‏لم تكن غايتي من التنهيدة دخول الهواء بالقدر الذي اتمنى أن يخرج شعوري دفعةٍ واحده.

‏محد راح يشيل همك معك بس يبون يعرفون.

الأديب اللبناني (جبران خليل جبران) كتب لحبيبته الاديبة مي زيادة واصفًا لها غيرته فقال :

" أشعر يا مي " انني بركان سُدت فوهته.

اما الشاعر المصري أحمد رامي عندما أصابه الملل من حبه
للست فقرر الابتعاد عنها و بالفعل تزوج و ابتعد عنها .. لكنها في إحدى الأيام قررت أن تسترضيه فكتب لها قصيدته الشهيرة :
"جددت حبك ليه بعد الفؤاد ما ارتاح؟! "

الشاعر السوري نزار قباني كتب في رثاء زوجته العراقية
بلقيس :

" بلقیس یا عطرة بذاكرتي .. يا زوجتي و حبيبتي و قصيدتي .. نامي بحفظ الله أيتها الجميلة فالشعر بعدك مستحيل و الأنوثة مستحيلة ".

الأديب المصري (طه حسين) كتب لزوجته الفرنسية سوزان بريسو : "بدونك أشعر أني ضرير حقا ، أما وانا معك ، فإني أتوصل إلى الشعور بكل شيء".

اما الروائي الفلسطيني غسان كنفاني كتب ل غادة السمان : " إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد، و سأظل أعود".

الشاعر الفلسطيني محمود درويش عندما وقع في حب ريتا
الفتاة الإسرائيلية كتب لها :

" إني أحبك رغم أنف قبيلتي و مدينتي و سلاسل
العادات، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود
بالخيبات".
و عندما أكتشف أنها تعمل لدى مخابرات الموساد الإسرائيلي
قال :

" شعرت بأن وطني أحتل مرة أخرى ".
وكتب أيضًا :
" ربما لم يكن شيئًا مهمًا بالنسبة لك يا ريتا، لكنه كان قلبي !".

والشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي كتب لزوجته الأديبة المصرية رضوى عاشور :

" أنتِ جميلة كوطن محرر وأنا متعب كوطن محتل ".

الأديب المصري إحسان عبد القدوس اهدى لزوجته
(لولا) روايته (لا تطفئ الشمس) فكتب لها :

" إلى السيدة التي عبرت معي ظلام الحيرة و الحب في
قلبينا .. حتى وصلنا معًا إلى شاطئ الشمس، إلى الهدوء
الذي كان ثورتي، والصبر الذي رطب لهفتي، والعقل الذي أضاء فني و الصفح الذي غسل أخطائي، إلى حلم صباي و ذخيرة شبابي و راحة شيخوختي .. إلى زوجتي و الحب في قلبينا".

‏أنا وهَالأيام مُش طايِقين بَعض.

‏كان نفسي يكون في mute للتفكير.

حتى ولو كان التلميح واضحاً كوضوح الشمس، إلا إني دائماً أختار ألَّا أفهم حتى ينطقها المعني بصريح العبارة .. أحبّ كُل شعور شجاع و كل شيءٍ ينطقه اللسان وقعه ألذ.

مشاكلي كلها هتتحل لو أتزوجت صاحب SHEIN.

-بارك الله بأعَمار الأباء كُل الأباء.

دائماً ما تتردد هذه العبارة الشهيرة (النساء أولاً – Ladies First) على ألسنتنا وخاصة الرجال عندما يقدمون المراة لدخول أي مكان أو فعل أي شيء أخر، مما يدخل السرور في قلب المرأة أو الفتاة لأن الطرف الآخر أظهر لها نوعاً من الاحترام والتقدير.. ولكن …
هذه العبارة لها قصة عجيبة حدثت في إيطاليا في القرن الثامن عشر الميلادي ومفادها: أن شاباً من إحدى الأسر الغنية في واحدة من مقاطعات إيطاليا وقع في حب فتاة من أسرة أقل منه في المستوى المعيشي والطبقات التي ينتمي إليها كل منهما.
اتفق الاثنان على الزواج ولكن الشاب لقي معارضة شديدة من قبل أسرته والتي اضطرت لتهديده بعدم مباركة هذا الزواج، وكبرت الضغوط على الشاب والفتاة فقررا ألا يفرقهما سوى الموت.
وخوفاً من أن يفترقا قررا الانتحار فتوجها إلى صخرة عالية جداً ومطلة على البحر، وعندما قررت الفتاة القفز أولاً منعها الشاب من القفز لأنه لا يستطيع أن يراها تموت أمامه وقرر الشاب أن يقفز أولاً. وبالفعل قفز الشاب وسقط ومات.
فما كان من الفتاة عندما رأت هذا المنظر إلا أن غيرت رأيها وغدرت بالشاب وعدلت عن مرافقته إلى الموت ورجعت إلى البلدة وتزوجت من شخص آخر من طبقتها وخانت حبيبها الذي ضحى بنفسه من أجلها.
وعندما علم أهل القرية بذلك قرروا أن تكون النساء أول من يقوم بالأعمال، وظهرت مقولة: السيدات أولاً.🙂💜

أن يُحبّني أحدهُم بالعَلن، أنا لستُ خَطيئة ♥.

فأضرب بيدك على قلبك، وقل له (اثبت) فأن ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن.

‏أنا لستُ مثالي، ولا مُبهر.

ولا حتى نادر لكنني حقيقي وصادق ✨.