This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يخيفني أقتراب العاشر من مُحرم يا أبا عبد الله
يُقلقني ..
تتسارع نبضات هذا القلب مع أقتراب العاشر.
وكأي سرعة .؟
سرعة خطوات النساء حين لذن بك صريعاً ..
كيف لنا إن نوفي حق عزائك ؟
مُصيبة ما أعظمها على اهل السماء والأرض
كيف نستوعب المصيبة يا أبا عبد الله ؟
يا من وهبتني الحياة
هبني الموت فيك
ذاك حقك
لا أقل من موتي حقك يا حُسين
يُقلقني ..
تتسارع نبضات هذا القلب مع أقتراب العاشر.
وكأي سرعة .؟
سرعة خطوات النساء حين لذن بك صريعاً ..
كيف لنا إن نوفي حق عزائك ؟
مُصيبة ما أعظمها على اهل السماء والأرض
كيف نستوعب المصيبة يا أبا عبد الله ؟
يا من وهبتني الحياة
هبني الموت فيك
ذاك حقك
لا أقل من موتي حقك يا حُسين
اعتادَتْ أمّي أن تختمَ بكاءَها على الحسين بمسحِ دموعها على موضع ألمي حتى أُشفَى ..
ومنذ تلك اللحظة أنا أمسحُ دمعتي مثلَها..لكنَّني أتساءلُ اليوم :
كيف تصل اليدُ الى القلب؟ أريدُه سالماً يا حسين..💔
ومنذ تلك اللحظة أنا أمسحُ دمعتي مثلَها..لكنَّني أتساءلُ اليوم :
كيف تصل اليدُ الى القلب؟ أريدُه سالماً يا حسين..💔
كلما دنت ليلة العاشر ينقبض القلب ، تزداد الحسرات ويعلو صوت البكاء والشهقات 💔
ليلةُ الموتِ : وداعٌ، فَدِماءٌ، فَمَصارِعٌ، فَفِرارٌ، فَوِحدةٌ، فَرِماحٌ، فَسَبْيٌ! .. ليتَ لي ألف عينٍ وعينٍ لأُفجّرهم حُزناً، وذا قليلٌ حتّى!.
في ڪل عام نشعر ڪأن معرڪة الطف
ستحدث مجدداً بڪل مأساتها، لڪن أيدينا
مڪبّلة، لا نستطيع فعل شيء ، فيصيب
قلوبنا الڪرب ، وأنفاسنا الضيق ، وأرواحنا
غير مستقرّة ، نحير ما نصنع ، وڪيف
ستنقضي الليلة ولماذا تنقضي، وڪيف بنا
في الغد!
ستحدث مجدداً بڪل مأساتها، لڪن أيدينا
مڪبّلة، لا نستطيع فعل شيء ، فيصيب
قلوبنا الڪرب ، وأنفاسنا الضيق ، وأرواحنا
غير مستقرّة ، نحير ما نصنع ، وڪيف
ستنقضي الليلة ولماذا تنقضي، وڪيف بنا
في الغد!
إذا جاء العاشر من كل عام ، ترى أحدنا لا
يقوى على التعبير ولا على الصراخ، ولا
نقوى إلا على الذهول، لهفي على زينب
كيف رأتك يومها ، ولهفي عليك كيف رأيتها
من على رمحٍ طويل.
يقوى على التعبير ولا على الصراخ، ولا
نقوى إلا على الذهول، لهفي على زينب
كيف رأتك يومها ، ولهفي عليك كيف رأيتها
من على رمحٍ طويل.