الغباء وقلة الحياء:

-

لكَ الحَظُّ فِي دُعائِي قبلَ التَّمرة الأولىٰ❤️

قاطع ولو كنت وحدك.

ㅤ
اليوم اللي دنلاحظه بحرب الكيان على القطاع بصفتي مُطلّع ومحلل أمني وعسكري استخدم الكيان في هذه الحرب اسلحة نسبيا غالية ضد اهداف في قوانين الحرب لا تعد ذو قيمة وهذا شيء غير مسبوق في حروب المنطقة في آخر عقد وهنا نستنتج كمية الأموال الضخمة التي تدخل لدولة الاحتلال وهذه الشركات احد أهم مصادر دخلها، فأنت اليوم من ما تقاطع تأكد دتقتل اخوانك بدل الرصاصة بصاروخ وان دينارك وقود لحرب أشرس على المسلمين.

ㅤ
من جانب آخر
هذا النهج بالحروب يؤكدلك حجم الخوف بداخل المهاجم ووممن اتبع هذا النهج امريكا في حرب العراق لدرجة كانت تشن ٣ الآلف غارة يوميًا على مدينة بغداد وكانت امريكا أجبن في معركة الفلوجة التي عرت وفضحت جبن وقلّة حيلة جيش أقوى دولة بالعالم لدرجة استخدام الاسلحة الكيميائية ضد مدينة صغيرة، هذا النصر ليس بجديد على أمّة الإسلام التي كان ولازال إيمانها بالله ونصره أكبر من أي قوة عسكرية على وجه الأرض.

”فإنَّ الجميلَ الذي لا يُجَدِّدُ بمعانيهِ حواسَّك وعواطفك ويُعيدها غضَّةً طريَّةً كما فُطِرَت من قبل لا يُسَمَّى جميلًا“
- الرافعي.

‏"يعجبني شعور التّجاوز، التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقيّ، لا مواقف تؤثر بك ولا الأيام تُعيدك، ولا التفاتةٍ تعيق خطواتك، ببطء لكن إلى الأَبد.."

"أَصلِح لِي شأني كُلَّهُ يا الله.. ولا تترُكني وَحيدًا فإنِّي لا أعرِف كيف تستَمِرّ الحياة دون أن أشعُر بلُطفك، دُون أن أشعُر بيَدك مَعي في كل أمر، فكُن مَعِي وثَبِّتني وأَعِنِّي على نَفْسي."

فوَّضتُك أمري وحيرتي وشتاتي فوَّضتك الأبواب المُغلقة التي مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة التي تيسيرها هينٌ عليك، فوَّضتك الطرق التي لا أعلم نهايتها والمسافات التي لا أعلم حجمها، فوضتك سعادتي فلا تجعل همّـًا يشقيني ولا خوفًا يرهقني.

حُبّ..

-

"لولا الذين تردّدوا وتخوّفوا
لولا الذين تراجعوا وتخلّفوا
ما كان للإقدامِ وجهٌ سافرٌ
أو ظلّ في الأذهانِ شكٌّ يُعرَفُ
ولقد أفقتُ على تعلّاتي التي
أفضى بها أملي وظلّت تُخلفُ
وجمعتُ أحزانَ الطريقِ وقلتُ يا
أهلي الذين تأهّبوا وتلهّفوا
قوموا إلى الأحلام حين تمنّعتْ
ودعوا يقيني عندهنّ وخفّفوا
أنا ما شكوتُ نزالَ يأسٍ جارفٍ
لكنّني مِن حوله أُتخطّفُ
وأرى جنوحي للفرارِ شجاعةً
وتثاقلي دون المسير مُشرّفُ."

اللهُم إرزقنا حُبك وحُب من يحُبك وحُب كُل عملٍ يقرّبنا إلى حُبك💙

‏"كان شديد الإنتباه لرسائل الله إليه، تتجلى له بوضوح تام.. كان لاينفك عن رؤية الله حتى في المواقف العابرة، وسط زخم اللحظات، عند اجتماع الأصدقاء، وارتفاع الأصوات، وضجيج الشوارع.. وخلف وجوه العابرين! ببصيرته لاببصره"

دَهشة..

أحب هالتاريخ