Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.


#آلَآمــآم_آلَحــســيــن
#يــتــحــدٍث_مــع_آصــحــآبـه🖤ّ

وكان نزوله في كربلاء في الثاني من المحرّم سنة إحدى وستّين، فجمع (ع) ولده وإخوته وأهل بيته ونظر إليهم وبكى وقال : اللهمّ ، إنّا عترة نبيّك محمّد قد اُخرِجنا وطُرِدنا واُزعِجنا عن حرم جدّنا ، وتعدّت بنو اُميّة علينا ، اللهمّ فخذ لنا بحقّنا وانصرنا على القوم الظالمين . وأقبل على أصحابه فقال : النّاس عبيد الدنيا ، والدين لعق على ألسنتهم ، يحوطونه ما درت معائشهم ، فإذا مُحِّصوا بالبلاء ، قلّ الديانون.
ثمّ حمد الله وأثنى عليه وصلّى على محمّد وآله وقال : أمّا بعد ، فقد نزل من الأمر ما قد ترون ، وإنّ الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولَم يبقَ منها إلا صبابة كصبابة الإناء وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ، ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمَل به وإلى الباطل لا يُتَناهى عنه ؟! ليرغب المؤمن في لقاء الله . فإنّي لا أرى الموت إلاّ سعادة والحياة مع الظالمين إلاّ برما .
فقام زهير وقال : سمعنا يابن رسول الله مقالتك ، ولو كانت الدنيا لنا باقية وكنّا فيها مخلّدين لآثرنا النّهوض معك على الإقامة فيها .
وقال بريد : يابن رسول الله ، لقد منّ الله بك علينا ؛ أنْ نقاتل بين يدَيك ، تُقَطَّع فيك أعضاؤنا ، ثمّ يكون جدّك شفيعنا يوم القيامة.
وقال نافع بن هلال : أنت تعلم أنّ جدّك رسول الله لَم يقدر أنْ يشرب النّاس محبّته ، ولا أنْ يرجعوا إلى أمره ما أحبّ ، وقد كان منهم منافقون يعِدونه بالنصر ويضمرون له الغدر ، يلقونه بأحلى من العسل ويخلّفونه بأمَرّ من الحنظل حتّى قبضه الله إليه ، وإنّ أباك علياً كان في مثل ذلك فقوم قد أجمعوا على نصره وقاتلوا معه الناكثين والقاسطين والمارقين حتّى أتاه أجله فمضى إلى رحمة الله ورضوانه ، وأنت اليوم عندنا في مثل تلك الحالة ، فمَن نكث عهده وخلع بيعته فلَن يضرّ إلاّ نفسه والله مغن عنه ، فسِر بنا راشداً معافى مشرِّقاً إنْ شئت أو مغرِّباً ، فوالله ما أشفقنا من قدر الله ، ولا كرهنا لقاء ربّنا وإنّا على نيّاتنا وبصائرنا نوالي مَن والاك ونعادي من عاداك.

آلَسۣۗـۙلَآمۣۗ عۣۗـۙلَى آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى عۣۗـۙلَيۣۗ آبۣۗـۙنۣۗ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آوۣلَآدُآلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آصۣۗـۙحۣۗـۙآبۣۗۙ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗ

🖤مۣۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙآجۣۗـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙوۣريۣۗہـۣۙۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۙنۣۗ🖤

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ_آلَلَهۣۗ_آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ_وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ*

#آلَــــســــــــلَآم عــــــــلَى الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــلَى عــــلَي آبــن الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــــــــلَى آوٌلَآدٍ الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعـــــلَى آصـــحـــآب الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ


#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

#نــــــبــــــذِةّ🖤

#يــوٌم_آلَثــآلث_مــن_عــآشــوٌرآء🏴

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ آلَلَهۣۗ آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ🥀


في هذا اليوم اتى عبد الله ابن زياد الى الكوفة واغلق ابواب الكوفة جميعها حتى لايذهب الناس لنصرة الامام الحسين روحي له الفداء فلعن اللة بني امة جميعا
ووصول عمر بن سعد مع اربعة الاف من الجيش الى أرض
كربلاء لقتل الحسين (ع) سنة 61 هـ

#كــتــآب_آبــن_زِّيــآدٍ
#آلَى_آلَآمــآم_آلَحــســيــن(ع)

#نزل الحسين (ع) كربلاء , فبعث الحرّ إلى ابن زياد يخبره بنزول الحسين في كربلاء فكتب ابن زياد إلى الحسين : أمّا بعد ، يا حسين فقد بلغني نزولك كربلاء ، وقد كتب إليّ أمير المؤمنين يزيد أنْ لا أتوسّد الوثير ، ولا أشبع من الخمير أو اُلحقك باللطيف الخبير ، أو تنزل على حكمي وحكم يزيد ،والسّلام.
ولمّا قرأ الحسين الكتاب رماه من يده وقال : لا أفلح قوم اشتروا مرضاة المخلوق بسخط الخالق ! . وطالبه الرسول بالجواب ، فقال : ما له عندي جواب ؛ لأنّه حقّت عليه كلمة العذاب.
وأخبره الرسول ابن زياد بما قاله ابو عبدالله(ع) فاشتد غضبه

#عــمــر_آبــن_ســعــدٍ
#يــخــيــر_نــفــســهّ_بــيــن_آلَجــنــةّ_وٌآلَنــآر🔥

#أمر ابن زياد عمر بن سعد بالخروج إلى كربلاء ، وكان معسكِراً (بحمام أعين) في أربعة آلاف ليسير بهم إلى دستبى ؛ لأنّ الديلم قد غلبوا عليها ، وكتب له ابن زياد عهداً بولاية الري وثغر دستبى والديلم فاستعفاه ابن سعد ، ولمّا استردّ منه العهد استمهله ليلته ، وجمع عمر بن سعد نصحاءه فنهوه عن المسير لحرب الحسين ، وقال له ابن اُخته حمزة بن المغيرة بن شعبة : اُنشدك الله أنْ لا تسير لحرب الحسين ، فتقطع رحمك وتأثم بربّك ، فوالله لئن تخرج من دنياك ومالك وسلطان الأرض كلّه لو كان لك لكان خيراً لك من أنْ تلقى الله بدم الحسين .
فقال ابن سعد : أفعل إنْ شاء الله . وبات ليلته مفكّراً في أمره وسُمع يقول :
أأترك ملك الري والري رغبتي أم أرجـع مـذموماً بقتل حسين
وفـي قتله النار التي ليس دونها حجاب وملك الري قرة عيني
وعند الصباح أتى ابن زياد وقال : إنّك ولّيتني هذا العمل وسمع به النّاس ، فأنفذني له وابعث إلى الحسين مَن لستُ أغنى في الحرب منه . وسمّى له اُناساً من أشراف الكوفة .
فقال ابن زياد : لستُ استأمرك فيمن أُريد أن أبعث ، فإن سرت بجندنا ، وإلاّ فابعث إلينا عهدنا ، فلمّا رآه ملحّاً قال : إنّي سائر ، فسارعمر بن سعد الى كربلاء في أربعة آلاف وانضمّ إليه الحرّ فيمن معه وكان ذلك في الثالث من محرم .

#يتبع....
#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.


#آهّلَ_مــصــركــم
#كــتــبــوٌآ_لَي_آن_آقــدٍم_عــلََيــنــآ 🏴

دعا عمر بن سعد عزرة بن قيس الأحمسي ، وأمره أن يلقى الحسين ويسأله عمّا جاء به فاستحيا عزرة ؛ لأنّه ممَّن كاتبه ، فسأل مَن معه من الرؤساء أنْ يلقوه فأبوا ؛ لأنهم كاتبوه .
فقام كُثَير بن عبد الله الشعبي وكان جريئاً فاتكاً وقال : أنا له ، وإنْ شئت أنْ أفتك به لفعلت . قال : لا ، ولكن سله ما الذي جاء به ؟ فأقبل كُثَير وعرفه أبو ثمامة الصائدي فقام في وجهه ، وقال : ضع سَيفك وادخل على الحسين ، فأبى واستأبى ثمّ انصرف .
فدعا عمر بن سعد قرّة بن قيس الحنظلي ليسأل الحسين ، ولمّا أبلغه رسالة ابن سعد : قال أبو عبد الله : إنّ أهل مصركم كتبوا إليَّ أنْ اقدم علينا ، فأمّا إذا كرهتموني انصرفتُ عنكم.
فرجع بذلك إلى ابن سعد ، وكتب إلى ابن زياد بما يقول الحسين ، فأتاه جوابه : أمّا بعد ، فاعرض على الحسين وأصحابه البيعة ليزيد ، فإنْ فعل رأينا رأينا .
وجمع ابن زياد النّاس في جامع الكوفة فقال : أيّها النّاس إنّكم بلوتم آل أبي سفيان فوجدتموهم كما تحبّون ، وهذا أمير المؤمنين يزيد قد عرفتموه ، حسن السّيرة ، محمود الطريقة محسناً إلى الرعيّة ، يعطي العطاء في حقّه ، وقد أمنت السّبل على عهده وكذلك كان أبوه معاوية في عصره ، وهذا ابنه يزيد يُكرم العباد ويغنيهم بالأموال ، وقد زادكم في أرزاقكم مئة مئة ، وأمرني أنْ أوفرها عليكم ، وأخرجكم إلى حرب عدوّه الحسين ، فاسمعوا له وأطيعوا .

#يتبع...

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.


#تــحـشــيــدٍ_آلَجــيــوٌش
َقــتــآلَ_آلَآمــآم_آلَحــســيــن(ع)🥀

ثمّ نزل و وفّر العطاء ، وخرج إلى النخيلة وعسكر فيها . وبعث على الحصين بن نمير التميمي ، وحجّار بن أبجر ، وشمر بن ذي الجوشن ، وشبث بن ربعي وأمرهم بمعاونة ابن سعد . فاعتلّ شبث بالمرض ، فأرسل إليه : أن رسولي يخبرني بتمارضك وأخاف أنْ تكون من الذين إذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنّا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنّا معكم إنّما نحن مستهزؤن ، فإنْ كنت في طاعتنا فأقبل مسرعاً ، فأتاه بعد العشاء ؛ لئلا ينظر إلى وجهه فلم يجد عليه أثر العلّة ، و وافقه على ما يريد.
وجعل عبيد الله بن زياد زجر بن قيس الجعفي على مسلحة في خمسمئة فارس ، وأمره أنْ يقيم بجسر الصراة يمنع مَن يخرج من الكوفة يريد الحسين (ع) ، فمرّ به عامر بن أبي سلامة بن عبد الله بن عرار الدالاني فقال له زجر : قد عرفتُ حيث تريد فارجع ، فحمل عليه وعلى أصحابه فهزمهم ومضى ، وليس أحد منهم يطمع في الدنوّ منه ، فوصل كربلاء ولحق بالحسين (عليه السّلام) حتّى قُتل معه ، وكان قد شَهد المشاهد مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع.

ولم تزل الكراهية ظاهرة على الناس في قتال الحسين لانه ابن الرسول ولذلك كان الجمع الكثير يتسلّل إذا وصل كربلاء ، ولَم يبقَ إلاّ القليل ، فلمّا عرف ابن زياد ذلك بعث سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل وأمره أنْ يطوف في سكك الكوفة وأحياء العرب ويعلن بالخروج إلى حرب الحسين ، ومَن تخلّف جاء به إليه، فوجد رجلاً من أهل الشام قدم الكوفة في طلب ميراث له فقبض عليه وجاء به إلى ابن زياد فأمر بضرب عنقه، فلمّا رأى النّاس الشرّ منه خرجوا جميعاً.

#آلَجــــــــيــوٌش▪️

فخرج الشمر في أربعة آلاف ، ويزيد بن الركاب في ألفين ، والحصين بن نمير التميمي في أربعة آلاف ، وشبث بن ربعي في ألف ، وكعب بن طلحة في ثلاثة آلاف ، وحجّار بن أبجر في ألف ، ومضاير بن رهينة المازني في ثلاثة آلاف ، ونصر بن حرشة في ألفين ، فتكامل عند ابن سعد لستٍ خلون من المحرم عشرون ألفاً ، ولَم يزل ابن زياد يرسل العساكر إلى ابن سعد حتّى تكامل عنده ثلاثون ألفا .
وكتب ابن زياد إلى ابن سعد : إنّي لَم أجعل لك علّة في كثرة الخيل والرجال ، فانظر لا تمسي ولا تصبح إلاّ وخبرك عندي غدوة وعشية . وكان يستحثّه على الحرب .


آلَسۣۗـۙلَآمۣۗ عۣۗـۙلَى آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى عۣۗـۙلَيۣۗ آبۣۗـۙنۣۗ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آوۣلَآدُآلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗۙ وۣعۣۗـۙلَى آصۣۗـۙحۣۗـۙآبۣۗۙ آلَحۣۗـۙسۣۗـۙيۣۗہنۣۗ

🖤مۣۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙآجۣۗـۣۙۗـۣۙۗـۣۙۗـۙوۣريۣۗہـۣۙۗـۣۙۗـۙـۣۙۗـۙـۙنۣۗ🖤


#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ_آلَلَهۣۗ_آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ_وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ*

#آلَــــســــــــلَآم عــــــــلَى الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــلَى عــــلَي آبــن الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعــــــــــلَى آوٌلَآدٍ الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ
وٌعـــــلَى آصـــحـــآب الحُسِـــــ﷽ـــــــيَنَ


#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

#نــــــبــــــذِةّ🖤

#يــوٌم_آلَرآبــع_مــن_عــآشــوٌرآء🏴

ۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ آلَلَهۣۗ آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ🥀

#قــيــس_آبــن_مــســهّر_آلَصــيــدٍآوٌي🏴


#حــســبــهّ_وٌنــســبــهّ 🏴

هو قيس بن مسهر بن خليد بن جندب بن منقذ بن عمرو بن قعين بن الحرث بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة الأسدي الصيداوي. وصيداء بطن من أسد؛ ولذا نسبته بعض المصادر إلى شهداء بني أسد. وقد لقّب بالنكري؛ لاسم أحد أجداده الذي هو نكرة بن صيداء.

كان قيس رجلاً شريفاً في بني الصيداء شجاعاً مخلصاً في محبة أهل البيت عليهم السلام.، كما أنّ الكميت بن زيد الأسدي ذكره في شعره، وأعتبره شيخ بني الصيداء.


#آهّــــــم_آعــــــمــآلَــــــهّ▪️

أهم دور قام به قيس في أحداث حركة الإمام الحسين عليه السلام أنه كان رسول الإمام عليه السلام وسفيره إلى أهل الكوفة. وكذلك قام بإيصال الرسائل التي كتبت بين الإمام ومسلم وأهل الكوفة، فمن جملة أعماله:

إيصال رسائل أهل الكوفة إلى الإمام الحسين عليه السلام في مكة.
إيصال رسالة مسلم إلى الإمام الحسين عليه السلام في أثناء طريقه إلى كربلاء.
إيصال رسالة الإمام الحسين عليه السلام رداً على رسالة مسلم.
صحبته لمسلم في رحلته إلى الكوفة وإيصال رسالة مسلم إلى الإمام الحسين عليه السلام بعد مبايعة أهل الكوفة.
صحبته للإمام الحسين عليه السلام وإيصال رسالة الإمام عليه السلام من منطقة الحاجر إلى أهل الكوفة.
وٌآرســآلَ رسائل أهل الكوفة إلى الإمام الحسين (ع)
وصل إلى الإمام الحسين عليه السلام عدد من رسائل أهل الكوفة على يد عبد الله بن سبع الهمداني وعبد الله بن وال التيمي، وذلك في يوم العاشر من شهر رمضان، وبعدها بيومين أوصل قيس بن مسهر وعبد الرحمن بن عبد الله الأرحبي وعمارة بن عبيد السلولي 150 رسالة من أهل الكوفة إلى الإمام الحسين عليه السلام.

فمن هنا يتبين أن قيس كان ساكناً في الكوفة، وتوّجه إلى مكة كي يوصل رسائل أهل الكوفة إلى الإمام الحسين عليه السلام.

إيصال رسائل مسلم
التسلسل الزمني لواقعة الطف


#يتبع...

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«༻༺»

#رســــــــآئــــــــلَــهّ 🏴

#آلَيــكــم_آخــتــصــآر_مــن_رســآئلَهّ 👇


بعد أن بقي قيس ثلاثة أيام، في اليوم 15 من رمضان توّجه قيس بأمر من الإمام الحسين عليه السلام من مكة إلى الكوفة ليصحب مسلم بن عقيل، فذهبا أولاً إلى المدينة ليوّدع مسلم أقربائه، فأخذا معهما دليلين، فماتا من شدة العطش أثنا الطريق.

#رسالة_مسلم_الأولى:
بعث مسلم قيساً بكتاب إلى الحسين عليه‌السلام في منطقة تسمى مضيق بطن خبيت يخبره بما كان من موت الدليلين، فلمّا وصل قيس إلى الحسين بالكتاب أعاد قيس جواب الرسالة لمسلم، وسار معه إلى الكوفة.

أثناء المسير: صحب قيس مسلم بن عقيل في المسير، وكان معهما عمارة بن عبيد السلولي وعبد الرحمن بن عبد الله بن كدن الأرحبي.

يبدو من الأخبار الواردة أن قيساً كان مع مسلم في جميع مسيره من مكة إلى الكوفة ونزل معه في دار المختار.

الدور الإعلامي: توّجه فيس من الكوفة إلى قبيلته بني أسد، وأخبرهم بقدوم مسلم إلى الكوفة، فأجتمع جمع منهم في دار المختار منهم حبيب بن مظاهر الأسدي.

#رسالة_مسلم_الثانية:
لمّا رأى مسلم اجتماع الناس على البيعة في الكوفة للحسين كتب إلى الحسين عليه‌السلام بذلك، وسرّح الكتاب مع قيس، وأصحبه عابس الشاكري وشوذباً مولاهم، فأتوه إلى مكّة ولازموه، ثمّ جاؤوا معه.

وجّه الإمام الحسين عليه السلام قيساً من وادي الحاجز أو (الحاجر) إلى الكوفة، وكان يحمل قيس معه جواب الإمام عليه السلام على رسالة مسلم،وتقول بعض الأخبار على أن هذه الرسالة تم إرسالها من كربلاء إلى الكوفة. ولكن كيف ما كان، فإن ردّ الإمام عليه السلام على رسالة مسلم كان بعد استشهاد مسلم.

#الرسالة_الثالثة:
وهي عبارة عن الكتاب الذي جاء من مسلم بن عقيل بعد اطّلاعه على الأوضاع في الكوفة، ورأى أن الأُمور تسير في صالح الثورة على الدولة الأُموية، كتب إلى الإمام: «إن الرائد لا يكذب أهله، وقد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألف رجل، فأقدم؛ فإن جميع الناس معك، ولا رأي لهم في آل أبي سفيان».

#الرسالة_الرابعة:
وهي من أشهر الرسائل وأكثرها تداولاً في المصادر التاريخية، وهي التي عنونها الإمام الحسين علیه السلام إلى أهل الكوفة عموماً، وليس إلى مسلم بن عقيل فقط، وذلك عندما وافاه كتاب مسلم يخبره فيه بأن أهل الكوفة قد بايعوه، وأن الناس كلهم معه، وليس مع بني أُمية، فكتب الإمام علیه السلام : «بسم الله الرحمن الرحيم، من الحسين بن علي إلى إخوانه من المؤمنين والمسلمين، سلام عليكم، فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلّا هو.

#الرسالة_الخامسة:
وهي رسالة محتملة لا توجد عليها أدلة وشواهد واضحة، وفحوى هذه الرسالة هي أن مسلم بن عقيل بعد أن رأى انقلاب الأوضاع في الكوفة، وحصول الانهيار السريع والمفاجئ في القاعدة العريضة التي التفَّت حوله، ولم يبقَ له في الكوفة من نصير، أشفق على الركب الحسيني المبارك القادم إلى الكوفة، ومسلم رضوان الله عليه يشعر أنه أحد أسباب هذا القدوم حين كتب إلى الإمام يحثُّه على الإقبال سريعاً، فهنا أراد أن يُخبره بما آلت إليه الأُمور حتى لا يعرّض نفسه وأهل بيته إلى هذا المأزق الخطير.

#الرسالة_السادسة:
وهي لم تكن بين الإمام علیه السلام ومسلم، بل كانت من الإمام إلى بعض أهل الكوفة وجعلناها تحت عنوان ما حصل بين الإمام ومسلم من مكاتبات تغليباً،

#يتبع...

#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
َلَنــشــرآلَدٍيــنــي🏴
2024/11/16 08:41:58
Back to Top
HTML Embed Code: