Telegram Web Link
العدالـــــــة

حادثة جرت منذ سنوات .. اثنان تشاجرا في سوق من أسواق دمشق..احدهما معه سلاح فأطلق رصاصة فأخطأت خصمه.. وهناك من سمع الشجار فمد رأسه من دكانه فجاءت الرصاصة في عنقه قريبا من عموده الفقري فشُلّ فورا!!!!!

فاستوقف الشيخ راتب النابلسي رجلا يعرف المصاب من السوق فقال له: ياأستاذ انت تحدثنا عن عدالة الله عز وجل فما صنع هذا الرجل؟؟؟ انه رجل تاجر فتح دكانه ليسترزق ويسعى على عياله وهو يبيع الاقمشة ولا ذنب له سمع شجارا فمد رأسه فأصابته رصاصة طائشة في عنقه فشلّ الرجل!!!
فأين عدالة الله؟؟؟؟

فقال الشيخ النابلسي: والله انا أعرف أن الله عادل ولكنك اطلعتني على فصل من فصول حياة هذا الانسان ولعل له فصولا لا نعرفها انا ولا انت وانا اسلم بعدالة الله الحق...

سبحان الله بعد عشرين يوما التقى الشيخ النابلسي بصديق له في حي الميدان فقال له ياشيخ جرت عندنا حادثة غريبة.... لنا جار كان وصيا على اموال اولاد اخيه الايتام وبقي لهم معه عشرون ألفا ( ثمن بيت في ذاك الزمن) فرفض ان يعطيهم المبلغ فشكوه الى احد علماء الميدان فاستدعاه واستدعى اولاد أخيه فأصر على عدم الدفع!!!!

فقال الشيخ: يابني هذا عمكم فإياكم ان تشكوه للقضاء هذه الشكوى لاتليق بكم ولكن اشكوه الى الله رب الارض والسماء....هذه الواقعة تمت الساعة الثامنة مساءً وفي اليوم التالي في الثامنة صباحا مد الرجل رأسه من الدكان فأصابته رصاصة فشلّ الرجل!!!!!!!

يقول الشيخ راتب النابلسي لايوجد في الدنيا شيء اسمه رصاصة طائشة او امر طائش وانما كل بحكمة من الله وعدل... فهمه من فهم ...وجهله من جهل ...ولنا فيما يحصل في أحياءنا وحياتنا من قذائف وانفجارات وحوادث حكمة بالغة من رب حكيم عادل لايظلم عنده أحد مثقال ذرة ان خيرا فخير وان شرا فشر...

قال تعالى: ( ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره... ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)
اذا غفلنا عن عدالة الارض فلا نغفل عن عدالة رب السماء والارض. @asangel 🌾

العدالـــــــة 2

خرج موسى عليه السلام يوما لمناجاة ربه سبحانه ثم سأل ربه قائلا : يارب كيف يأخذ الضعيف حقه من القوي ؟
قال له ربه سبحانه : اذهب بعد العصر إلى مكان كذا ... في يوم كذا ... لترى وتعلم كيف يأخذ الضعيف حقه من القوي
ذهب موسى إلى المكان فرأى شلالاً من الماء يخرج من جبل .
جلس موسى ينظر متفحصا متأملا فإذا بفارس يأتي راكبا ناقة له يريد الماء ، نزل الرجل عن ركوبته وخلع حزامه الذي كان يعيق حركته أثناء وروده للماء ووضعه على جانب قريب منه ، شرب الفارس واغتسل ثم انصرف ناسيا حزامه الذي وضعه في مكانه .
جاء غلام صغير راكبا حمارا إلى شلال الماء ، واغتسل وشرب أيضا ، ثم حمد الله تعالى ، وعندما أراد الانصراف وقعت عينه على حزام الفارس الذي كان قد نسيه بجوار شلال الماء ، فتح الغلام الحزام ، فإذا هو ممتلئ بالذهب والأموال والمجوهرات النفيسة ، أخذه وانصرف .
وبعد ذهابه بقليل ، أقبل على الماء أيضا شيخ عجوز ليشرب ويغتسل ، وبينما هو كذلك ، جاء إليه الفارس الذي نسي حزامه عند شلال الماء مسرعا ، يبحث عن حزامه فلم يجده ، سأل الفارس الشيخ العجوز : أين الحزام الذي تركته هنا ؟ أجاب الشيخ لا أعلم ولم أر هنا حزاما .
أشهر الفارس سيفه وقطع رأس الشيخ العجوز .
كان موسى عليه السلام ينظر ويتأمل ويفكر ، قال يا رب : إن هذا الفارس ظلم عبدك الشيخ العجوز .
قال له ربه : يا موسى :
الشيخ العجوز كان قد قتل أبا الفارس منذ زمن، أما الغلام فكان أبوه قد عمل عند والد الفارس عشرين سنة ولم يعطه حقه.
فالفارس أخذ بحق أبيه من الشيخ العجوز، والغلام أخذ بحق أبيه من الفارس ، وسبحان من سمّى نفسه الحقّ ولا تضيع عنده المظالم. 🌾 @asangel
" أزرع..... تحصد 🌾" ..

ـ في ليلة باردة عاصفة، وبينما كان طبيب يناوب في طوارىء المستشفى الصغير، دخلت سيّدة كبيرة مجهدة ومريضة، يظهر من ملابسها وضعها الماديّ البسيط، ودخل معها شاب في العشرينات من عمره، أخذ الزمن منه أيضًا إبتسامته وجزء من صحته، وتبدو عليه قلّة النّوم.
سأل الطبيب المرأة:
- ما بك يا سيّدتي ما الّذي يؤلمك؟
- أعتقد أن السكر والضغط مرتفعان
- حسنًا، فلنكشف عليك
في هذه الأثناء، رنّ هاتف الشاب فخرج من غرفة الكشف معتذرًا بأدب ليردّ على المكالمة لأنّها مهمة. بعد قليل عاد وعينيه مغرورقةبالدموع من دون أن يقول أي شيء، وسأل الطبيب عن حالة المريضة فقال الطبيب عن حاجتها الملحّة للأنسولين غير المتوفّر في المستشفى، فأجاب الشاب "سأذهب فورًا وأجلبه من الصيدليّة". قالت له المرأة "لكن يا ابني البرد قارس في الخارج، لا أريدك أن تتعذب يكفي ما قمت به"،
فأجابها "المهم سلامتك" وخرج. سألها الطبيب "لماذا قلت له ذلك؟ هذا واجبه، أنت أمّه !"، أجابت المرأة "أنا لست أمّه، كنت آتية إلى هنا سيرًا على الأقدام في البرد لأوفر ثمن المواصلات، فتوقف بجانبي في سيّارته وقال لي البرد شديد عليك، سأوصلك إلى المكان الذي تريدين، ... وها هو أيضًا ذهب ليجلب لي الدواء ويدفع ثمنه من جيبه!".
ما هي إلا دقائق حتى دخل الشاب ومعه الأنسولين وفي نفس الوقت، رنّ جرس الهاتف خاصته فخرج ليردّ عليه وهذه المرة عاد وعلى وجهه ابتسامة وهو يقول "الحمدلله، أشكرك يا رب.."،
سأله عن الموضوع فقال "أنا أعمل هنا وحدي في هذه البلاد، وزوجتي في بلد آخر، وهي حامل بعد ٧ سنين زواج واليوم موعد ولادتها، نزفت كثيرًا؛ في الاتّصال الأول، قالوا لي إنّ حالتها خطرة وتحتاج إلى دم ولا يوجد من فئة دمّها في ذاك المستشفى
. وأنا في طريقي إلى الصيدليّة لأجلب الأنسولين كنت أدعوا الله لينجيها وينجي ابني. وفي الاتّصال الثاني الآن، قالوا لي إنّه فجأة دخل ٣ أشخاص من جمعية التبرّع بالدّم غرباء ومعهم أكياس دم تبرّع للمستشفى بكل الفصائل، كانوا قد وزّعوا دم على كل المستشفيات الكبيرة في المنطقة وفاض معهم أكياس فقرّروا أن يقدّموها لهذا المستشفى الصغير وبهذا أنقذوا زوجتي ووُلِد ابني بصحة تامّة والحمدلله".
في ذهول قال له الطبيب "الخير الّذي فعلته مع هذه السّيّدة عاد إليك بالخير على عائلتك" @asangel
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌾 ثمار.. الشدة 🌾🌾
في قديم الزمان كان هناك رجل يصنع قماش للمراكب الشراعية وكان يقضي طول عامه في عمله يقوم بصنع كميات كبيرة جدا من القماش حتى يبيعه لأصحاب المراكب الشراعية بعد ذلك وفي سنة من السنوات وبينما هو ذاهب لبيع إنتاج السنة التي قضاها في صناعة القماش.. سبقه احد التجار إلى أصحاب هذه المراكب وباع لهم اقمشته وعندما وصل الرجل إلى هناك وجد الجميع قد اكتفى وأخذ ما يلزمه من القماش فكانت الصدمة الكبرى له وضاع كل تعبه وفقد تجارته وأضاع رأس ماله.. جلس الرجل حزين يفكر في حالة وماذا يفعل ليخرج من هذا المأزق الكبير.. وكان الجميع حوله يسخرون منه ومن وضعه المخزي اقترب منه أحد الرجال وقال ساخرا :اصنع من قماشك سراويل وأرتديها وسار وهو يقهقه. في البداية انزعج الرجل المسكين كثيرا من مزحة الرجل الثقيلة الذي يسخر من حاله ثم بعد ذلك خطرت على باله فكرة رائعة.. وبالفعل فكر في أن يقوم بصناعة السراويل لأصحاب المراكب من كل كمية القماش الكبيرة التي معه ومن ثم يقوم ببيعها ويأخذ الربح.
صاح الرجل مناديا :من يريد سراولا من قماش قوي ويتحمل طبيعة عملكم القاسية ويقيه البرد والمطر.. فأعجب الناس سريعا بالسراويل القماشية وقاموا بشرائها.. فوعدهم الرجل بصنع المزيد والمزيد في السنة المقبلة... وهكذا بدأ في العمل في صناعة السراويل وادخل بعض التعديلات مثل الجيوب لبعض النقود حتى تستوفى كل احتياجات العمال ويفضلون ارتدائها دائما.. وبهذه الطريقة تمكن الرجل المكافح من تحويل خسارته وأزمته وبور بضاعته الى نجاح كببر وشق طريق جديدة لكسب لقمة الرزق الحلال 🌾 @asangel 🌾
:
🌾 التغيير 🌈
يحكى أن رساما تتلمذ
على يد فنان كبير
حتى غدا ماهرا"  في الرسم
فأراد أن يتأكد من نفسه
 فرسم لوحة جميلة ورائعة
ثم وضعها في طريق المارة
وكتب عليها
من رأى أي خطأ في اللوحة
 فعليه أن يضع إشارة x .
عاد من الغد
 ليجد لوحته الجميلة
قد انطمست
 تحت إشارات x
ولم يعد يرى منها شيئاً .
فذهب إلى أستاذه حزيناً  بائسا
ليعترف أمامه
أنه فاشل في الرسم
والدليل هذه اللوحة
 التي انتقده فيها الناس.
فقال له معلمه:
 أعد رسم اللوحة
 وضعها في نفس المكان
 الذي وضعتها فيه بالأمس
 ثم أطلب من كل من ينتقد شيئاً
ما في اللوحة أن يحسنه ويصححه.
فلما عاد من الغد
 تفاجأ
 أن اللوحة في مكانها
 نظيفة ولم يتم
 أي تحسين
 أو تعديل فيها.
فأخبره المعلم:
أن من السهل أن ننتقد كل شي
 نراه أو نسمع عنه أو نلمسه
 لكن من الصعب
أن نقوم بتحسينه أوتصويبه ..وتقويمه... أيسر شيء عند الناس ان تلوك ألسنتها منتقدة.. لكن من الصعب ان تجد البديل السليم @asangel
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍂قد نكون بأنفسنا مخدوعين🎋

مساهمة من: hema bin bakr🌈

يقول الشيخ محمد الغزالي:

قلت لرجل تعوّد شرب الخمر :
ألا تتوب إلى الله ؟

فنظر إلىّ بانكسار
ودمعت عيناه
وقال : ادع الله لي ..

تأملت في حال الرجل ورقَّ قلبي ..
إن بكاءه شعور بمدى تفريطه في جنب الله ..
وحزنه على مخالفته، ورغبته في الاصطلاح معه

إنه مؤمن يقينا ولكنه مبتلى !
وهو ينشد العافية ويستعين بيَ على تقريبها ..

قلت لنفسي :
قد تكون حالي مثل حال هذا الرجل أو أسوأ

صحيح أنني لم أذق الخمر قط
فإن البيئة التي عشت فيها لا تعرفها

لكنّي ربما تعاطيت من خمر الغفلة ما جعلني
أذهل عن ربي كثيراً وأنسى حقوقه

إنه يبكي لتقصيره
وأنا وأمثالي لا نبكي على تقصيرنا
قد نكون بأنفسنا مخدوعين
وأقبلت على الرجل الذي يطلب مني الدعاء ليترك الخمر

قلت له تعال ندع لأنفسنا معا :
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

الشيخ محمد الغزالي رحمه الله.
للتواصل بمنشوراتكم ارسلوها :
قصــــص
فلاشـــات
كتابات.. متنوعة
بوت المشاركات @Aboyusfbot
رصاصات.... الفرح 🗣
محمد شاب مغترب متزوج ولديه بنت( تدعى ريماس)تبلغ من العمرسنه له اكثر من 3سنوات في الغربه ولم يرى بنته وأهله منذ تلك الفتره، إختلف مع كفيله فأضطره الأمر لنقل الكفاله, والعمل والتوقيع على عقد جديد مما أضطره للجلوس 3سنوات بعيدآ عن اهله ووطنه.
قرب سفر أبو ريماس لوطنه وأهله وبدأت الأفكار والأحلام تراوده في منامه ويقظته وبدأ يسرح ويتيه في مخيلات الحياه السعيده التي عاشها سابقآ مع أهله والتي رسمها في مستقبله، تأخذه مخيلاته وأحلامه بعيدآ عن واقعه قليلآ يتخيل أنه حاملآ ريماس على يديه ويجول شوارع مدينته والإبتسامه لا تفارقه والسعاده تغمره وتغمر العائله جميعها.
تجهز محمد للسفر رغم عدم توفر المال الكافي لكنه أضطر للإستدانه من أصدقائه لبعض المال كل ذلك من أجل شراء سياره متواضعه لسد الفراغ العاطفي الذي فقده في غربته وتعويض أهله وبنته عن غيابه وألم الفراق.
تيسرت أمور محمد وأشترى السياره وجهز أغراضه عليها وجواز سفره في جيبه حدد يوم سفره وأخبر أهله بذاك الموعد وتحرك في اليوم الموعود وتوكل على خير المتوكلين وهو في سعاده لاتوصف.
وصل لأرض وطنه بسلامة الله وتم الترحيب به ترحيب الابطال والمسؤلين بين أهله وأحبته وقام الأطفال بفرقعة الألعاب النار والجميع تغمرهم السعاده والفرح والسرور وكان محمد يحترق شوقآ لمشاهدة إبنته ريماس التي لم يشاهدها منذ 3سنوات متتاليه فشعر الجميع بشوقه لها وأتوا بها فحملها وحضنها ودموعه تذرف حبآ وشوقآ وحنين لقرة عينه ونبضات قلبه.
مرت الأيام بأحلى أوقاتها وكل يوم يمر يأخذ معه ذكرياته الجميله التي لن ينساها ماعاش على وجه هذي الارض.
ذات ليله كانت الكهرباء طافيه والجو جار جدآ فلم يستطع محمد النوم في غرفته كونها صغيره مبنيه من الاسمنت فكان الجو فيها مكتوم ولا يشجع للنوم فشعر بالإختناق وطلب من زوجته النوم فوق سطح البيت الذي لايسده أي جدران من أي جهه فرفضت الزوجه كون السطح مكشوف ومعرض للخطوره لكن محمد أصرّ على الطلوع وأخذ مايلزمه من فرش ونام على نسمات الهواء الطلق الذي ما أن حط راسه على المخده حتى أخذه النعاس في سبات عميق.
محمد من اللذين يحافظون على الصلوات فكان ما يترك صلاه في جماعه إلا ما ندر وزوجته تعرف ذلك ففي ذاك اليوم زوجة محمد تأخرت عن صلاة الفجر كونها نامت متأخره والكهرباء أشتغلت متأخره وماصحت إلا والنور قد إنتشر فألتفتت عن يمين وعن شمال فلم تجد محمد أستغربت وأستبعدت أن يكون قام للصلاه ولم يصحيها فأرادت الإتصال به فإذا بجواله موجود بالغرفه أحتملت أن يكون نساه فرأت ملابسه فإذا بها كلها موجوده وأحذيته موجوده أستغربت معقوله يكون محمد نام لهذا الوقت، فلسبت مايسترها وحاولت إستراق النظر عن بُعد كون السطح مكشوف وأقتربت من السطح لترى زوجها وتوقظه إن كان نائمآ فلما أقتربت كانت المفاجأه ليست أي مفاجأه بل وغير متوقعه كانت صدمه بمعناها الحقيقي لقد رأت زوجها محمد ملطخ بالدماء وقد أمتلئ السطح بالدماء ولم يرى من جثته غير الدماء فلم تتمالك نفسها وصوتت بأعلى صوتها وأغمي عليها، سقطت أم ريماس وفقدت وعيها، سمع صوتها كل من في تلك الحاره ألتف أهل البيت وأتى أخوان محمد في إتجاه الصوت فإذا بأم ريماس مرميه على الدرج وفاقده وعيها صعدوا للسطح فإذا بأخوهم جثه هامده ملطخه بالدماء لم يستوعبوا مايشاهدونه، محمد نام على سطح البيت فوجد ميتآ وملطخآ بالدماء! ماذا جرى؟
أخذوا محمد وزوجته للمستشفى فقاموا بالفحوصات والتحليلات اللازمه فأعطوا زوجة محمد العلاجات اللازمه وكشفوا على محمد وجدوه قتل برصاص راجع ناتج عن إطلاق في الجو!.
كيف كان ذلك تذكر أخوان محمد أن ليلة البارحه كان زواج في المدينه وكان فعلآ الإطلاق فيها بكثافه دون مراعاة أحوال الناس وكان الضحيه محمد وعائلته.
من المتهم في قتل محمد؟ المتهم مجهول؟ والسبب في الجريمه هو أهل الزواج.
قتل محمد الذي أفنى حياته في الغربه راجيآ أن يسعد أهله وبنته ولكنه لم يتهنأ بحياته والسبب رصاصه طائشه.
تيتمت ريماس ذات الأربع اعوام وبأي ذنب تيتمت، فما ذنبها حتى تفقد من لم تتهنى بالعيش معه.
أُرملت زوجة محمد وهي في ريعان شبابها، فما ذنبها حتى تتأرمل ومن سيعين أبنتها الوحيده ثم من سيتزوجها وهي أرمله وعندها بنت.
حزنت أم محمد وبكت بكاءآ شديدآ على فلذة كبدها لطالما وعدها أن يحج بها ويريها الكعبه ووعدها أن يمسكها الحجر الأسود بيدها وأن تشرب من ماء زمزم ولكن تحطمت أمالها برصاصه طائشه طارت من فوهة بندقية شخص يدعي الرجوله وأراد أن يستشعرها بسلاحه.
غدا البيت يتيمآ كئيبآ حزينا، زوجة محمد من صدمتها أصبحت غير طبيعيه ولم تقبل حتى أبنتها أصبحت كالمجنونه بنت في ريعان شبابها أصبحت مشتته عقليآ.
ريماس ضاعت بين الجميع فقدت عاطفة أبوها وحنين أمها فصارت تشعر بالوحدانيه رغم صغر سنها..
تيتم البيت بل الحاره بأكملها السبب في ذلك رصاصه طائشه أطلقها طائش أراد التفاخر بسلاحه وأراد إظهار رجولته بطريقته الخاصة
فقتل بريئآ ويتم طفلته ورمّل زوجته وثكل أمه وحزن جميع العائله.
أما كفانا إستهتارآ بأرواح الناس الأبرياء؟ أما كفانا دعاوي المظلومين في جنح الليل؟ أما كفانا أذية المسلمين المسالمين في بيوتهم؟ هل ننتظر حتى تتحقق هذه القصه ثم بعدها سنندم؟ وماذا عساه أن ينفع الندم؟
لاتحزنني_بفرحك
لا_لإطلاق_النار_في_المناسبات.. @asangel
🎋ألم مضحك 🗣

دفن المهرج ابنه الوحيد المتوفي
ثم صعد الى المسرح ..
" فضحك الجمهور "
نفض المهرج يديه من التراب وهو حزين
فضحك الجمهور آكثر ..
آنفجر المهرجٌ ( بآكياً )
" تعآلت الضحكآت في كل مكآن"
ثم سقط المهرج ميتاً قهر ..

فـوقف الجمهور
يصفق بحرآرة !!
..

من تعود أن يسعد ألنآس
[ لن يشعر الناس بحزنه ] @asangel 🌾
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من: hema bin bakr🌦
في ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﻴﺎﺕ

صرخت ﺍﻣﺮﺃﺓ يابانية في اﻟﺨﺮﻃﻮﻡ وهي ﺗﻤﺴﻚ ﻣﻌﺪﺗﻬﺎ من ألم في بطنها، وصل صدى صرختها اليابان، كيف لا وهي زوجة السفير الياباني في السودان وابنة إمبراطور اليابان لذا استنجد زوجها بالخارجية اليابانية لمساعدته على إيجاد حل عاجل لحالتها, خصوصا مع ضعف الإمكانات هناك، فما كان منهم إلا أن وجّهوه إلى “مستشفى بحري” وهو مستشفى متواضع يفتقر لأبسط المستلزمات الطبية،.. انطلق الرجل ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ﺇﻟﻰ المستشفى لأسعافها وزاد رعبه رعباً حين رأى حال المستشفى المتواضع جدا... وطلب من الطبيب أن يسكن آلامها فقط حتى يتمكن من نقلها خارج السودان لعمل اللازم، ، ولكن الطبيب السوداني الشاب “زاكي الدين أحمد حسين” ردَّ عليه بكل هدوء وثقة بالنفس، رغم الوضع من حوله قائلاً: معذرة المرأة هذه بقى لها ساعتان، إما الجراحة أو الموت.. زاد ذلك من فزع السفير وحيرته، فهذه ابنة الإمبراطور، ولم يجد حلاً سوى أن يجعلها تقرر مصيرها، فقالت له والألم يعتصرها: أخضع للجراحة.. وقف السفير على باب غرفة العمليات المتواضعة منتظراً سماع نبأ وفاتها، ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺠﺮﺍﺣﻴﺔ .بالادوات البسيطة. ولكن تمر الساعات وتنتهي العملية والقلق يعتصر قلبه منتظراً سماع النبأ السيئ، وتكون المفاجأة وتخرج زوجته على قدميها بعد يومين من إجراء العملية، ليطير بها إلى أضخم وأفخم مستشفيات اليابان، كيف لا ﻓﻬﻲ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ. ، وهناك أخضعوها للفحوصات واختبارات ليتأكدوا من سلامة ما حدث لها،بعد ساعتين وخرجوا والدهشة تعلو وجوههم والسؤال الذي على ألسنتهم: مَن أجرى لها العملية وأين أُجريت؟ فقال السفير: أُجريت لها في بلد اسمه السودان، وعلى يد الطبيب زاكي. ﻣﺎﺫﺍ ﻫﻨﺎﻙ .. ؟ فما حدث لها معجزة .. فأصرّوا على دعوة الطبيب السوداني المعجزة للتعرُّف عليه، وما هي إلا فترة وجيزة ويُؤتى بالطبيب بناءً على دعوة شخصية من الإمبراطور نفسه، ليسأله: ماذا تتمنى؟ وهنا حدث ما لم يكن في الحسبان، وصنع الطبيب الشاب المعجزة الحقيقية، فلم يطلب مالاً ولا جاهاً ولا إقامة دائمة هناك كان حبه لوطنه وشعبه أكبر، فطلب إقامة مستشفى في السودان مستشفى حديث متطور يضاهي مستشفيات اليابان. وكان له ما أراد، فبعد سنوات قليلة وفي بداية الثمانينات الميلادية ظهر على أرض السودان (مستشفى ابن سينا) بمعدات حديثة ومتطورة، وتعهد بتجديده كل عام من اليابان. توفي هذا الجراح القدير .. د.زاكي الدين احمد حسين الجمعة 12 ديسمبر 2014م،
هكذا يتصرف العظماء، وحق علينا أن نذكره وندعو له بالرحمة، فقد تُوفي هذا الجرّاح الفذ تاركاً خلفه إرثاً عظيماً ودروساً لكل الأجيال العربية اليائسة، فعلمه وإيمانه بقدراته و حبه لشعبه و وطنه خلّدت ذكراه.. فرحمه الله رحمة واسعة.🌾
للتواصل بمساهماتكم:
قصــــص
فلاشـــات
كتابات.. متنوعة
بوت المشاركات @Aboyusfbot
🐕 الكلب.. الصالح ‼️

يذكر أن رجلاً دفن كلباً في مقابر المسلمين، فشكاه الناس إلى القاضي، فاستدعاه القاضي ليتبين الأمر.
فلما حضر أمام القاضي سأله: هل دفنت كلباً في مقابر المسلمين؟
قال الرجل: نعم، وقد أوصاني هو بذلك، وقد نفذت وصيته.
فقال القاضي: ويحك تدفن كلباً نجساً في مقابر المسلمين ثم تستهزئ بالقاضي؟
فقال الرجل: وقد أوصاني الكلب أيضاً أن أعطي ١٠٠٠ دينار للقاضي.
فقال القاضي: رحم الله الكلب الفقيد.
فتعجب الناس من القاضي وكيف تغير في الحال.
فقال لهم القاضي: لا تتعجبوا، فقد تأملت في أمر هذا الكلب الصالح فوجدته من نسل كلب أصحاب الكهف.
♦️ تعس عبد الدينار ♦️
@asangel 🔊
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
...ليس بسر...!
------------------- صالح ربيع⚡️
يكاد يجزم كل من عاش في المدينة بإن هناك شئ يريح البال رغم ألم البعد والفراق للأهل والأحباب ومسقط الرأس
هذا الشي هو الشعور بعدم وجود قيود تحاصره أينما ذهب.
ولا أقصد هنا الحرية بمفهومها(انني أستطيع أن أفعل كلما أريد )لا لا..ليس هذا أعني
ما أعنيه هو..
أن في المدينة لا أسمع قط..
طلع فلان من منزله الساعة السادسة يا ترى أين ذهب?
فلان عنده وعنده من أين له ذلك?
فلان بدل ما يشتري سيارة كان الأجدر به أن يشتري قطعة أرض لعياله.
القرية جميلة بنقائها وهدوءها ولكن يعيبها التدخل في شؤون الناس ومراقبتهم والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة تخصهم وتأويل أمور حياتهم..
لماذا لا نترك الناس يعيشون حياتهم كيفما يريدون..لماذا لا نترك التدخل في أدق التفاصيل التي لايحق لنا حتى التعرف عليها.
لماذا لانشجع كل من أبدع في عمل معين وظيفي كان أم حرفي?ونأخذ بيد كل من أحب الإنخراط في هذه الأعمال فالحياة تتسع للجميع والرزق من الله سبحانه وتعالى وليس الميدان حكرآ على أحد ولن يبقى الإ الجبر والجميل بين الناس وغيره منبوذ منبوذ. @asangel
للتواصل بمساهماتكم:
قصــــص
فلاشـــات
كتابات.. متنوعة
بوت المشاركات @Aboyusfbot
🌹الصدقة 🌹
شاب تخرج من كلية الاقتصاد والتجارة من أرقى الجامعات الأمريكية ..
وعاد ليساعد أباه في تجارته لبيع الأجهزة الكهربائية والمنزلية ..
فوجد أن أباه يتبرع كل شهر بثلاجة أو غسالة أو فرن لمن هو محتاج من فقراء وأيتام وأرامل ..
استهان هذا الشيء واعترض عليه بشدة ..
وجلس يحسب تكلفة ذلك شهريا وسنويا وكم هو المبلغ خلال عشر سنوات، وماذا لو تم استغلال هذا المبلغ في رفع رأس المال وتحريك العمل وزيادة الربح ..
وخرج بأرقام لا يستهان بها وجلس يناقش أباه ليقنعه بخطأ ما يقوم به من فعل، يخالف المنطق التجاري وما تعلمه من قوانيين الاقتصاد والتجارة في جامعات الغرب وأمريكا ..
سأله والده البسيط: هل الأغنام أكثر عدداً أم الكلاب؟
فقال: الغنم
فسأله: وكم تلد الكلاب بالسنة وكم تلد الأغنام؟
فالكلاب تلد أكثر من مرة وفي كل مرة خمسة وستة وربما أكثر، بينما الغنم على العكس من ذلك فتلد بالعام خروفاً أو خروفين ..
وتابع يسأله وهل الناس تأكل الخراف والغنم أم تأكل الكلاب؟
فرد الشاب: طبعا الخراف والغنم
فقال له: طالما الكلاب تلد أضعاف الغنم، وطالما الناس تأكل الخراف والغنم ولا تأكل الكلاب ..
إذاً لماذا عدد الخراف والغنم أضعاف أضعاف الكلاب؟!
سكت الشاب ولم يجب ..
قال له: هذا لا تدرسونه في جامعات الغرب وأمريكا ..
يابني هذه هي البركة والصدقة وعمل الخير الذي ينمي المال ويزيده ولا ينقصه
انه ..الاتصال مع الله
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
(ما نقص مال عبد من صدقة) رواه الترمذي . !!! @asangel 🌾
نريد حكاماً
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/29 11:31:11
Back to Top
HTML Embed Code: