"دافئة جدًّا فكرة أن يكسر أحدهم إحدى قواعده لأجلك، كمَن يكون طبعه الصمت لكن حينما تكون أنت جليسه، يتحول فجأة لأكثر إنسان ثرثار في العالم، شعور صادق ودافئ جدًّا، شعور أنك استثناء."
الإثنين اللي علاقتهم صحّية هيكونوا فاهمين إن "الزعل" مسموح فيه أحيانًا بينهم بس "القطيعة" لأ ، و إن إختلاف وجهات النظر والنقاش؛ حاجات طبيعي تكون بين طرفين كل واحد منهم عنده شخصيته؛ مو لازم خصام يطلع احد منه كسبان، لأن الخلافات محطات راح يقابلوها على الطريق؛ مو نهايته! الأسوياء يستوعبوا، بيحاولوا، ويظلوا على شركائهم، مو يمسكوا على التوافه، ويفرضوا رأيهم! العلاقات تكمل، وتنجح لما تكون متعكزة على إثنين ناضجين، وتفشل، لما طرف منهم يتردد بالآخر ، ويرفع راية الهجران والدماغ الصغيرة.
"أعتقد أن نصف تربية الإنسان هي ذاتية، من القراءة من تأمل ما يحدُث مع الآخرين من المرور بأمور الدُنيا المختلفة، لا يمكن للعائلة أن تصنع إنسانًا كاملاً دون أن يشارك هو في ذلك."
عادَ أكتوبر
ومعه ليل الحنين الطويل
ومئات التساؤلات
عاد أكتوبر وعادت معه
الذكريات
وتلك الأغاني
التي لصقت في جبين الذاكرة
تلك الكلمات الحانية
والوعود الدافئة
والكثير من القُبلات
عاد أكتوبر من جديد
ولكن آه ..
ما أبعدنا هذهِ المرة
وما أطول الليالي
وما أصعبها من دونِك.
ومعه ليل الحنين الطويل
ومئات التساؤلات
عاد أكتوبر وعادت معه
الذكريات
وتلك الأغاني
التي لصقت في جبين الذاكرة
تلك الكلمات الحانية
والوعود الدافئة
والكثير من القُبلات
عاد أكتوبر من جديد
ولكن آه ..
ما أبعدنا هذهِ المرة
وما أطول الليالي
وما أصعبها من دونِك.
لدي صُورة لكِ
أحملها معي أين ما أذهب
أشعرُ بها كالمنزل الآمن
أنظُر إليها فيستقر كُل شيء
أحملها معي أين ما أذهب
أشعرُ بها كالمنزل الآمن
أنظُر إليها فيستقر كُل شيء
حينما أقرر المغادرة فإني أكون قد تجاوزت تلك المرحلة
التي يكون لدى المرء فيها قابلية لسماع الاعتذارات .
التي يكون لدى المرء فيها قابلية لسماع الاعتذارات .