Telegram Web Link
يُخبرُني أنيِ تُحفتهُ
و أُساوي ألاف النجِمات ،
وبأنيِ كنزٍ ، وبأنيِ أجملُ ما شاهِد مِن لوُحات ..
👈 عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان ؛ بنوا سور #الصين العظيم .. واعتقدوا بأنه لا يوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه .

✍️ ولكن خلال المئة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات !!😲 .. وفى كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية فى حاجة إلى اختراق السور أو تسلقه !! 😔

🙃 بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب .. قد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس .. !🤔

فبناء #الإنسان .. يأتي قبل بناء كل شيء وهذا ما يحتاجه #طلابنا اليوم .👌

✍️ يقول أحد المستشرقين .. إذا أردت أن تهدم #حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث هي:👇
1/ أهدم #الأسرة
2/ أهدم #التعليم.
3/ أسقط القدوات والمرجعيات.

*لكي تهدم اﻷسرة : عليك بتغييب دور (#اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب"ربة بيت"🥹

*ولكي تهدم التعليم : عليك ب(#المعلم) لا تجعل له أهمية في #المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.🥹

*ولكي تسقط القدوات : عليك ب (#العلماء والباحثين و #المثقفين) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.🥹

فإذا اختفت (اﻷم الواعية)
واختفى (المعلم المخلص)
وسقطت (القدوة والمرجعية)

فمن #يربي النشئ على #القيم !
‏أحبُ الحَنان الذي تُظهره الأيادي أكثر من الكلمات.
-
عرفتو ليش اقلام الرصاص للاطفاال
‏واقلام الحبر للكبار ؟
‏" اخطاء الكبار ما تنمحي ولو حاولنا
‏نشطبها يبقى اثرها
ألبرت_آينشتاين
قال له سائق سيارته ذات يوم :
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقّي الأسئلة ،
بعد أن تكاثرت عليك الدعوات من الجامعات و الجمعيات العلمية
فما رأيك أن أنوب عنك في محاضرة اليوم
خاصة أن بيني وبينك تشابه كبير ،
ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك
أصبحت أعرف الكثير عن النظرية النسبية .
راقت الفكرة لأينشتاين
وتبادلا الملابس ،
بدأت المحاضرة ..
وقف السائق على المنصة
وجلس آينشتاين الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية ،
سارت المحاضرة على مايرام إلى أن وقف بروفيسور
وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل
ابتسم السائق وقال : سؤالك هذا ساذج جداً
لدرجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفيه بالرد.
الكاتبة أحلام مستغانمي هاجمت الرجل وحذرت النساء منه ولكنها تزوجت 4 مرات .
اما الشاعر محمود درويش فهاجم إسرائيل في شعره ولكن حبيبته كانت إسرائيلية .... المتنبي قال عن نفسه السيف والبيداء تعرفني ... ولكنه كان أجبن من أن يرفع سيفه لمواجهة قاتله . . .
ديل كارنيجي الذي ألف كتابه الشهير " دع القلق وابدأ حياتك " ... ثم مات منتحرا!
جون جاك روسو ألّف العديد من الكتب في التربية و أودع أبنائه في ميتم .
وأخيراً ستجد في هذه الصورة 👇 من مونديال 86 مارادونا مكتوب على قميصه "لا للمخدرات"
و بلاتيني مكتوب على قميصه "لا للفساد"
بعدها مارادونا أصبح مدمن مخدرات وبلاتيني أصبح فاسد..!!
إقرأ كل شيئ لكن لا تصدق كل شيئ . .
.فالعالم تافه جدا ومليء ... بالكذب .......عالم غريب ومليئ بالمفاجئات....
ما مررت بطريق إلا وازهرته
أنا أثري كله طيب
حاشاني ان أكون شوكة في طريق أحد🦋🌿،،
أشياء عاديه بس نحبها

‏طلعات الليل
‏اللي يحضنك بدون سبب
‏شخص يضحك بسببك
‏اللي يرد بسرعه
‏الاغاني بالسياره
‏الشتاء
‏اصحابك
‏القهوه
‏احد يفضفض لك
‏كل إللي بقلبه
يآ سند روحي وضوآيه ويآ شمعتي ..
يآ بعد آهلي وضحكتي !♥️
🤙🏻
"مع نهاية الأسبوع، اريد ناخذ وقفة بسيطة تقديرية لكل شخص يشتغل، يشتغل هواي ويتعب على نفسه علمود يرفع من جودة حياته ويأمن مستقبل اله ولأطفاله اللي يموت عليهم وهو بعده ما شافهم ولا قابلهم"
مُتعب مِن السير و لا أقف ، خائف و لكِن لا أرتجف
النعش كان ثابت مش راضي يدخل المسجد.

كلنا فكرنا الست دي عملها غير صالح.

جارتنا كانت عايشة لوحدها وابنها كان مسافر وجالها مرض خبيث ومقالتش لابنها عليه عشان مينزلش من شغله ويعرف يبني حياته، لإنه يتيم من صغره
صحينا في يوم على وفاة والدته هي كمان، كان الموضوع صعب جدًا، أهل البلد رنوا كتير على رقم ابنها بس كان بيديهم مُغلق!!

فمكنش قدامهم حل غير إنهم يكفنوها ويدفنوها.

ولما وصلوا بيها المسجد النعش مدخلش، الرجالة فضلت تقول:
لا إله إلا الله وتكررها ولكن بدون فايدة!
حاولوا يسألوا جيرانها هي كان لسانها سليط طيب؟ طيب كانت مبتصليش أو ما شابه؟الرد لا دي بتقيم الليل كله.
قعدوا حوالي أربع ساعات على نفس الشيء، فيه اللي رجع بيته وفيه اللي فضل واقف
شوية والنعش اتحرك لليمين، استغربوا وبصوا حواليهم تجاه الحركة لقوا ابنها جاي يجري وهو بيعيط ومــنهار..

فضل يبوس في نعشها ويقول: بقالي أيام تليفوني بايظ يا ما ولما أفتحه عشان أطمن عليكي تكوني مشيتي؟

الشاب فضل يعيط بشكل مش طبيعي، أمه دخلت المسجد بمنتهى الخِفة اللي في الدنيا.

كانت لا تملك في الدنيا غيره وكأنها بتقوله:

أنا كنت مستنياك عشان أودعك.. أصلك كنت واحشني.
عماد مهيب ٥٤ عاما من لبنان كان يزور أمه في دار المسنين كل فترة ،وفي احدى المرات جاءته مكالمة من دار المسنين تخبره بأن أمه تحتضر فذهب الإبن مسرعا ليرى أمه قبل أن تغادر الحياة
فسألها ماذا تريديني أن افعل لك يا أماه ؟
قالت الأم :
أتمنى منك ان تضع مراوح في هذه الدار لانه لا يوجد لديهم مراوح
وان تضع ثلاجات للطعام الجيد فكم نمت من غير أكل
فرد الإبن بإندهاش الآن تطلبين هذه الأشياء وانت تحتضرين
لماذا لم تشتكي من قبل ؟؟
ردت الآم بحزن
لقد تأقلمت مع الحر والجوع ولكنني اخشى عليك أنت ان لا تتأقلم عليهما عندما يأتي بك ابناؤك الى هنا
ياربّ التنهِيده الحُلوه اللي تجي بعد شيء
فكرت مُستحيل يحصل وحصلّ .
2024/11/16 13:29:31
Back to Top
HTML Embed Code: