Telegram Web Link
••
«‏كان لرجل زوجتان واحدة سمراء، و الأخرى بيضاء... صَمَّم الرَّجل على تطليقِ واحدةٍ منهما فأجرى مسابقةً شعريةً بينهما، والفائزة تبقى عنده..

- قالت السمراء: 🧕🏾
"ألمْ ترَ أنَّ المسكَ لا شَيء مثلُهُ
وأنَّ بياضَ الملحِ حمل بِدِرهَمِ
وأنَّ سوادَ العينِ لا شكَّ نُورهَا
وأنَّ بياضَ العينِ لا شَيءَ فَاعلَمِ"


- ‏ردت البيضاء: 🧕🏻
"ألمْ ترَ أنَّ البدرَ لا شَيءَ مثلُهُ
وأنَّ سوادَ الفحمِ حمل بِدِرهَمِ
وأنَّ رجالَ اللهِ بيضٌ وجوهُهُم
ولا شكَّ أنَّ السُّودَ أهلُ جَهنَّمِ"

سُرَّ الرَّجلُ بِهـٰذا الحِوارِ الجميلِ،
وَتزوَّجَ زوجةً ثالثةً حِنطِيَّةَ اللونِ» 😁🍃
”حبك لأبنائك لا يكفي أن تحتفظ به
في قلبك بل عبّر عنه برعايتك لهم من
خلال أقوالك وأفعالك“
هناك الآن من يُخطّط كيف سيقضي رمضان بين القُرآن والذّكر والصّلاة والقيام ودُروس العِلم.. وآخر يُخطّط كيف سيقضيهِ بين الأفلامِ والمُسلسلات!

- هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا؟

كُـلُّ الَّذِينَ أتَوا بِـالشِّعرِ مَـا عَرَفُوا
أنَّ الرَّسُولَ جَمِيلٌ دُونَ أوزَانِ ﷺ..!

- فاطمة بشير
- أغلىٰ مهر

- إمرأة مهرها التـ ـوحيد...!!
” خطب أبو طلحةَ أمَّ سليمٍ فقالت : واللهِ ما مِثلُك يا أبا طلحةَ يُرَدُّ ولكنك رجلٌ كافرٌ و أنا امرأةٌ مسلمةٌ ولا يحلُّ لي أن أتزوجَك فإن تُسْلِمْ فذاك مهري وما أسألُك غيرَه فأسلمَ فكان ذلك مهرَها ...وكان اغلىٰ مُهر في الاسلام...“

📜[صحيح النسائي]
🎬 قناة الندى الفضائية عاملة عظمة في #رمضان

مجموعة برامج لمشايخنا و علمائنا الفضلاء ⤵️
#الحويني - #يعقوب - #العدوي - #المقدم
#حسان - #النقيب - #أبو_بكر_الحنبلي حفظهم ربي 🤲

🎬 وهناك برامج أخرى كثيرة على صفحة القناة....
-
"​​إنتِقَادُ وَجبَةِ الإفطَارِ قَد يَجرَحُ أمًّا، أو زَوجَةً، أو أختًا، أو بِنتًا قَضَت جُزًأ كَبِيرًا مِنْ نَهَارِهَا فِي المَطبَخِ تَعمَلُ مِن أجلِكَ وَهِيَ صَائِمَة."!

-مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ طَعَامًا قَطُّ |•🫧🤍
​​ـ

فلا أحبّ للمرءِ من أن يجدَ إلىٰ جانبهِ جليسًا يستطيع أن يسكبَ نفسَهُ في نفسِه ويُفضي إليه بسريرةِ قلبه🪴🤎.
-
كان الرسول ﷺ يودع رمضان بقوله:اللهم لاتجعله آخر العهد من صيامنا إياه، فإن جعلته فاجعلني مرحوماً ولا تجعلني محروماً ‏الحمدلله على التمام، الحمدلله على البلاغ الحمدلله على الصيام والقيام اللهم اجعلنا ممن صام الشهر وادرك ليلة القدر وفاز بالآجر 🎉💙🌸.
" والخاطبُ يَنعُمُ بالنسَايبِ عِيدُهُ
وأهلُ العزوبة ما نالوا سِوى المعمولِ!"
2024/09/30 19:30:59
Back to Top
HTML Embed Code: