Telegram Web Link
‏"أملك تعابير رائعة تُخفي تماماً إنني الشخص الذي ذاق كل تلك المرارة"
‏واحد من أكثرِ الأشياءِ المأساوية التي أعرِفها عن الطبيعة البشرية هو أننّا جميعاً نميلُ إلى تأجيلِ العيش، كلنَا نحلمُ بحديقة ورود سحرية في الأفقِ البعيد بدلاً منْ أن نستمتعَ بالورودِ التي تتفتحُ خارجَ نافِذتنا اليوم
الاطفال 🤏🏻 .
يارب حتى وانا على الحافة تماماً ،
إحدى قدميّ تُدرك حتمية السقوط، بينما الأخرى متأكدة من أنّك ستُحيلها جناحاً .
احبك
وادعو لأجلنا كُلما امطرت
انتَ وصيتي الحنونة
من الالٰه
المسافة بين الارض والشمس حوالي 149.6 مليون كيلومتر
المسافة بين قلبك وقلبي
اقل من سبعة عشر سنتيمتراً
لكن ، بشكل ما
تبدو الشمس
- في هذه اللحظة -
اقرب .
‏أحب تذكير كامو المستمر بضرورة الحب ووجودهُ
للقضاء على البؤس، تحدث كثيرًا إلى ماريا عن كيف
حبه لها جعلهُ شخص أكثر رضا وقبول وحرية، وربما
هذهِ أجمل عوائد الحب وأرفعها. ‏كتب لها "صرت
أتنفس بطريقة أفضل وأكره الأشياء بشكل أخف"
‏ "يتداعى الأصدقاء أيضاً مدركين جيداً طريق العودة
إلي، ذلك الذي لم أستطع يوماً أن أغلقه في وجه أحد"
‏"يُقدِّم المرء أفضل ما عنده حين يُدلَّل لا حين يُؤمر." لذا أعتقد أن الانسان قد يقترب من المثالية إذا كان مُستقر نفسياً، يعيش نوع من الترف الأخلاقي.
"مغرمةٌ بصيغة المثنّى بشكل خاصّ، بانتباه اللّغة
العربيّة لحاجة اثنين لاحتفاء وتخصيص، أكثر من
جماعة."
عندما تترعرع في منزل تشعر فيه دائماً
وكأنه على وشك الاشتعال، يصبح لديك ترقب لأدنى اشارة خطر، المأساة هي انك قد تغادر هذا المنزل، لكن يقظتك المفرطة تأتي معك، وعندما تجد -اخيراً- مساحة آمنة، سوف تجد نفسك تبحث بشكل مستمر عن علامات التهديد لأنك لم تذق طعم الامان قط ،
انت لا تدرك مفهوم الامان “
لكن الحب يجعلنا مضيئين بشكل مبهر، لذا اشعرُ الان ان وجهي ليس وجهاً فحسب
إنمّا شمس .
لو أنَّ للكلمات صفات لمنحتُ كلمة -أعرفك-
صفة الحنان في موقف يتطلب التبرير.
‏اشتريت شمعة جديدة لا حاجة لي بها
‏لدي - في البيت - واحدة ممتازة حقاً
‏لكن لسبب ما
‏أتيت بأخرىٰ؛
‏ أعتقد أني لدي ذلك الاستعداد لفقدان
الأشياء قبل أن أفقدها بالفعل.
-ويتني هانسون
أُخاطبها كما لو أنني
‏أُخاطب حُشُود هائِلة من النِساء
‏لأنها امرأة
‏أكثر كثَافة
‏من أن تُصبح مُفْرَدة
القرارات الجيدة تأتي من الخبرة،
والخبرة تأتي من أتخاذ القرارات السيئة.
‏كنتِ تضحكين، في أوّل لقاء لعينيّ بكِ،
‏هكذا قمت بنحت وجهكِ في ذاكرتي.
‏لذا أنا لم أُصدّق عبوسكِ حين جئتِ باكية
‏لم أُكن جدّياً في مواساتك،
‏لأنني كنت مُنشغلاً بمسألة عصيّة
‏بمشهدٍ أُحاول الخروج منه، حتّى أبدو أكثر استيعاباً أمامكِ.
‏تخيلي ذلك:
‏أحدهم يحاول محو ضحكة من وجه حزين.
حتى الكُتب التي قرأت هي آراء الآخرين، لا تتنازل عن حقك في التفكير.
2024/10/02 10:31:10
Back to Top
HTML Embed Code: