Telegram Web Link
"أنا مَن سيتوقف إن حزنّتِ، ليسَ العالَم".
" أشعر معك أني في شَغَفٍ دائم، لصناعة الذكرى واللحظات الاستثنائية، أحوّل كل التفاصيل العابرة بيننا للحظة يقف عندها المرء ويتفكَّر؛ كيف يحتمل الإنسان هذا الكم من الشعور "
الحياة مُعرقلة
حتى اراك
وارى وجهك الجميل
ويدخل حنانك ايامي
حينها
تتمهد الطرق اليّ
وتذهب الدهمة
وينشرح صدري
وكل ما بي يبتسم
ويتوهج
وتهون مصاعب الحياة
واشعر بالخفة داخل روحي
والسعة تملأُني
لذا
انني اودّ ان اراك
اينما التفتُ في هذه الدنيا
واينما ذهبت .
"أنا أعمل،ليس لأنهُ يفترض علي ذلك ..بل لأنني أُحب ما أقوم به 🤍
‏الحبُ وحدهُ الخلاص من أي شعورٍ سيئ."
“ تحضنك الاشياء الصغيرة
وتجد ذلك كافياً
فأنت تعرف الان،
وبعد كل ما عانيته
أننا لا نحتاج معجزات كبيرة لننجو .”
تتعمدين الظهور كصبارة فيخذلكِ وجهكِ..
الذي يشرحُ للفلاحين وجهة نظر الورد الكاملة
أتمرجح على حبالها الصوتية
مرة ضَحكتْ
تحرك قلبي
إنقطع الحبل
فسقطنا الثلاثة
أنا
وقلبي
والسماء
كانت أمي قطعة من الجنة، فعادت اليها “
رقّ شيء ما في صدري
بعد ان تذكرتك فجأة منتصف يوم شاق،
وانا على وشك اعلان رفضي للعالم
تذكرت انك مازلت فيه ورضيت عنهُ مجدداً .
ذاتَ رمضان، عندما كُنت طفلاً
بعثتني أمي لأجلب - حلاوة - لـ الفطور
فأخذت منها قطعة وأكلتها
ثم تذكرت صيامي وبكيت
قالت أمي: إنها هدية من الرب لك ولم تفطر
فأبتسمت
وعندما رأيتكِ ،
ابتسمت
ابتسمت كثيراً .
لأنكِ هدية من الرب ايضاً “
"الشخص الذي أنت عليه الآن، هو الشخص الذي كنت ستشعر معه بالأمان عندما كنت أصغر سناً “
"على الهاتِف
‏ضحكتي فجأةً
‏فشعرت
‏أنني سأحبك مرةً ومرتين
‏وألفين مرة من جديد"
كانت امي تترك معطفها وتخرج
لكي ارتديه انا
انا كنت اتجاهله ليرتديه اخي
اخي كان يدعي انه كبير عليه
لترتديه اختي
اختي تقول ان يدها لا تُطال
هكذا، كنّا نتقاسم البرد بيننا
وحدهُ بقيّ دافئاً
الباب الذي تعلق امي معطفه عليه .
"برغم كلّ الصخب الذي يثيره الآخرون حول الظلم، فإنّ الحياة في مقياسها الأكبر، عادلة.. لأنّها تتشكل نتيجة خيارات الإنسان نفسه.. وكلّ إنسان موجود في المكان الذي اختار أن يكون فيه.. أو اختار ألّا يخرج منه.. واجِه.."
‏" تُشفى من ماضيك، حتى تتحدث عنه وكأنّه يخصُّ شخصاً آخر".
2024/10/02 14:20:36
Back to Top
HTML Embed Code: