‏عمري ما هتجوز ف يوم من الأيام إلا واحد اعرف احكيله كل حاجة ويكون صاحبي قبل ما اكون بحبه، أحس ناحيته بالأمان ويفضل تحت my go-to person ورغم كل الظروف، لا يستطيع قلبه أن يقسو عليا حتى لو حاول، معنديش شك هنختلف بس لو الجوهر ثابت ولا حاجة ف الدنيا تهزه.

‏"دفَنتُ أشياءَ كثيرة بِداخلي، إلى درجة أني لا أعلمُ أيٌ مِنها يُعذبني الآن."

_ زعلانه!
= ليه بتقول كده...؟
_ امبارح أنا عملت حاجه ضايقتك بس
الغريب أن ملاحظتش عليكي اي علامات زعل...

= أنا مسكت نفسي امبارح وعملت نفسي مسمعتش واستنيتك تكلمني عشان نعاتب بعض بيني وبينك مش قدام حد.. بس طالما جيت حاسس من جواك انك غلط في حقي فأنا مش زعلانه ولاعمري هزعل طول ماانت بتسبق وتجي تعترفلي بغلطك ليا كان لو حتى حاجه تافهه انا مش بحبك من الفراغ.

‏"ما عدت أنا مثلما كنت انسكب دفعةً واحدة بعواطفي، أحطت نفسي بالحذر كي لا أندفع لأشياء من الممكن أن تجرحني."

" حين أتذكر ذاتي في نفس هذا التوقيت من العام الماضي ومن كان معي وكيف كنت .. أدرك تمامًا أن عامًا واحدًا يستطيع تغيير الكثير والكثير جدًا."

وتبقى صورتي المفضلة

‏محدش بينسى الإيد اللي ساندت، ولا الإيد اللي سابت.

‏"وأن تمنحنا الحياة فرص أخرى غير التي تركتنا، وآمال أخرى غير التي ودعتنا."

عنَ حُب مُحَمدٍ حين قال:لاً تؤذوني في عائشة.

﴿ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ ﴾ .

لا تنسون سورة الكهف 🤍

وفي يوم عرفة

" اللهم أكرمنا برضوانك و العتق من نيرانك و اجعلنا في هذا اليوم المبارك من المقبولين الذين استجبت لهم و بشرتهم ، و من الفائزين برضاك و جنتك ، و أعده علينا أعواماً عديدة ونحن واهلنا واحبتنا في صحة وعافية

أفراشةّانتِ؟
وان لم تكُوني فراشةٍ
أخبريني
ماتفسيرَهذهِ الرقةٌ الهشةِ؟

راجعة من سفر
طريق طويل وليل وظلمه واغاني حزينه

تم تفعيل مود اللطم

‏بالرغم من عقلانيتي
‏و هدوئي و توازني
‏أُصبح حساسة
‏بدرجات مبالغ بِها
‏مع الشخص الّذي أُحب.

‏"لا زلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد ، حتى وإن ظلوا خياراً متاحاً فالحواجز تبنى ، والمشاعر تبهت"

بصراحة كده أنا عايزة يتقالي في نهاية المطاف كان الحصول عليكِ صعبًا، والمعركة من أجلكِ قاسية "لكنكِ تستحقين".