"هذا التَوقُّف يقلقني. وأنا أفضَّلُ أن أواصلَ السير، أن أسيرَ دائمًا، أن أسيرَ حتّى الإنهاك. لم أكن أرغب في التفكير. المضي قدمًا يمنحُني الشعور بأنني سأصل إلى مكان ما، بينما يؤكد لي التوقف أنّي لستُ في أي مكان"

- إريك شميت.

السبب في شقاء الإنسان أنه دائمًا يزهد في سعادة يومه، ويلهو عنها بما يتطلع إليه مِن سعادة غده، فإذا جاء غده اعتقد أن أمسه كان خيرًا مِن يومه.
فهو لا ينفك شقيًا في حاضره وماضيه!

- المنفلوطي.

"رأيتُ أقوامًا أهملوا نظرَ الله إليهم؛ فمحا الله محاسنَ ذكرهم، وكانوا موجودين كالمعدومين، لا حلاوةَ لرؤيتهم ولا القلبُ يحنُّ إليهم."

‏"هُناك نُسخة مِنك في الماضي.. فخورةٌ جدًّا بالمسافة الّتي قطعتها حتّى الآن."

"أما إنّ الدنيا قد أدبرت وتنكّرت وتغيّرت وانشمرت، حتّى لم يبقَ منها إلا صُبابةٌ كصبابة الإناء، وإلا خسيسُ عيْشٍ كالمرعى الوبيل، ألا ترون الحقّ لا يُتآمر به، والمُنكر لا يُتناهى عنه، أما إنّي لا أرى الموت إلا سعادة، والحياة مع الظالمين إلا بَرَمًا"

- سيدنا الحُسين بن علي (رضي الله عنهما)

نشرت عمل جديد.
https://www.instagram.com/reel/CvSWumctThO/?igshid=MzRlODBiNWFlZA==

-

الدكتور عبدالوهاب المسيري له لفتات مُهمة في كتاب "الثقافة والمنهج" عن صلة باربي بفكر ما بعد الحداثة..

وأنها ليست مجرد لعبة، بل مؤامرة على أطفال العالم بما في ذلك الطفل الأمريكي ذاته...

لما فيها مِن تسليع الجسد ونظرة الأنثى للنموذج المستحيل للأنوثة ودمج الأطفال بثقافة الاستهلاك، وتدريبهم على الدخول في عالم السوق بدوافع جنسية مادية!

مرات أگول ما الجدوى؟

إذا قررت قرار نهائي بشي يوم، يمكن ما احذفها وانما اطلع كل الاعضاء واسويها ارشيف لان اغلب الي بالقناة مو مجرد نصوص.. هي ذكرياتي، أفكاري ومشاعري..

ㅤ
خاطئ من يظن القنوات مُجرد نصوص واقتباسات.

عند مناقشة بعضهم -مُجبرةً طبعًا لأني بالعادة ما أضيع وقتي وياهم- أذكر قول خالنا فرويد:
"إنَّ وجود الرأس في الجسد حقيقة ثابتة، لكن وجود العقل داخل الرأس تلك مسألة فيها نقاش" -_-

صباح اللُطف 🩵

"إن الإنسان منّا ليحارب طواحينَ هواجسه داخل نفسه، واختلاجات أمانيه، ولواعجَ أيامِه، وهو صامتٌ مطبقٌ فاه عن الحديثِ عنها. وأنه بوده لو يبديها، لكن عزّة الخفاء؛ أهون عليه من يسرِ العلانية."

‏"كان قليل الكلام عادة، ثمّ أصبح بالكاد يتلفّظ بكلمة، كان ينأى بنفسه كما لو أنه منفصل عن الواقع، ولا وجود له، كما لو أنه منشغل بشيء مظلم حزين، لا يرغب بمشاركته مع أحد."

﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلَّا ما آتاها سَيَجعَلُ اللَّهُ بَعدَ عُسرٍ يُسرًا﴾