لا تندم على معرفة أي شخص: فأفضل الناس يعطونك ذكريات والجيدون يعطونك سعادة والسيئون يعطونك تجربة أما اسوأ الناس فيعطونك درسا. - مايكل دانتي ديمارتينو
سر المأساة ، أن هؤلاء لا يستطيعون أن يعيشون بأخلاق الماضي وأفكاره ونظمه لأن الظروف الجديدة ترفض ذلك وتجعله مستحيلا، ولا يستطيعون كذلك أن يعيشوا مع العصر الحديث بكل ما فيه من تفكير وابتكار وسرعة وقوة ، لأنه أقوى منهم. - عبد الله القصيمي
المجتمع العربي مشغول بفكرة النمط الواحد، على غرار الحاكم الواحد والقيمة الواحدة والدين الواحد، لذلك يحاول الناس أن يوحدوا أشكال ملابسهم وبيوتهم وآرائهم. وتحت هذه الظروف تذوب شخصية الفرد وخصوصيته واختلافه عن الآخرين. - نوبواكي نوتوهارا
أن يكون عندك أطفال لا يجعل منك أباً , تماماً كأن يكون عندك بيانو لا يجعل منك موسيقارا. - مايكل لوفين
عندما نتحدث عن طريقة العيش فاسبح مع التيار , وعندما نتحدث عن المبادىء قف كالصخرة. - توماس جفرسون
فبعد أن صار العميل والخائن والجاسوس واللص والمهرب والمزور واللوطي والقواد والعاهرة وسماسرة الأعذية الفاسدة والمخلفات الكيماوية وتجارة الأعضاء البشرية والجغرافية والتاريخية والقومية ، لا يتحدثون إلا عن الوطن وهموم المواطن والمقاومة والاحتلال وعار الاحتلال ، فعن ماذا نتحدث نحن الكتاب والشعراء ؟ عن الحمى القلاعية وجنون البقر ؟ - محمد الماغوط
-القاضي: كفاك تظلماً وارتباكاً ودموعاً، واقسم أن تقول الحق، ولا شيء غير الحق. - المتهم: أقسم. - القاضي: ضع يدك على الكتاب المقدس، وليس على دليل الهاتف. - المتهم: أمرك سيدي. - القاضي: هل كنت بتاريخ كذا، ويوم كذا، تنادي في الساحات العامة، والشوارع المزدحمة، بأن الوطن يساوي حذاء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام أفواج السياح، والمتنزهين؟ - المتهم: نعم. - القاضي: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟ - المتهم: نعم. - القاضي: الوطن… حلم الطفولة، وذكريات الشيخوخة، وهاجس الشباب، ومقبرة الغزاة والطامعين، والمفتدى بكل غالٍ ورخيص، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟ لماذا؟ - المتهم: لقد كنت حافياً يا سيدي. - محمد الماغوط
- ليتني لم أقترب ابدا من الأشياء التي أعجبتني حين لمحتها أول مرة، ليتني بقيت انظر لها فقط من بعيد، وبقيت في نظري حلم صعب الوصول اليه.
" بكيتك لدرجة تمنيّت إن غلاك يطلع مع دموعي و لكن .. عيّا ".
Vs
ولكني لحظة أفارقك "بغيتك تسقط مع دموعي وأخلّيك و لكن رموشي ما رضن..وأرفعنّك".
Vs
ولكني لحظة أفارقك "بغيتك تسقط مع دموعي وأخلّيك و لكن رموشي ما رضن..وأرفعنّك".