Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
᪥ ﷽᪥
ـ╗════ೋೋ
◇ السَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ◇
ـ╝════
الحمدلله الذي أنعم علينا بعمر جديد ويوم جديد نعيشه يمُر من رمضان نرىٰ مُروره مثل سرعة البرق، فلا نكاد نُفطر ثُم نُصلي التَّراويح إلَّا ويتبعه أذان الفجر …ترفق بنا يا رمضان،،، فما زالت القلوب قاسية،،،، والأرواح عطشى،،، بالأمس كنا نقول رمضان اهلا،، واليوم نقول رمضان مهلا،،،، ما أسرع خطاك و ما أبطأ خطانا ،،، تأتي على شوق،،، وتمضي على عجل،،،،، فسبحان من وصفك ب (أياما معدودات)
💫والشهر أوشك على الرحيل..
ويبقى السُؤال الذي ينبغي ألا يغيب عنا : هل حصدنا في أيامنا خيرًا
أما السفينة فكانت "لمساكين "
وأما الغلام فكان " أبواه مؤمنين"
وأما الجدار فكان " لغلامين يتيمين"
تختلف الظروف..لكن رحمة الله لا تتغير..كل بلاء ظاهر يحمل نعمة خفية، تحيطك حكمة لو علمتها لشكرت الله
لا تستطيع تصحيح الماضي لكن تستطيع تصحيح الحاضر لكي تعيش مستقبلاً أفضل جدّد توكلك وتذكر القاعدة
﴿ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
جملة اعجبتني :
لو عشت حياتك كأنك في رمضان
ستجد الآخرة عيد .
لماذا نفوسنا ارتاحت في رمضان ؟؟
" لأننا انشغلنا بالغاية التي من أجلها خلقنا‏ "اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى ، وَالْعَفَاف وَالْغِنَى ...ونعوذُ بِكَ مِنَ الشِّقَاقِ وَالنِّفَاقِ وَسُوءِ الأَخْلاَق فأوقات رمضان أغلى من الذهب،ونافس في ميادِين الطاعات فهذه الجنة قد فُتِحَت أبوابها لك..
يارب أكرمنا بإستغلال ساعاته وثوانيه في طاعتك
فهيااااااامع الأستاذة
💕*نوال فائق*💕
مكة 9:30 ص
الجزائر 7:30ص

https://elmohafez.zoom.us/j/
5525525225
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كانَ رَجُلٌ يَقْرَأُ سُورَةَ الكَهْفِ وَعِنْدَهُ فَرَسٌ مَرْبُوطٌ بشَطَنَيْنِ، فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ فَجَعَلَتْ تَدُورُ وَتَدْنُو، وَجَعَلَ فَرَسُهُ يَنْفِرُ منها، فَلَمَّا أَصْبَحَ أَتَى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَذَكَرَ ذلكَ له، فَقالَ: تِلكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ لِلْقُرْآنِ.
الراوي : البراء بن عازب
🎀🌷شرح الحديث🌷🎀
قِراءةُ القُرآنِ لها فَضلٌ عَظيمٌ، فيُعْطي اللهُ الأجْرَ على القِراءةِ والتَّدبُّرِ، كما أنَّ حُسنَ الصَّوتِ به يَزيدُ القِراءةَ بَهاءً وجَمالًا، وللهِ سُبحانَه مَلائكةٌ يَطوفونَ في الأرضِ يَلتَمِسونَ قِراءةَ القُرآنِ ليَستَمِعوها.
وفي هذا الحَديثِ يَرْوي البَراءُ بنُ عازبٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رَجلًا مِن أصْحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -وهو أُسَيدُ بنُ حُضَيرٍ رَضيَ اللهُ عنه كما بيَّنَت رِوايةٌ أُخْرى للبُخاريِّ- كان يَقْرَأُ سُورةَ الكَهفِ، وفي دَارِه دابَّةٌ، فجعَلَت تَنفِرُ، أي: تَضطَرِبُ وتَتحرَّكُ، فسَلَّمَ أُسَيدُ بنُ حُضَيرٍ، أي: دَعا بالسَّلامةِ؛ لِمَا رَآهُ مِن نُفورِ دابَّتِه، فإذا بسَحابةٍ أحاطَتْ به، فلمَّا ذكَرَ ذلك للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال له: «اقْرأْ فُلَانُ»، مَعْناه: كان يَنبَغي أنْ تَستمِرَّ على القُرآنِ، وتَغتَنِمَ ما حصَلَ لكَ مِن نُزولِ السَّكينةِ والمَلائكةِ، وتَستَكثِرَ مِن القِراءةِ الَّتي هي سَببُ بَقائِهما؛ «فإنَّها السَّكينةُ نَزَلَتْ للقُرآنِ»، أي: إنَّ هذه السَّحابةَ كان فيها المَلائكةُ وعليهمُ السَّكينةُ نزَلوا يَستَمِعونَ للقُرْآنِ؛ وقيلَ: إنَّ السَّكينةَ شَيءٌ مِن مَخْلوقاتِ اللهِ تعالَى فيه طُمأْنينةٌ، ورَحمةٌ، ومعَه مَلائكةٌ يَستَمِعونَ القُرآنَ؛ ولذلك نفَرَتِ الدَّابَّةُ لمَّا رَأتْهم، وهذا فيه فَضلُ قِراءةِ القُرآنِ، وأنَّها سَببُ نُزولِ الرَّحمةِ، وحُضورِ المَلائكةِ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من قرأ الكهفَ كما أُنزِلَت كانت له نورًا يومَ القيامةِ من مَقامِه إلى مكةَ ، ومن قرأ عشرَ آياتٍ من آخرِها ثم خرج الدَّجالُ ؛ لم يُسلَّطْ عليه ، ومن توضأ ثم قال : " سبحانك اللهم وبحمدِك ، لا إله إلا أنت ، أستغفرك أتوبُ إليك " ؛ كُتِبَ في رِقٍّ ، ثم طُبِعَ بطابعٍ فلم يُكسَرْ إلى يومِ القيامةِ " .
الراوي : أبو سعيد الخدري
♻️شرح الحديث

قِراءَةُ القُرآنِ فيها الخَيرُ والبَرَكةُ؛ فهو حَبْلُ اللهِ المَوصولُ، وفيهِ طُمَأنينةُ النَّفْسِ، وعِظَمُ الأَجْرِ، وتَتفاضَلُ سُوَرُه وآياتُه بحَسَبِ حِكمةِ اللهِ تَعالَى؛ لِما تَحتويهِ بعضُ السُّوَرِ مِن مَعانٍ ومَدلولاتٍ، لا تَشمَلُها بعضُ السُّوَرِ الأُخْرى.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن قرَأَ سُورةَ الكَهْفِ، «كما أُنزِلتْ»؛ والمرادُ: أنَّه يَقرَؤُها مُراعيًا لأحكامِ التِّلاوةِ، مُصاحبًا للتَّدبُّرِ والخشوعِ، كان أجْرُه يَومَ القيامةِ أنْ يَجعَلَ اللهُ له نورًا يُضيءُ له كما بيْنَ مَقامِه إلى مكَّةَ، والمرادُ بالقراءةِ: الاعتيادُ والتَّكرارُ والمواظَبةُ. وقيلَ: حِفْظُها، كما في رِوايةِ مُسلِمٍ، مِن حَديثِ أبي الدَّرْداءِ رضِيَ اللهُ عنه.
ثُمَّ أخبَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن قرَأَ عشْرَ آياتٍ مِن آخِرِ سُورةِ الكَهْفِ-وفي رِوايةِ مُسلِمٍ السَّابقةِ: «مَن حَفِظَ عشْرَ آياتٍ مِن أوَّلِ سُورةِ الكَهْفِ»- وصادَفَ زَمانُه زمَنَ خُروجِ الدَّجَّالِ؛ «لمْ يُسلَّطْ عليه»؛ أي: لمْ يَستطِعِ الدَّجَّالُ فِتْنتَه، أو قَتْلَه، وحَفِظَه اللهُ، ووَقاهُ مِن شرِّه، وإنَّما كانَ قِراءةُ هذه الآياتِ أو حِفْظُها سَببًا للعِصمةِ مِنَ الدَّجَّالِ؛ لِمَا في هذه الآياتِ مِنَ العَجائبِ والمعجِزاتِ؛ فمَن عَلِمَهما لا يَستغرِبُ أمْرَ الدَّجَّالِ، ولا يُفتتَنُ به، ويَسهُلُ عليه الصَّبْرُ على فِتَنِ الدَّجَّالِ بما يَظهَرُ مِن نَعيمِه وعَذابِه، أو تكونُ العِصمةُ مِنَ الدَّجَّالِ مِن خَصائصِ اللهِ لِمَن حَفِظ هذه الآياتِ.
والدَّجَّالُ مَأْخوذٌ مِنَ الدَّجَلِ؛ وهو الكَذِبُ، وهو شَخْصٌ بعَينِه ابتَلَى اللهُ به عِبادَه، وأَقْدَره على أشْياءَ مِن مَقدوراتِ اللهِ تَعالَى؛ مِن إحياءِ الميِّتِ الَّذي يَقتُلُه، ومِن ظُهورِ زَهْرةِ الدُّنيا والخِصْبِ معَه، وجَنَّتِه ونارِه، ونَهْرَيْهِ، واتِّباعِ كُنوزِ الأرضِ له، وأمْرِه السَّماءَ أنْ تُمطِرَ؛ فتُمطِرَ، والأرْضَ أنْ تُنبِتَ؛ فتُنبِتَ؛ فيَقَعُ كلُّ ذلكَ بقُدرةِ اللهِ تَعالَى ومَشيئتِه، ثُمَّ يُعجِزُه اللهُ تعالَى بعْدَ ذلكَ، فلا يَقدِرُ على قتْلِ ذلكَ الرَّجُلِ ولا غَيرِه، ويَبطُلُ أمْرُه، ويَقتُلُه عِيسى صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ويُثبِّتُ اللهُ الَّذينَ آمَنوا في ذلكَ الوَقتِ.
ثُمَّ أخبَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَن تَوضَّأَ، ثُمَّ قال عَقِبَ وُضوئِه: «سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ»؛ أي: أُنزِّهُكَ يا اللهُ تَنْزيهًا عن كلِّ نقْصٍ وعَيبٍ، ويكونُ مَقرونًا بحَمدِكَ كما أمَرْتَ، «لا إلَهَ إلَّا أنتَ»؛ أي: أُقِرُّ بأنَّكَ أنتَ اللهُ الواحدُ، الأحدُ، المستحِقُّ للعِبادةِ، «أَستغفِرُكَ، وأَتوبُ إليكَ»؛ أي: أَطلُبُ مِنكَ مَغفِرةَ ذَنْبي، وأَتوبُ إليكَ مِمَّا وقَع منِّي في مَجلِسي هذا مِن مَعصيةٍ وذَنْبٍ؛ كان جَزاؤُه يَومَ القيامةِ أنْ يُكتَبَ قَولُهُ هذا، أو أجْرُه الَّذي كسَبَه مِن هذا الدُّعاءِ، «في رَقٍّ»؛ وهو الوَرقةُ الَّتي يُكتَبُ فيها، «ثُمَّ طُبِعَ بطابَعٍ»؛ أي: خُتِمتْ بخَتْمٍ، «فلم يُكسَرْ إلى يَومِ القيامةِ»؛ فلا يَتطرَّقُ إليه إبطالٌ وإحباطٌ.
وفي الحَديثِ: فَضْلُ سُورةِ الكَهْفِ.
وفيه: فضْلُ الذِّكْرِ بعْدَ الوُضوءِ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
يوم الجمعة
٢٩//٣//٢٠٢٤
١٩//رمضان // ١٤٤٥ هـ
ها كهفكم
سورة الكهف وأسرارها
🎓الاستاذة 👑نوال فائق👑
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/04 07:33:26
Back to Top
HTML Embed Code: