𓂃◞

ᬃ مَلَاذُ الْقُلُوبِ الْآمِنِ: فِرَارُهَا إِلَىٰ رَبِّهَا.

تِلَاوَةٌ عَذْبَةٍ وَتَرْتِيلٍ خَاشِعٍ لِلَقَارِئ الشَّيْخ عَبْدُ الْعَزِيزِ الْوَثَلَانِ لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ لُقْمَانَ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

𓂃◞

أَوَّل مَرَّة أَسْمَع تِلَاوَةً وَأَتَأَمَّلُهَا بِهَذَا الرَّوْنِقِ تِلَاوَةً تَدَبُّرِيَّةٌ يَرِقّ لَهَا الْقَلْبُ️! وَ تَحْبِيرُ نَدِي يُصَاحِبُهُ تَرَاتِيلُ مَاتِعَةٌ؛ هَيْهٍ، مَا أَجْمَلَ صَدَاهَا لِلَقَارِئ الشَّيْخ أَحْمَدَ الْعَبِيدِ لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

ََ
دَاوِ سَقَامَ قَلْبَكَ بِهَذِهِ التِّلَاوَةِ التَحْبِيرِيَّة الْمُمَلِؤَةِ بِفَذَاذَةٍ وَخُشُوعٍ لِلْقَارِئِ الْشَّيْخِ نَايِفُ السَّالِم لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةُ الْحَدِيدِ - لله دَرّه وَعلَى الله أَجَرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

𓂃 ִֶָ

مِنْ التِّلَاوَاتِ الَّتِي تُوَدُ لَوْ أَنْ تَتَّخِذَ مَكَانًا قَصِيًا، حَفِيًا خَفِيًا وَتَنْفَرِدَ بِهَا حَتَّىٰ يَرْتَوِيَ قَلْبُكَ مِنْ مَعِينِهَا أَرَحْ قَلْبَكَ بِتَحَابِيرَ مُهْدَاجَةٌ وَتَرَاتِيلَ مُزْدَانَةٍ لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ عَبْد الْعَزِيزِ بْن إِبْرَاهِيمَ بْنِ قَاسِم لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ الْإِسْرَاءِ كَأَنَّكَ تَسْتَمِعُ لِلْآيَاتِ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ انْصِتُوا وَاصْغُوا وَشَنِّفُوا مَسَامِعَكُمْ لِهَذِهِ التَجَلِّيَاتٌ الْمَاتِعَة - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

𓂃◞

تَحَابِيرُ مُمَيَّزَةٌ جَلِيَّةُ وتَرَاتِيلُ شَجِيَّة وَتِلَاوَةٌ بِإِبْدَاعِهَا الْمَاتِعِ وَجَمَالِهَا الَّذِي يَخْشَعُ الْقَلْبَ تَطَمَأْنَّهُ وَتَسْكُنُهُ لِلَقَارِئ الشَّيْخ خَالِدِ الرِّيَاعِي الشَّهْرِيِّ لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ الزُّمَر - جَامِع الشِّبْلَان - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

𓂃 ִֶָ

اسْتِرْسَالُ الْآيَاتِ بَدِيعٌ وَتَرَنُّمُهُ عَذْبٌ تَحَابِيرُ خَاشِعَةٌ يَذْرَفُ لَهَا جَوْفُ الْحَشَا لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ مُحَمَّدُ الْجُوعِي لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

𓂃◞

آيَاتُ نَعِيم الْجَنَّة مِنْ سُورَةِ الْإِنْسَانِ دَائِمًا تَأْسِرُ الْقُلُوبُ.. اسْتَمَعَ وَاصْغِ لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ عَبْدَالْعَزِيزِ الْعَبِيدِ️ هَيْهٍ، هَيْهٍ.. مَا أَمْتَعُ تَجَلِّيَاتِهَا وَعَظَمَتِهَا كَأَنَّهُ فِي رَوْضَةٍ يُحَبِّرُ مَا شَاءَ اللهّ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ زَادَهُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

𓂃◞

⿻ قَالَ العلاَّمة عَبد الحمِيد بْن بَاديس - رَحِمَهُ اللهُ - :

« فوالله الذي لا إله إلا هو، ما رأيت - وأنا ذو النفس الملأىٰ بالذنوب والعيوب - أعظم إلانةً للقلب، واستدرارًا للدمع، وإحضرارًا للخشية، وأبعث علىٰ التوبة، من تلاوة القرآن وسماع القرآن ».

◂ 📖 | [ تفسير ابن باديس (صـ ٣٩) ]

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

​𓂃◞

بَعْضُ التّلَاوَاتِ عَمِيقَةٌ جِدًا فِي تَأْثِيرِهَا؛ فِي كُلِّ مَرَّةٍ تَسْمَعُهَا تَشْعُرُ كَأَنَّهَا أَوَّلُ مَرَّةٍ! حَبُورٌ جَلِيٌّ لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ خَالِدُ الْجَلِيلِ لِمَا تَيَسَّرَ مِنْ سُورَةِ الدُّخَّانُ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼

َ
ابْدَأْ صَبَاحَكَ بِهَذِهِ التِّلَاوَةِ الْمُسْتَرْسِلَةِ تِلَاوَةٌ تَجِدُ فِيهَا مُسْتَرَاحَ قَلْبَكَ𝆬 ֪ ♡゙⃞ لِلْقَارِئِ الشَّيْخِ رَاجِحُ آلِ عَامِرٍ لِمَا تَيْسَر مْن سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ - للهِ درّ الشَّيخِ وَ علَىٰ الله أَجِرَه - .

♡ ㅤ ⎙ㅤ ⌲ ❍

ˡᶦᵏᵉ ˢᵃᵛᵉ ˢʰᵃʳᵉ ᶜᵒᵐᵐᵉᵗˢ

ٰ لْآلِئِ الْقُرْآنِ 𓍼