدوء.
ليس تحذيرًا للذعر، بل خارطة لليقظة والمناعة الفكرية.


اقرأ الثريد كاملًا على منصّة X 👇
https://x.com/bahethat/status/1957837470709498322?s=46&t=rYdhNDGTc2EnEbPoahVh8w
3
2025/12/03 17:00:58
Back to Top
HTML Embed Code: