Telegram Web Link
َ
تِلَاوَةٌ عِرَاقِيَّةٌ هَادِئَةٌ لِلقَارِئُ الشَّيْخُ عَبْدَالْعَزِيزُ الْجُرَيْسِي جَامِعُ هِشَامِ بْن عَامِرٍ بِبُرَيْدَةَ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
َ
تِلَاوَةٌ تُلَمْلَمُ شَتَاتَ رُوحِكَ لِلْقَارِئ الشَّيْخ إِبْرَاهِيْم مُحَمَّد لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ الْكَهْفِ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
َ
تِلَاوَةٌ تَحْبِيرِيَّةٌ لَا يَمَلّ السّامِعُ مِنْ سَمَاعِهَا لِلقَارِئُ الشَّيْخُ يَاسِر الدَّوْسَرِي لِمَا تَيْسَر مْن سُورَة يُوسُف - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
تَرْتِيلٌ هَادِئٌ يُزِيحُ الْحُزْنَ عَنْ قَلْبِكَ.. لِلقَارِئ الشَّيْخ عَبْد اللهِ الْخَلْف لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ يَسٍ جَامِعُ الزَّيْدِ مَدِينَةِ حَائِل - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
هُنا يَسترِيحُ القَلب وتطِيب النَفس..' تَحَابَيْر رَائِعَة لِلقَارِئُ الشَّيْخُ مَاجِدُ الْحَازِمِي جَامْع المَهنَّا - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
تِلاَوَة بَدِيعَة لِمَا تَيْسَر مْن سُورَةُ مُحمَّد لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ عَبْد البَدِيْع غَيْلاَن - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
َ
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهُ وَبَرَكَاتُهُ
وَبَعْدُ، نُحِيطُكُمْ عِلْمًا بِأَنَّهُ سَنَنْشُرُ تَلَاوُتَ مُرَافَقَةٍ بِالتَّفْسِيرِ وَأُخْرَىٰ مُرَادَفَة بِبَعْضِ الْفَوَائِدِ يَوْمَيْ الْأَثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ.

لَعَلَّ اللهَ يَنْفَعُكُمْ وَيَرْزُقُكُمْ مِنَ الْحُكمَةِ وَالتَّأْوِيلِ مَا لَمْ تَحِطْ بِهِ أَنْفُسُكُمْ خَبَرًا.

وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ نَبِيِّنَا الْمُخْتَارِ صَلَاةً تُرْضِيهِ عَنَّا وَتَشَفَّعُ لَنَا وَتَحَشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ وَبِجِوَارِ تَابعِيهِ الْأَبْرَارِ.
دُمْتُمْ فِي حِفْظِ اللهِ وَرِعَايَتِهِ وَصَانَكُمُ الْقُرْآنَ بِقُرْبِهِ وَقُرْآتِهِ وَلَا أَنْسَاكُمْ حِفْظَهُ وَالْعَمَلَ بِهِ.


ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
َ
اختلفت القرّاء فـي قوله: فـانْظُرْ إلـىٰ آثارِ رَحْمَةِ اللّهِ فقرأته عامة قرّاء أهل الـمدينة والبصرة وبعض الكوفـيـين: إلـىٰ أثَرِ رَحْمَةِ اللّهِ علـىٰ التوحيد, بـمعنىٰ: فـانظر يا مـحمد إلـىٰ أثر الغيث الذي أصاب الله به من أصاب من عبـاده, كيف يحيـي ذلك الغيث الأرض من بعد موتها. وقرأ ذلك عامة قرّاء الكوفة: ﴿ فـانْظُرْ إلـىٰ آثارِ رَحْمَةِ اللّهِ ۞﴾ علـىٰ الـجماع, بـمعنىٰ: فـانظر إلـىٰ آثاء الغيث الذي أصاب الله به من أصاب كيف يحيـي الأرض بعد موتها.

📖 | [تفسير الطبري]

تِلَاوَةٌ لَهَا أَثَارِ وَوَقْعٌ فِي النْفُوسِ لِلقَارِئُ الشَّيْخُ مُحَمَّد صَدِيقُ الْمُنْشَاوِي لِمَا تَيْسَر مْن سُورَة الرُّوم - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
َ

هذه آيات أدب الله تعالىٰ بهاعباده المؤمنين،فيما يعاملون به الرسولﷺ،من التوقير،والاحترام،
والتبجيل،والإعظام،فقال تبارك وتعالىٰ:﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ۞أي:لا تسرعوافي الأشياء بين يديه،أي:قبله،بل كونواتبعًاله في جميع الأمور،حتىٰ يدخل في عموم هذا الأدب الشرعي حديث معاذ رضي الله عنه: حيث قال له النبيﷺحين بعثه إلىٰ اليمن:«بم تحكم»؟،قال:بكتاب الله تعالىٰ،قالﷺ:«فإن لم تجد»؟،قال:بسنة رسول اللهﷺ،قالﷺ:« فإن لم تجد»؟قال:أجتهد رأيي،فضرب في صدره،وقال:« الحمد لله الذي وفق رسول رسول اللهﷺ لما يرضي رسول اللهﷺ».وقد رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي،وابن ماجه.فالغرض منه أنه أخر رأيه، ونظره،واجتهاده إلىٰ مابعد الكتاب،والسنة،ولو قدمه قبل البحث عنهمالكان من باب التقديم بين يدي الله، ورسوله.

تِلاوَةٌ مُبْارَكَة بِتْراتِيْلٍ جَذلَىٰ وَفِيهِ مْن العِبْرات مَا فِيْهَا لِلقَارِئ الشَّيخ سُعُود الشَّرِيم لِمَا تَيْسَر مْن سُورَة الْحُجُرَات - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
َ
فيا أيها المؤمنون سبِّحوا الله ونزِّهوه عن الشريك والصاحبة والولد، وَصِفوه بصفات الكمال بألسنتكم، وحقِّقوا ذلك بجوارحكم كلها حين تمسون، وحين تصبحون، ووقت العشي، ووقت الظهيرة. وله -سبحانه- الحمد والثناء في السموات والأرض وفي الليل والنهار.

فسبِّحوا الله حين تدخلون في وقت المساء؛ وهو وقت صلاتَيِ: المغرب والعشاء، وسبِّحوه حين تدخلون في وقت الصباح، وهو وقت صلاة الفجر.

📖 | [التفسير الميسر، المختصر في التفسير]


إِشْرَاقَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِتَنَاغُم فَجْرِيٍّ لِلقَارِئ لِلشَّيْخِ عُمَرَ بَاعَقِيل لِمَا تَيْسَر مْن سُورَة الرُّوم - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
مَا الرَّحْمَةُ إِلَىٰ أَحَدٍ بِأَسْرَعِ مِنْهَا إِلَىٰ مُسْتَمِعِ الْقُرْآنِ! فَجَرِيَّةٌ أَنِيقَةٌ بِتَرْتِيلِ عُذْبَ لِمُقْتَطِفٍ مِنْ مُقَدِّمَةِ سُورَةِ الْأَنْعَامِ لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ عَبْد الْمَلِكِ الرَّاجِحِ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .
♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ ‏𓍼
ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ「 آيَاتٌ مِنَ الذِّكْرِ الْحَكِيمِ」١٤٤٣ هـ` pinned «َ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهُ وَبَرَكَاتُهُ وَبَعْدُ، نُحِيطُكُمْ عِلْمًا بِأَنَّهُ سَنَنْشُرُ تَلَاوُتَ مُرَافَقَةٍ بِالتَّفْسِيرِ وَأُخْرَىٰ مُرَادَفَة بِبَعْضِ الْفَوَائِدِ يَوْمَيْ الْأَثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ. لَعَلَّ اللهَ يَنْفَعُكُمْ…»
Forwarded from غِرۡاݽ الۡٵَثَرِ♡̷̷ هُنَا غَرْسٌ مِنَ السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَةِ 𝆬 ֪ ♡゙⃞
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
َ
فَقَدَتِ الْمَدِينَةُ صَبَاحَ الْيَوْمِ ٢٦/ذُو ٱلْقَعْدَةِ/١٤٤٣ھ الشَّيْخُ الْمُقْرِئُ مَحْمُودُ خَلِيلٍ الْقَارِئ رَحِمَهُ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَىٰ وَعَطَرَ مَضَجَعَهُ واَسَكَنَهُ أَعَالِي الفِردَّوَسِ مُستقْراً دَارَاً ومَقَامًا الَّذِي غَرَدَ بِتِلَاوَتِهِ النَّدِيَّةَ فِي بِقَاعٍ نَبَوِيَّةٍ فِي أَرْجَاءِ الْمَدِينَةِ الْمُنِيفَةِ، وَتَبَحَّرَتْ تَرْتِيلَهُ فِي مَسَاجِدِهَا قُبَاءً وَالْمِيقَاتَ وَالْقِبْلَتَيْنِ وَشَرَّفَهُ اللهُﷻ وَخَتَمَ مَسِيرَةَ حَيَاتِهِ بِأَعْظَمِ تَكْلِيفٍ بِـ الْإِمَامَةِ فِي مِحْرَابٍ وَمُصَلًّىٰ حَرَّمَ رَسُولُ اللهِ ﷺ.

𐇲 | www.tg-me.com/Impactgrass
2024/10/01 04:23:27
Back to Top
HTML Embed Code: