إليكَ أمدُّ يديَّ، وبيَّ كسرة الحُرِّ.. مولاي يا قابل التَّائبينَ، أتقبلُني؟
يُنقل عن "الفقيه" حبيب بن مظاهر حي
وصل إلى ڪربلاء .. نزل عن ظهر جواده
وأخذ يُقبل الأرض بين يدي سيد الشهداء ..
وهو في ذلك اليوم { رجل ڪبير وشيبة ..
يتجاوز عمره السبعين }
يا لها من معرفة عظيمة في حق الإمام
ڪانت عند حبيب بن مظاهر حتى قام بهذا
الفعل
وصل إلى ڪربلاء .. نزل عن ظهر جواده
وأخذ يُقبل الأرض بين يدي سيد الشهداء ..
وهو في ذلك اليوم { رجل ڪبير وشيبة ..
يتجاوز عمره السبعين }
يا لها من معرفة عظيمة في حق الإمام
ڪانت عند حبيب بن مظاهر حتى قام بهذا
الفعل
إِنَّ أَصْحَابَ الحُسَين كَانُوا مِنْ آياتِهِ عَجَبَا..
هُم الذِين خَطّوا عِبَارة
الحيَاةِ بِدمِهُم فقَالُوا
قبّحَ الله العَيش
بَعدك حُسِيْن ..
صَحبُ الحُسين”
الحيَاةِ بِدمِهُم فقَالُوا
قبّحَ الله العَيش
بَعدك حُسِيْن ..
صَحبُ الحُسين”
فلأندبنّك صباحاً ومساء ،
ولأبكينَّ عليك بدل الدموع دماً
-
الأمــــــام صَـــــاحـبُ ألـزَمْـــان ﴿؏َـــــجل الله فرجه الشريف﴾
ولأبكينَّ عليك بدل الدموع دماً
-
الأمــــــام صَـــــاحـبُ ألـزَمْـــان ﴿؏َـــــجل الله فرجه الشريف﴾