Telegram Web Link
‏ثمّة كلماتٍ تغلقُ الحديثَ كأنها أبوابٌ من حديد ..
الزوجة الذكية
هي التي لا تقبل ولا تسمح
بالتدخل في حياتها
افصلي بين محبتك لأهلك
وبين أن تسمحي لأحد بالتدخل
في حياتك الزوجية .!".

#زوجيات
"إذَا أخبرتكَ عَن ظُلمتِي، هل سَتظلُّ تَنظر إليَ وكأنِّي شِمسٌ؟".
#نصائح_البيت_السعيد_للمتزوجين

أيها الأزواج : لا تبيعا سعادتكما بثمن بخس.
هل سمعتماعن أسر تفرقت بسبب تافه؟
حدث ..
تطاولا في الكلام
تعاندا
طلبت الطلاق
باعها بثمن بخس.

ثم
ندما
بأبي هو وأمّي ﷺ ..🍃

"صلّوا عليهِ واتّبعوا سنّتهُ تكونوا من الفائزين".. 💔
من البطل عندكم في الأسرة؟
إنْ قصَّـرَتْ لَا تلُمْهــا إنَّهـا بشَـــرٌ
مَنْ ذَا يَعيشُ حَياةً دُونَ تَقصيرِ ؟!

وإنْ عتَبْتَ فَلا تَجرَح مَشاعِرهَا
يَا طيّبَ القَلبِ رِفقًـا بِالقواريـرِ
عدم المرونة
سبب فشلنا التربوي
مقال الثلاثاء
د. جاسم المطوع

أكثر حالات الفشل التربوي التي رأيتها تكون بسبب عدم مرونة الوالدين في تربية أبنائهم، وأكثر حالات التمرد والعناد عند الأبناء تكون بسبب عدم مرونة الوالدين، فإذا أردت أن تنجح في تربية ابنك وتحقق أهدافك التربوية عليك أن تمتلك المرونة التربوية، فإذا كنت مرنا تعلم طفلك منك المرونة، وقتها تستطيع أن تحقق كل ما تتمناه من قيم ومبادئ ومفاهيم لطفلك،

فالطفل من عمر 2-6 سنوات يحاول أن يحصل على كل ما يطلبه كما يراه هو وبالطريقة التي تناسبه، وبهذا العمر لا يملك مهارة المرونة أو التفاوض إلا لو تم تعليمه، فمثلا عندما يرفض تناول الطعام ففي مثل هذه الحالة لابد من تجزئة الهدف فنقول له تناول خمس لقمات ثم اذهب للعب، بهذا الأسلوب يتعلم الطفل مهارة أنصاف الحلول فيعرف أن الحياة ليست ملكا له ولا يستطيع أن يتحكم بها، وقد ينجح الوالدين في استجابة الطفل لهما أو يفشلا لكنهما يكونا قد نجحا في تربيته على المرونة وهذا هو الأهم

أما الطفل من عمر 7-11 سنة يستطيع الطفل بهذا العمر أن يفهم أن التعايش مع الآخرين هو أخذ وعطاء، فلكي يأخذ شيء يريده يجب أن يعطي شيء بمقابله وهذه هي سنة الحياة، فمثلا نعلمه التفاوض مع البائع على السعر حتى يصل لسعر مقبول يرضي الطرفين، وكذلك نعلمه أن يكون عنده روح رياضية في التعامل مع الآخرين ليكسبهم من خلال مهارة المرونة، وأكثر ما يأثر بالأبناء أنهم يرون الوالدين نموذج في المرونة فيتعلمون من سلوكهما وأفعالهما أكثر من نصيحتهما الكلامية

أما الطفل من عمر 11-15 سنة فهذه المرحلة تحتاج لتعامل خاص، وربما يدخل الوالدين بصراع مع أبنائهم المراهقين إذا لم يستخدما أسلوب الحوار والتفاوض والمرونة أثناء الحوار معهم، وفي بعض الحالات يتخذ الأبناء قرار بعدم الحديث مع الوالدين بسبب عدم تفهمهم ومرونتهم أثناء الحوار، ولهذا يفضل أن يعطي الوالدين للأبناء بهذا العمر مساحة للمشاركة في قوانين الأسرة حتى يتحمسوا لتطبيقها مع وجود قوانين صارمة من قبل الوالدين في شأن الصلاة أو التدخين أو مصادقة المنحرفين سلوكيا وهكذا،

إن من فوائد التربية على المرونة تضييق مساحة الخلاف بين الوالدين والأبناء، والتعرف على ما يريده الأبناء وما يرغبون به، ورفع مستوى العلاقة بين الوالدين والأبناء وكذلك رفع مستوى المصارحة الثقة بينهم، وبالمناسبة فإن الأطفال يفرحون بالتفاوض والمرونة لأنهم يشعرون بأنهم محترمين وأن رأيهم مسموع، أما لو كان الآباء متسلطون أو يعتمدون على أسلوب التربية بالأوامر والصراخ فإنهم قطعا سيخسرون أبنائهم،

فالطفل الذي يتربى على المرونة فإنه يتربى على الخيارات في حل المشاكل وتحقيق الرغبات، فإذا شارك الطفل في القرار فإنه سيكون سعيدا ويشعر بالإحترام، فلو رفض الإلتزام بوقت النوم مثلا فنعطيه ثلاث خيارات يختار أحدها فيشعر بالنصر وبنفس الوقت نفذ ما نريده نحن من غير أن ندخل معه في أسلوب الإجبار، وغالبا الطفل يقتنع إذا تم التفاوض معه أو التعامل معه بمرونة

والمرونة في تربية الطفل لا تعني أن طفلك يغلبك ويحقق كل ما يريده فإن هذه ليست مرونة، وإنما المرونة تكون بتحقيق طفلك ما تريده أنت ولكن بالطريقة والأسلوب الذي يختاره هو، ولا بأس أحيانا أن تشعره بأنه أقنعك برأيه وتستجيب له لأن هذه من المرونة، وإذا رفض ابنك أو عاند لا تغضب وابتعد قليلا ثم ارجع وأكمل الحوار معه ولا مانع من فرض رأيك في بعض الأحيان
🌺🍃


‏ ‏أكثر ما يشتت الأسر ويفرق الأزواج ترك المشاكل تجول في الصدور دون نقاش أو توصل لنقطة اتفاق، المشكلة نقطة يمحوها النقاش ويضخمها الصمت.!
💭🍃


#عادة_المرأة_العربية_عند_النوم💐

قال المسعودي رحمه الله:

«وكان من عادة المرأة العربية ألا تنوِّم ولدها وهو #يبكي

خوف أن يسري الهم في جسمه، ويدب في عروقه

ولكنها كانت تنازعه وتضاحكه حتى ينام وهو فرح مسرور

فينمو جسده وويصفو لونه ودمه، ويشف عقله».

📚 مروح الذهب: 4\252.
#نصائح_البيت_السعيد_للمتزوجين
🌹🌹
لتدوم لكما السعادة الزوجية
احرصا على التحصينات الشرعية ...
كم اهمل الزوجان الاذكارفتنقلا بين هم واكدار...
كم انشغلا عن ورد الصباح والمساء ....فحل بهم الداء والبلاء
كم كانا سعيدين ....فرمتهم بسهامها العين؟
كم تحدثت الزوجة عن سعادتها بين من حولها ...فكان فيه اجلها؟
كم تحدث الزوج عن سعادته ومتعته مع زوجته ...
فكان في ذلك طلاقه وفرقته؟
كم تسلطت الشياطين على زوجين سعيدين ...
فلم تقر لهم عين حتى هدما بيتهما ...وفازوا برضى شيطانهم وكبيرهم......واخذوا رايتهم جائزة لهم؟
🌹🌹
"حين أقُول " متعب " أنا لا أخبرُك، بل أريد أن أبدو -ولو لمرة واحدَة- واضحًا في روحي، أريد أن أقفَ وجهًا لوجه، أمام لحظةٍ حقيقيةٍ جدًا."
الحمدلله لأن أرزاقنا في خزائنه، ونواصينا بيده، وتدبيرنا تدبيره، الحمدلله أن الأمر أمره لا أمر عباده، والرحمة رحمته لا رحمة مخلوقاته، والهبات والعطايا كُلُّها منه لا من سواه ..🍃
يقولُونْ أن الطفولة أشد مراحل حـاجة الإنسان إلى ( أمُه ) ....

وأراني أكبر وتكبُر مَـعي حاجتي لَهـا ...

رعاك الله يا أمى ❤️
     
اختر الزوجة التي تربي أولادك أولا
.
فاسماعيل الذي قال لوالده
(يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ)
.
أمه هي هاجر التي قالت لزوجها
(أآلله امرك بهذا .. إذن لن يضيعنا لأنه رحيم كريم)
.
وموسى الذي قال
(كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ)
.
أمه هي التي قال الله لها
(فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)
فألقته واثقة أن الله معه سيهديه
.
وعيسى الذي قال متأدبا مع ربه
( سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب)
.
أمه مريم التي قالت حين سألها زكريا
(قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
.
فالأم صاحبة الإيمان والعقيدة السليمة هي التي ستربي أولادك في الدنيا وتنفعك في الدنيا والآخرة
من ألطف ما #قيل:
"فأنت الأهل إن فارقتُ أهلي
وأنت القوم إن لاقيتُ قوما"
🌼🌱



‏من جمال العلاقة الزوجية
أن يكون الزوجان شئ واحد، وكيان واحد، ونفس واحدة، وروح واحدة”.
إذا غرِق القلبُ في المباحِ أظلم
فكيف بالحرام؟!

إبن الجوزي
"عندما تَعِبَت ساقي -مِنَ المَشي بعيدًا- قررتُ المَشي نحوكَ متوقعًا زوالَ الألَم".
2024/10/02 14:29:16
Back to Top
HTML Embed Code: