Telegram Web Link
قصيدة صداع للشاعر محمد حسن علوان
وكفى.
لقد نزفتني إلى الموتِ هذي القصيدة!
Forwarded from تواصل ッ
- الرساله ؛ الاسئلة التطرحيها صعبة
احب اشارك بس ما اكدر اجاوب
Forwarded from شِّعر
قالوا: من محاسن البُحتريّ قوله:

قلبٌ يُطِلُّ على أفكارهِ.. ويَدٌ
تُمصي الأمورَ، ونفسٌ لهوها التَّعَبُ
!

وذاك لأن قوله "قلبٌ يُطِلُّ على أفكارهِ" منَ الكلمات الجوامع، ومراده بذلك: أنّ قلبه لا تملؤه الأفكار ولا تُحيطُ به، وإنّما هو عالٍ عليها، يصفُ بذلكَ عدمَ احتفالهِ بالقوادح، وقلّة مُبالاته بالخطوب التي تُحدِثُ أفكارًا تستغرقُ القلوب.

"المثلُ السائر 66/1"
Forwarded from عَـذراء || 💙
"إذا كان الناس يفضلون في بعض الأوقات تذكّر الأيام الجميلة مِن الماضي فإنّ الأيام القاسية يصبح لها جمالٌ من نوع خاص، حتّى الصعوبات التي عاشوها تتحول في الذاكرة إلى بطولة غامضة، ولا يصدقون أنهم احتملوا ذلك كله واستمروا بعد ذلك!"

- النهايات/ عبدالرحمن منيف.
ما يحملهُ المرء في قلبه، يُطبع على وجهه.‏
- Painting by ian cumberland.
- درويش.
Forwarded from محمد رعد .
عاجل ……..
الحكومةُ العراقية
تفتح أبواب اللجوءِ الى العراق!!
فعلى جميع الراغبين بالحصول على الجنسيةِ العراقية
الإلتزام بالتعليمات التالية:

على كُلِّ أنثى،
أن تبلُغ سِن اليأسِ -قَبل المراهَقة-!
وعلى كُلِّ ذكرٍ،
أن يمتلك شَهيداً من الدرجةِ الذاتية ...
أي أنكَ يجبُ أن تستشهِد اولاً
كي تصبح عراقياً!

أسمِعتَ عن هذا العذاب؟
شعبٌ تَشيبُ قلوبهم قَبلَ الشباب!
(((إبليس))) …
جرّب مرةً واظهر
وكُن فرداً سياسياً بَسيطاً في البَلد
ستنسى كلّ ما ذكر الكتاب..
وتَغيّرَت دعواك فينا بل ترانا
مُخلَصينَ الى الأبد
سترى كبائِركَ العظيمةَ مزحةً تُنسى
وترجو من سياسيٍ مَدد
حسناً إذاً …
خُذ هذه المُتطلّبات
أقتل الآباء حيناً،
واحترف قتلاً بفلذات الكبد
ولا تنسى …
تَستَّر بالديانةِ هيئةً مُثلى..
أكاذيبٌ ستعطي كُلَّ ذي ظلمٍ سَدد
واتلو حديثاً للإله مُحرّفاً دون السَند
صادر الآمالَ في حُضن المَهد
سَترقى بعد ذلك (طالِباً)
عندَ السياسيِ الصَمد
وتُلقى في قصورٍ شُيّدَت
مِن رَشفِ دمع الامهات
مِن جُثةٍ لمواطنٍ -قبلَ الحياة-
ما مات موتاً عارضاً لكنما مُذ جاءَ مات
بعدَ ذلك ترتَمي ألماً، وتَبكي..
ثُمَّ تَبكي …
ثُمَّ تَبكي …
ثُمَّ لا يبقى أحَد.
Forwarded from لِـ أبـي
يا من هُدِيتمْ بالنبيِّ محَمّدٍٍ
‏سيروا بهدي نبيّكم تعظيمًا
‏وإذا سمعتُم ذِكْرَه في مجلسٍ
‏صلُّوا عليه وسلموا تسليمًا
"ما جئت للدنيا لتُعمّرها، جئت عابرًا لتعبُرَها فأحسن كما أحسنَ الله إليك"
"ما بالُنا نكّرهُ الموت؟
- لأنكم عَمَرتُمُ الدُنيا، وخرّبتُمُ الآخرة؛ فأنتم تكرهون الخروجَ من العُمراني إلى دارِ الخراب"
Forwarded from شِّعر
هروب!
- عبد الرازق عبد الواحد
2024/09/30 04:39:29
Back to Top
HTML Embed Code: