Telegram Web Link
إن الأمر بسيط، أنظر إلى الأثر الذي يحدثه قرب شخص ما أو غيابه، هل هناك ما يجعل وجوده مٌلحًا؟، من الذي سجعلك تطمئن!، ومن الذي يجعلك تتآكل من القلق!
مشاعر كهذه يتكفّل الجسد بترجمتها دون أدنى مواربة.

- أمل السهلاوي.
‏مِن حَقِّ أي إنسانٍ أن يُغيِّر موقفه، فنحن نقضي حياتنا الفكرية في عملية نضوجٍ مستمرة.

- د. عبدالوهاب المسيري.
ليس الشأن أن الناس يتغيرون، وإنما معادنهم هي التي تتكشف موقفًا بعد موقف، حتى تصل بهم لأصالة الجوهرة، أو هُوة القاع. كذلك، انطباعاتنا عن الناس لا تتغير على مر الأيام، لكنها فقط تزداد عمقًا فتغدوا أصوب!

د/ هدى عبدالرحمن النمر.
نحن لا ننضج فنتجاوز المراحل السابقة التي مررنا بها، بل نحملها معنا في مسيرة الحياة، وتطفوا على السطح بحسب الموقف شخصية من داخلنا تستجيب للمشهد بشكل مختلف، فلا تندهش تبدل الوجوه والأحوال، كلنا ذلك الإنسان فتراحموا.

د/ هبة رءوف عزت.
عقلي
وجسدي
وأنا..
جميعنا يعيش في مكان واحد
لكن، الأمر يبدو وكأننا
ثلاثة أشخاص مختلفين تمامًا.

- روبي كور | ترجمة: ضيّ رحمي.
يظلّ الرجل مهمُومًا حتى تدخل حياته امرأة صالحة فيسكُن إليهَا فتتّصل رُوحه بروحها وقلبُه بقلبها، فتستقّر معه وتملئ فراغَه راحةً واطمئنانًا، فمن رحمتهِ عزَّ وجل أنهُ جعل في كل طرفٍ فراغًا وافتقارًا وحاجةً إلى الطرف الآخر، فإذا التقيا كانت السُكنى فإذا سكن إليه، ارتاح معه {وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾

- الرّافعي.
ألا إنَّ المرأةَ كالدارِ المَبنِيَّة، لا يَسهُلُ تغييرُ حُدودِها إلا إذا كانت خَرابًا.

- الرّافعي | وحي القلم.
Forwarded from حياء جمال.𓂆 (حَيَاء جَمَال. 𓂆)
لا أحتاج إلى علاقة أبذل فيها جهدي
حتى أصل للكمال بعينيك
بل..
أحتاج إلى علاقة أتساءل فيها
لماذا تراني بهذا الكمال وأنا ممتلئ بالعيوب؟⁣

- كيانو ريفز.
لا أستطيع أن أكون شيئًا آخر غير نفسي، أفضل أن أعيش حياة صغيرة أملكها، عن أن أعيش حياة كبيرة تملكني. أريد أن أكون حرًا، أريد أن أقطع صلتي بكل ما يُفرض عليّ من واجبات لا أحبها :')

د/ مصطفى محمود.
والجمرَةُ المُوقَدَة أَبْرَدُ مَسًّا مِن سَخْطَةِ امرِئٍ على نفسِه! :))

- محمود شاكر.
وأراكَ حيث أدرتُ عيني ماثلًا
طيفًا يراود صحوتي ومنامي!

فتجود من فرطِ الحنين مدامعي
ويضيق في وصف الشعورِ كلامي :))

- حنين العربي.
«وبي عتبٌ يُرقّقه بقلبي
‏حنينٌ نحوكم فيصير صَفحًا

‏إذا التقتِ العيونُ لقاءَ شوقٍ
‏فكلُّ ملامةٍ في الروحِ تُمحى».
إنِّي أُكذِّب جُرحي لا لأُنكِرهُ، لكن لأنّي إذا صدَّقتُه اتّسعَ :))

- هشام باشا.
وإنّي أهيمُ شوقًا إن مرّ بخَاطِري
‏أتراهُ يَذكُرُني ولو سهوًا ويَبتسِمُ؟
أتُراهُ يدري بأنَّ القلبَ مَسكنهُ ولستُ أُبصر بالعينين إلاهُ! :))
:))
لا يجب الحديث أبدًا، عن القشة التي قصمت ظهر البعير بنبرة فيها أي تلميح لبرائتها مما حدث له، وذلك لأنها هي فعلًا المسؤولة المباشرة عن تلك الفاجعة، ليس بحجمها الصغير ولا بوزنها الخفيف، بل بتوقيتها القاتل! ما نتعلمه هنا هو أهمية التوقيت، لأن ما تفعله فينا الأشياء لا يعتمد فقط على خفتها أو ثقلها، بل على قوتنا وضعفنا لحظة حدوثها، وهل حدثت تلك الأشياء لنا في وقت كنا جاهزين فيه لتحمل تبعاتها؟
أم جاءت في أشد لحظات ضعفنا وتراكم هزائمنا؟ هذا هو السؤال المهم، متى وضعت القشة!

- حسام أبو طويلة.
‏وأخاف.. كأنِّي مَعرفش شكل الأمان!:))

‏- الطحَّان.
كن صبورًا معي.

أحيانًا.. أكون هادئةً
لأني أحتاج أن أفهم نفسي
وليس لأني لا أريد أن أتكلّم

وأحيانًا لا كلمات لأفكاري!

- كاملا بولانوس.
2024/06/29 06:12:40
Back to Top
HTML Embed Code: