أريدك أن تعرف
أننا لو كُنا فِي حياة اُخرى غريبين
سأتعرف عليك مُجدداً و أحُبك مُجدداً
لو كُنت مُجرد صخرة صغيرة
سأحملك معي و اتجول
لو كُنت طائرة ورقية
سأمسك بخيطك حتى لا تسقُط وتتحطم
لو كُنت قطعة قماش
سأصنع مِنك ثوبي المُفضل
مهما كان حالك الذي أنتَ عليه
سأختار الطريق الذي مشيناه سوياً
الألم معك لا الأمل مع غيرك
سأختار انطفائك، خوفك، تعبك،ألمك
سأختارك دائماً ببساطة "

عيونـي تشتهي تشوفك"

هيَ روحِي من تحَن تخبصني بيك .

ماينمل هذا الشعر "

أنا ما بطيقش الناس اللي مالهاش عزيز
الناس الخسيسة اللي في لحظة ممكن تقلب عليك
وتنكر خيرك وكل حاجة حلوة شافوها منك،
زمان ما كنتش مصدق إن في ناس كدا ،
لكن للأسف شوفت بعيني ناس ما تعرفش يعني إيه عشرة
وعادي جدا ينسو معروفك وقعدتك والضحك اللي ضحكتوه
في يوم مع بعض، وفجأة يتحولوا لأسوأ أعداء
تلاقيهم يجيبو في سيرتك بالكدب ويحاولو يكرهو
الناس فيك بكل الطرق.
لا عملو حساب للعشرة ولا حتى للعيش والملح.
والنوع دا من الناس النبي وصفه وقال:
"إذا خاصم فجر"
فحقيقي الله يعين الناس الناقصة دي على نفسها .

أشعُر أنني بحاجة مُستمرة لشُكر الله،
أشكره على لُطفه الخفي، وعلى جميل أقداره
التي تتدخل في الوقت المُناسب لتنقذني دائمًا.

أريد أن تقف اللحظات التي نكون بها معًا إلى الأبد.

وإن لكل طيب شبيه ، يجمعهما الله على نفس الطريق .

‏"حتى انتصاراتك تبدو حزينة، مثل جرح تماثل للشفاء."

‏"وحدكِ تبدين زمنًا كاملاً
‏البقية كلهم أوقات مستقطعة من العمر".

لم تحِن النهاية بعد،
‏لا زال في قلبي الكثير من الحُب

لاشيء يشبه شيء ولا أحد يعوض غياب أحد ، أشياؤنا المختلفة إن ضاعت ليس لها بديل."

عَاهدتني أن لا تمِيل عن الهَوى
ووعَدتني يا غصُن أن لا تنثني
هبَّ النسِيمُ ومال غصُنك مِثلهُ
أينَّ الزمَان وأين ما عَاهدتني ؟

أنَّ الشيء الوحِيد الذي أصبح يُهمني ،
أن أنعَم بالطمأنينة الداخلية .