Telegram Web Link
‏اللهم أغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
اللهم إني أسألك صدرًا مفعمًا بالسكينة وجوفًا سليمًا لا يدرك الشر إليه طريق يارب املأ قلبي بكل أشكال الحب والرحمة
‏اللهم أرحم من هم في ودائعك وبرد عليهم قبورهم واجعل الجنة دارًا لهم اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين
يارب أروي قلوبنا العطشى بذكرك وشكرك وقوة إيمان بك وزدنا يالله حبًا وتعلقًا وإقبالًا عليك
﴿ لَقَد جاءَكُم رَسولٌ مِن أَنفُسِكُم عَزيزٌ عَلَيهِ ما عَنِتُّم حَريصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنينَ رَءوفٌ رَحيمٌ ﴾
اللهم إني أحاول فأعني وإني أتعثر فأقمني وأني أُشتت فدلني اللهم قوني ولا تضعفني
‏اللهم ارزقنا خير الدنيا و نعيم الآخرة وسعة الرزق وراحة البال وخير العطاء ولباس العافية ويسر لنا كل أمر نخاف تعسيره
اللهم اجعلني بفضلك و رزقك و نورك نوراً لمن حولي و بارك لي في عمري و عملي اللهم ارزقني ما تعلم أنه خير و رضا لي و بهجة لخاطري و جبراً و طمأنينة لروحي
﴿ فَإِذا قَضَيتُم مَناسِكَكُم فَاذكُرُوا اللَّهَ كَذِكرِكُم آباءَكُم أَو أَشَدَّ ذِكرًا فَمِنَ النّاسِ مَن يَقولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنيا وَما لَهُ فِي الآخِرَةِ مِن خَلاقٍ ۝ وَمِنهُم مَن يَقولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنيا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذابَ النّارِ ۝ أُولئِكَ لَهُم نَصيبٌ مِمّا كَسَبوا وَاللَّهُ سَريعُ الحِسابِ ﴾
ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار
﴿ لِتَستَووا عَلى ظُهورِهِ ثُمَّ تَذكُروا نِعمَةَ رَبِّكُم إِذَا استَوَيتُم عَلَيهِ وَتَقولوا سُبحانَ الَّذي سَخَّرَ لَنا هذا وَما كُنّا لَهُ مُقرِنينَ ۝ وَإِنّا إِلى رَبِّنا لَمُنقَلِبونَ ﴾
‏و امنن عليَّ بلطفك في كل خطوة و بقرّة
عينٍ غير منقطعة و ارزقني نور البصيرة و
وفقني للخير .. الخير الذي ترضاه لي وتحبه و ارضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا يا رب
اللهم تولنا بحسن تدبيرك وسعة فضلك وسخر لنا يارب كل خير اللهم إنا نسألك الرضا بما قسمت والشكر على ما أنعمت والقناعة بما أعطيت ونسألك العافية في الدنيا والاخرة
اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابقة عذاب
﴿ وَما يُؤمِنُ أَكثَرُهُم بِاللَّهِ إِلّا وَهُم مُشرِكونَ ﴾
﴿ ادعُ إِلى سَبيلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجادِلهُم بِالَّتي هِيَ أَحسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبيلِهِ وَهُوَ أَعلَمُ بِالمُهتَدينَ ﴾
﴿ ثُمَّ أَورَثنَا الكِتابَ الَّذينَ اصطَفَينا مِن عِبادِنا فَمِنهُم ظالِمٌ لِنَفسِهِ وَمِنهُم مُقتَصِدٌ وَمِنهُم سابِقٌ بِالخَيراتِ بِإِذنِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الفَضلُ الكَبيرُ ﴾
2024/11/18 10:37:07
Back to Top
HTML Embed Code: