Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
᪥ ﷽᪥
ـ╗════ೋೋ
◇ السَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ◇ -:
.᪥ ﷽᪥
ـ╗════ೋೋ
◇ السَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ◇ -:
قم للصباح إذًا أتاك مُرَحَّبًا
‏واصنع طموحك خائضًا ومُجرّبا
هي فرصةٌ فاتت سواك و لم تزل
رهنَ اغتنامك... كن لها مُتَأهَّبا
وفي يَوم الجُمعة تأتي سُورة الكَهف كل أسبوع لتصبّرنا على مالم نُحَط به خبرا ولم نستطِع له صبرا ، فهي نورٌ بين الجُمعتين يومك هذا لنْ يعادَ ثانيةً ، فاحرص أنْ يكون مُشبعًا بالثّقة بالله والأمل والسّعادة واجعل لك فيه أثرًا طيباً...
دائماً كن مُحاطاً بالأمل في حياتك لتستمِر بكل قوه وثبات , تفائل دوماً إنهض من جديد وإبتسِم لتبتسِم لك حياتكالحياة ليست طويلة لنجرب كل شيء ... ولا قصيرة لنتذكر كل شيء ... ولكنها جميلة اذا عرفنا أنها لا تساوي شيء
۞وَلتَنظُر نَفسٌ ما قَدَّمَت لِغَد۞
هنا نستشعر أن المستقبل الحقيقي هو الذي يبدأ بعد الموت، فهل من معدٍ له ومستعد !؟اَللَّهُمَّ إنا نَسْأَلُكَ رَحْمَةٌ مَنْ عِنْدَكِ تُهْدِي بِهَا قُلُوبُنَا وَتُزْكَى بِهَا أَعْمَالُنَا وَتُلْهِمُ بِهَا رُشْدِنَا وَتُصْلِحُ بِهَا أَحْوَالَنَا وَتَذْهَبُ بِهَا هُمُومُنَا وَأَحْزَانِنَاوَتَشَفِّي مَرْضَانَا وَتَرَحَّمَ موتانا
فهيااااااامع الأستاذة
💕*نوال فائق*💕
مكة 9:30
الجزائر 730
https://elmohafez.zoom.us/j/5525525225
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♻️عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في السَّدِّ قالَ: يحفِرونَهُ كلَّ يومٍ، حتَّى إذا كادوا يخرقونَهُ قالَ الَّذي علَيهِم: ارجعوا فستخرقونَهُ غدًا، قال: فيعيدُهُ اللَّهُ كأشدِّ ما كانَ، حتَّى إذا بلغَ مدَّتَهُم وأرادَ اللَّهُ أن يبعثَهُم على النَّاسِ. قالَ الَّذي علَيهِم: ارجعوا فستَخرقونَهُ غدًا إن شاءَ اللَّهُ واستَثنى، قالَ: فيرجعونَ فيجدونَهُ كَهَيئتِهِ حينَ ترَكوهُ فيخرقونَهُ، ويخرُجونَ على النَّاسِ، فيستقونَ المياهَ، ويفرُّ النَّاسُ مِنهم، فيرمونَ بسِهامِهِم إلى السَّماءِ فترجعُ مخضَّبةً بالدِّماءِ، فيقولونَ: قَهَرنا مَن في الأرضِ وعلَونا مَن في السَّماءِ، قسوةً وعلوًّا، فَيبعثُ اللَّهُ عليهم نَغفًا في أقفائِهِم فيَهْلِكونَ، قال: فوالَّذي نَفسُ محمَّدٍ بيدِهِ إنَّ دوابَّ الأرضِ تَسمنُ وتبطرُ وتشكُرُ شَكَرًا مِن لحومِهِم
الراوي : أبو هريرة
♻️يأجوجُ ومأجوجُ أُمَّتانِ عظيمتانِ مِن بَنِي آدَمَ، وقد ذَكَر اللهُ سُبحانَه قِصَّةَ الملِك المسلِم والقائِد العَظيم ذِي القَرنَينِ معهم في سورة الكهف، وذَكَر السدَّ الذي بُنِي عليهم من الحَديدِ والنُّحاسِ المذابِ، وفصَّل القرآن طريقةَ البناءِ ومادَّتِه، وخُروجُهم في آخِرِ الزَّمانِ مِن أشراطِ السَّاعةِ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عن خُروجِ يأجوجَ ومأجوجَ في آخِرِ الزَّمانِ، وعن إفسادِهم وشَرِّهم في الأرضِ وكيف يكونُ هَلاكُهم، حيثُ يقولُ أبو هُريرةَ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم "في السَّدِّ"، والسَّدُّ هو الحاجِزُ والمانِعُ، والمقصودُ به السَّدُّ الَّذي بَناه ذو القرنَين، وكان مَلِكًا صالحًا عابدًا، يؤمِنُ باللهِ، وبَلَغ مَشارِقَ الأرضِ ومَغارِبَها، فقال له أُناسٌ: إنَّ هناك مَن يُفسِدُ في الأرضِ، وهم قَبيلَتا يَأجوجَ ومأجوجَ، مِن ذرِّيَّةِ آدمَ عليه السَّلامُ، فكانوا يُدمِّرون ويُفسِدون في البلادِ، فطلَب هؤلاءِ النَّاسُ مِن ذي القَرنين أن يَجعَلَ بينَهم وبينَ يأجوجَ ومأجوجَ سدًّا، فأجابَهم إلى ما طلَبوه منه، وبَنى لهم السَّدَّ مِن الحديدِ والنُّحاسِ المذابِ، فكان حاجزًا وحائلًا بين النَّاسِ وبين وُصولِ يأجوجَ ومأجوجَ إليهم، "قال"، أي: النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "يَحْفِرونَه"، أي: يأجوجُ ومأجوجُ يَنقُبون خلفَ السَّدِّ "كلَّ يومٍ"، أي: مُستمرِّين في حَفرِه يومًا بعدَ يومٍ، "حتَّى إذا كادوا"، أي: اقتَربوا "يَخْرِقونه"، أي: يتَعدَّوْن السَّدَّ، ويَهدِمونه، "قال الَّذي عليهم"، وهو قائدُهم وسيِّدُهم: "ارْجِعوا"، أي: عُودوا، "فستَخرِقونه غدًا"، أي: ستَفتَحون هذا السَّدَّ غدًا، قال: "فيُعيدُه اللهُ"، أي: فيُرجِعُ اللهُ السَّدَّ "كأشَدِّ"، أي: أقوى وأمتَنِ "ما كان" عليه قبلَ ذلك، "حتَّى إذا بلَغ مُدَّتَهم"، أي: حتَّى إذا وصَلوا إلى الوقتِ الَّذي يَفتَحون فيه السَّدَّ، "وأراد اللهُ"، أي: قدَّر اللهُ "أن يَبعَثَهم على النَّاسِ"، أي: أن يُخرِجَهم اللهُ على النَّاسِ، "قال الَّذي عليهم"، أي: أميرُهم: "ارجِعوا فستَخرِقونه غدًا"، أي: عُودوا فستَهْدِمونه غدًا "إن شاءَ اللهُ واستَثنى"، أي: ذُكِّر بأنْ يَستَثْنيَ ويقولَ: إنْ قدَّر لنا اللهُ ذلك، "قال"، أي: النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "فيَرجِعون" ويَعودون "فيَجِدونه"، أي: السَّدَّ "كهَيئتِه"، أي: كما ترَكوه عليه في اليومِ السَّابقِ مِن الهدمِ، "فيَخرِقونه" ويَهدِمونه، "ويَخرُجون على النَّاسِ"، أي: مِن كلِّ ناحيةٍ، "فيَستَقون"، أي: يَشرَبون "المياهَ"، حتَّى تَجِفَّ الأنهارُ، "ويَفِرُّ النَّاسُ منهم"، أي: يَهرُبُ النَّاسُ ويتَحصَّنون منهم، "فيَرمون"، أي: يُصوِّبُ يأجوجُ ومأجوجُ بسِهامِهم إلى السَّماءِ، "فتَرجِعُ"، أي: تَعودُ السِّهامُ "مُخضَّبةً"، أي: مَصبوغةً بالدِّماءِ، فِتنةً مِن اللهِ وبلاءً لهم، فيَقولون: "قهَرْنا مَن في الأرضِ"، أي: انتقَمْنا مِن أهلِ الأرضِ، "وعلَوْنا مَن في السَّماءِ"، أي: غلَبْنا أهلَ السَّماءِ، "قَسْوةً وعُلوًّا"، أي: كان قولُهم هذا عن تَكبُّرٍ وكبرٍ لكُفرِهم، "فيَبعَثُ اللهُ عليهم نَغَفًا"، أي: فيُرْسِلُ اللهُ عليهم نوعًا مِن الحشَراتِ، والدِّيدانِ يُسمَّى النَّغَفَ، "في أقفائِهم"، أي: يَكونُ هذا الدُّودُ مِن وَراءِ أعناقِهم، ورُؤوسِهم "فيَهْلِكون"، أي: يَموتون.
قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "فوالَّذي نَفسُ محمَّدٍ بيدِه"، أي: والَّذي حياةُ وأمرُ محمَّدٍ بيَدِه، "إنَّ دَوابَّ الأرضِ"، وهي ما يَدِبُّ على الأرضِ مِن السِّباعِ والهوامِ والحشَراتِ "تَسْمَنُ"، أي: تَزدادُ وتَصير سَمينةً، "وتَبطَرُ وتَشكَرُ شَكَرًا مِن لُحومِهم"، أي: تَمتَلِئُ بُطونُهم شِبَعًا مِن الأكلِ مِن لَحمِهم.
وفي الحَديثِ: بيانُ دلائلِ نبوَّتِه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم.
وفيه: بيانُ شِدَّةِ فِتنةِ يأجوجَ ومأجوجَ، وعِظَمِ خَلْقِهم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا﴾
[ سورة الكهف: 94]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/05 01:28:17
Back to Top
HTML Embed Code: