ظلَ باليل ماكو
وميزت ظلك
وندلك وجيك
وأكدر أوصلك
أدورك ما أمل
وألكاك وندلك
ولو حبة رمل
عنوانك بصحراء
اشم ريحتك بالكاع
وأوصلك.
وميزت ظلك
وندلك وجيك
وأكدر أوصلك
أدورك ما أمل
وألكاك وندلك
ولو حبة رمل
عنوانك بصحراء
اشم ريحتك بالكاع
وأوصلك.
إنها
امرأة جميلة
لمساتها حنونة
وصوتها رقيقُُ
وقبلتها مُثيرة
وملمس جسدها
ناعمًا
وانا
أُصبت بالهشاشة على يديها
امرأة جميلة
لمساتها حنونة
وصوتها رقيقُُ
وقبلتها مُثيرة
وملمس جسدها
ناعمًا
وانا
أُصبت بالهشاشة على يديها
يستدرجني كلامه إلى حالة من التفكير. فأغرق في صمت يقطعه من جديد صوته .
- أتدرين بماذا فكرت وأنا أقبلك اليوم؟
بماذا ؟
- فكرت.. أنه إذا كانت كل القبل مثلنا تموت، فالأجمل أن نموت أثناء قبلة.
- أتدرين بماذا فكرت وأنا أقبلك اليوم؟
بماذا ؟
- فكرت.. أنه إذا كانت كل القبل مثلنا تموت، فالأجمل أن نموت أثناء قبلة.
يومًا قَلتُ لمَاذا المُدَخنين
يحبون سجائرهُم للغَايه
حَتى عَرفت أنهُم قَبل أن يشعلوا
السجائر تجدهُم مُشتعلين من الداخل
تَراهُم يخرجون نفسًا ممِلوء بالحَسره والأسئ
وقَبل أن يطفؤون السجائر رُبمَا يطفؤون احلامًا قَد ماتت ولكن بالتأمُل المُسَتمر حَاولوا أنَ يحيى فَبدل من أشَعال السِجاره آشتعلوا رُبمَا أخرجوا حزنهُم عَن طريق ذَالك الدُخان
يحبون سجائرهُم للغَايه
حَتى عَرفت أنهُم قَبل أن يشعلوا
السجائر تجدهُم مُشتعلين من الداخل
تَراهُم يخرجون نفسًا ممِلوء بالحَسره والأسئ
وقَبل أن يطفؤون السجائر رُبمَا يطفؤون احلامًا قَد ماتت ولكن بالتأمُل المُسَتمر حَاولوا أنَ يحيى فَبدل من أشَعال السِجاره آشتعلوا رُبمَا أخرجوا حزنهُم عَن طريق ذَالك الدُخان