_ _
• وأكثر ما يؤلم حينما قال الحكيم :
"دواءه اللبن وإذا بجموع الأيتام
والفقراء يحومون حول الباب :
” لقد جئنا باللبن ، فقط ﻻ ترحل عنا “

يحدث الآن ، أيتام الكوفة ..
‏يتسولون الطرقات،
يبحثون عن نور وجهك السماوي،
وعن رغيفٍ من عطفك ليسدون بِه
جوع اليتم .💔"

لقد هيأنا مجالس عزاءٍ لأبنكِ الحُسين فيّ بيوتنا و قلوبنا 💔".

‏سيّدتي يازهراء، مُحرّمٌ قادم ونحنُ مُتعلّقينَ
بحِبَالِ خدمتكم ومواساتكم، نسألُكم بشيبةِ
الحُسين عليه السّلام الدّامية : توفيقاتكم
وقبولڪم لنا 🌿٠.،