وكأن الأجواء
‏مهيأة لرقصتنا
‏يداي مدوزنةٌ
‏وخصركِ جاهز للعزف.

تُسائلني أيستهويك الرقص؟
‏فأرد جاحدًا
‏لا أبدًا
‏ألا يكفيها أنها تقتلني واقفة

أن كان ماهي غلا ..ما ابي "لك حميَّا."

فيروز تكول :
ضاق خلقي يا صبي.

‏"وان اغراك تكاثر النساء من حولك فما هن إلا لولو من عقد خلخالي".

عائد من خطوه خاطئه،أحمل تعب السنين معي..

انا لا ألومَك علىٰ ايَّ الم سَببتهُ لي وَحدَهُم الأعَداء يُقاتِلون بِشَرف، وَنحنُ كُنا مُجَرد حَبيبين!

ولكن، تعالي
‏إن الوقت لمتأخر
‏وصندوق الروح مغطى بالطحلب
‏وقد أضعت مفتاحه.
‏-لوركا

أعلم بأنّي أُحبكِ، ولكن لم أظن بأنَّ الينابيع ستتفجر على سطحي حين أراكِ كما لو كنتِ سفينة نوح

في الصور التي تلتقطينها كان العائق الوحيد الذي يحول بيني وبين الكثير من المُتعه، هو آخر زر مُغلق في قميصك.

تعالي
‏نحتاجك
‏نريد أن نكتب قصائد عن العيد.

لن اسالك كم نصًا تحفظين لي
‏بل أود ان أعرف كم من جمال تخبئين لأكتب عنه.

أعيشُ في قلبي
‏منذُ عقدين
‏ولا أفعل شيئا
‏سوى فتح الباب
‏وإغلاقه على أصابعي.
‏-عبد المنعم عامر

أما الآن فإنَّي أجهلك، كل الذي أعرفه أنه كان لك وجه قبل هذا.. وكان يعرفني ويُحبّني

والله الحمد لله وانت كيفك؟😂

زهقان 😑