Telegram Web Link
طارق | التعزيز المنهجي لليقين pinned «راسلني أحد المتابعين يستأذن في نقل بعض محتويات القناة لوسائل التواصل الأخرى ، وهذا الأمر لا يحتاج لاستئذان فمقصود القناة هو أن تكون منصة نشر، وبجوار كل رسالة يوجد سهم للمشاركة أو نسخ الرابط كنوع من العزو والدلالة على القناة أيضا وفق الله الجميع لما يحب ويرضى»
سؤال: السلام عليكم “أعيش في أمريكا، و العنصرية ازدادت على المسلمين، و كل يوم يحدث موقف يؤذيني، و ماعدت أحتمل نظرات الناس و احتقارهم و تمييزهم، و أحيانًا صراخهم عندما يرونني محجّبة، هل هذا يكفي ليكون سببًا لأن أخلع الحجاب؟” كيف نجيب على من تشعر بذلك؟ و إن قالت أن الحجاب جاء ليمنع الأذى، (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين)) فكيف به الآن يأت بأذى، ألا يجدر أن نخلعه لبعض الوقت؟

وعليكم السلام
اهلا بكم

ما سألتم عنه اقرب للفتوى التي تحتاج لعلم بالواقع وتقدير تفصيلي للحال، باستثناء حديثكم عن الأذى في آية الحجاب وما استشكلتموه من أن الأذى قد يحصل بسبب الحجاب، سأتناول هذه النقطة بالنقاش، ولبقية الموضوع يمكنكم أن تراجعوا الرابط التالي : https://islamqa.info/ar/69432

نعمد للنقطة المتعلقة بالأذى وآية الحجاب، فأقول ينبغي التنبه لأمور:

أولا: الحكم الشرعي قد يكون له مقصد أو مقاصد متعددة، ولكنه يدور وجودا وعدما مع العلة لا مع المقاصد، فمثلا رخصة الجمع والقصر للمسافر تدور مع نفس السفر، فمن تحقق أنه مسافر جاز له الجمع والقصر، مع أن بعض المسافرين لا يجد في سفره مشقة، والمقصد أو الحكمة من الرخصة له علاقة بموضوع المشقة هذا، فلماذا لا يدور الحكم مع المشقة؟ الجواب لأن الشرع علقه بالسفر وليس بالمشقة، والحكم يدور مع العلة لا مع الحكمة!

طيب لماذا لا تدور الأحكام الشرعية مع المقاصد ما دامت هي الأهداف التي شرع لأجلها الحكم؟ الجواب أن الشرع يترك التعليل بالحكمة ويعلل بالوصف الظاهر المنضبط لأن ذلك يجعل التعرف على وجود الحكم ميسورا وعمليا، فالمشقة يعسر ضبطها لأن فيها خفاء ونسبية وتفاوت كثير بحسب الأشخاص والظروف، فعلق الشرع الحكم بشيء يسهل التعرف على وجوده وضبطه دون مشقة، كما أن ذلك يعطي سعة أكبر وتسهيلا أعظم في بعض الأحكام كمثال السفر الذي ضربناه للتوضيح هنا، وأحيانا يعطي احتياطا أكبر كما في مثال الحجاب والأذى، فلو علق الحكم بالأذى لكان أمرا غير منضبط، فقد تتبرج المرأة ولا تؤذى وقد تتحجب وتؤذى، وتعليق الحكم بمجرد كونها امرأة بالغة أضبط ويؤدي لحماية المرأة بشكل عام، والعبرة بالغالب من الأحوال ولا عبرة بالنادر.

والشريعة عندما تحكم حكما عاما يكون امتثاله واجبا عاما وفيه جانب تعبد بالطاعة والتسليم للأمر، وهذا الامتثال العام يؤدي للمصلحة عموما، ولا التفات للخصوص كظن أن التبرج لن يؤدي لأذى وفتنة، ما لم توجد رخصة استثنائية كالضرورة والإكراه على خلع الحجاب، فيكون النظر فيها من باب الفتوى الاستثنائية لا الحكم العام، فالحكم العام هو وجوب الحجاب، وهناك تفصيل لغير ذلك من الأحوال الخاصة في الفتوى التي أرفقت لك رابطها

ثانيا: يعرف بمجموع النصوص المتعلقة الحجاب أنه مقصود فيه منع الفتنة بالمرأة وسد باب العلاقات المحرمة، وليس الأمر متعلقا بالأذى فقط لكي نجعل الحكم مرتبطا بذلك

ثالثا: المقصود بالآية فيما يظهر من أقوال العلماء بناء على أسباب النزول أن تعرف المرأة بأنها عفيفة بعيدة عن الحرام، فيتجنبها أهل الفسق فلا تؤذى، وهذه الحكمة لا زالت قائمة، وهي أولى من الفهم العام للأذى الذي استشكلتم بناء عليه، ولذلك نجد مما روي في السيرة امرأة في عهد النبي ﷺ ووقت فرض الحجاب أوذيت بسبب حجابها، وقد ذكره الإمام ابن هشام في (السيرة النبوية) فقال: كَانَ مِنْ أَمْرِ بَنِي قَيْنُقَاعَ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ الْعَرَبِ قَدِمَتْ بِجَلَبٍ لَهَا [بِضاعة لها]، فَبَاعَتْهُ بِسُوقِ بَنِي قَيْنُقَاعَ، وَجَلَسَتْ إلَى صَائِغٍ بِهَا، فَجَعَلُوا يُرِيدُونَهَا عَلَى كَشْفِ وَجْهِهَا، فَأَبَتْ، فَعَمِدَ الصَّائِغُ إلَى طَرَفِ ثَوْبِهَا فَعَقَدَهُ إلَى ظَهْرِهَا، فَلَمَّا قَامَتْ انْكَشَفَتْ سَوْأَتُهَا [عَورتها]، فَضَحِكُوا بِهَا، فَصَاحَتْ. فَوَثَبَ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ عَلَى الصَّائِغِ فَقَتَلَهُ، وَكَانَ يَهُودِيًّا، وَشَدَّتْ الْيَهُودُ عَلَى الْمُسْلِمِ فَقَتَلُوهُ، فَاسْتَصْرَخَ أَهْلُ الْمُسْلِمِ الْمُسْلِمِينَ عَلَى الْيَهُودِ، فَغَضِبَ الْمُسْلِمُونَ، فَوَقَعَ الشَّرُّ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ بَنِي قَيْنُقَاعَ.اهـ.

فالحاصل أن الحكم قائم يجب امتثاله، ومقاصده قائمة وهي أوسع مما توهمتم، وأما حالكم الخاص فالنظر فيه إن استدعى الترخيص فيكون ذلك من باب الفتوى الاستثنائية الخاصة وتقدر بقدرها، وترجعون في ذلك لمن يوثق بعلمه ودينه ممن يعلم واقعكم.

والله أعلم
من #دلائل صدق نبوته ﷺ ما يظهر بالتفكر في أحواله، وهي كثيرة جدا..

ومن أعجبها ما يتعلق بمضمون دعوته، فإنها تضمنت أشياء لا يحتاجها من يريد جمع الناس عليه لينال زعامتهم، أو يريد أن يصلحهم بالكذب في دعوى النبوة، بل هي أشياء تأتي بنقيض مقصوده وتصعب عليه الوصول لغرضه لو كان كاذبا، كالدعوة للتوحيد والقتال عليه، ومفارقة الأوطان والأهل والعشيرة والولدان لأجله، والتكاليف المتضمنة للمشاق كالجهاد والحج والصلوات الخمس، والتفاصيل التشريعية التي تستلزم التعلم والتقيد بالأوامر التفصيلية ودفع الأموال في الزكاة، وغير ذلك مما قسم الناس عليه وقامت على أثره رحب الحرب الضروس بينه وبين أقرب الناس له

وقد أقام إلى وفاته يدعو لهذه الأشياء ولا يتنازل عنها ويتحمل الصعاب العظام لأجلها، ولو لم يكن متجردا لله مستسلما لأمره مبلغا ما أنزل كما أنزل، لم يحتج لكل هذا العناء والعداء الذي كاد يذهب بنفسه ونفوس من معه لولا حفظ الله له ليبلغ دينه سبحانه
Forwarded from رسائل..
مقتطف في إدراك عظمة الشرع ودلالته على صدق النبوة وصلة ذلك بدراسة كليات التشريع 👇🏻
من الشبه التي يعترض بها على بعض الأحكام الشرعية كعقوبة الردّة قولهم: لو كانت حجتكم قوية فلا داعي لعقوبة الردة أو نحوها من التشريعات!

والجواب أنّ قوة الحجة في الدين لا علاقة لها بوجود العقوبة أو انتفائها, فالعقوبة لها مقاصد متعددة, ككونها عقابا مناسبا لوجود جريمة يستحق صاحبها العقاب, وليرتدع الجناة عنها, وأيضاً من رحمة الله أن شرعها لتصد الضعيف الذي ينساق مع أدنى مغالطة عن أن يميل مع كل صائح, ولا يصح أن نصور أن الحق إذا كان قويا في ذاته فيلزم أن يكون قويا في نفس كل إنسان, فهناك عوامل ذاتية في كل إنسان قد توجب الضعف, وكذلك عوامل خارجية تحرف, والإنسان مركب من شهوات وفطرة ويفتن ويبتلى.. فتصوير القضية أن العقوبة موجودة لأن الحق ضعيف غير صحيحة, وهي فرع عن تصور مادي أو منطقي جاف للنفس الإنسانية, وتجاهل للأبعاد الأخرى والنزعات الكامنة التي فيها, والإسلام جاء بمنظومة صلاح للجميع, ليس فقط للأذكياء وراجحي العقول الذين يقدمون المبادئ دائماً ولا يميلون مع شهواتهم

ولنتأمل في نفس هذا السياق مثلا قضية الترغيب وتأليف القلب بالمال, بعض الناس يسلم من هذا المدخل, ثم يحسن إسلامهم بعد زوال المشوش المادي عليهم, لأن الدين فيه قوة ذاتية, لكن من طبيعة البشر أن هناك عوارض, وبعض الناس يجر للجنة بالسلاسل كما جاء في الحديث
هل يدري الملحد أن محاولته القدح في الإسلام وأحكامه هي من العجائب لما فيها من التناقض الصارخ!!

فالملحد رؤيته تنافي المطلقات الأخلاقية لأنها رؤية مادية نسبية, ولذا فقدحه في الإسلام لا أساس له؛ لأن مفهوم الكمال والعدل لا سند له يالنسبة له, لأن القدح منه أنما ينبني على قدح الكمال, فإذا لم يقر بأن الكمال حقيقة حتمية لم يكن لقدحه موضع أصلاً!!

بل لا بد للملحد إذا أقر بالكمال من الإقرار بضرورة الرسالات, لأنها هي ما يمكن أن يفصل النزاع في الصواب والخطأ خاصة على مستوى التفصيل، وعدمها يقدح في الكمال الإلهي، لأن الحكيم الرحيم لا يخلق ثم يترك خلقه عبثا , ولا يخلق فيهم فقراً ونزعة للأخلاق ثم لا يلبيها

ومن ها سيجد الملحد نفسه ينقاد بإحكام إلى الإيمان بالله تعالى والتسليم له, ويعلم أن شبهاته هي عبارة عن إشكالات يحتاج لفهمها لا أكثر, وأن تركه للدين بسببها هو ترك للمحير الذي له جواب إلى مستحيلات لا جواب لها!!
Channel name was changed to «الطارق | تعزيز اليقين ورد الشبهات»
تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور مفيد جدا في رد الشبهات وكشف الاستشكالات عن الآيات القرآنية، وقد جربت مرارا الرجوع له وفي كل مرة يشفي غليلي

وهو مهتم بالنواحي البلاغية بشكل كبير

وهذه نبذة عن المؤلف وتفسيره وتتضمن تنبيها حول موقفه العقدي في باب الصفات:

https://islamqa.info/ar/161770

#مصادر
هناك من يدعي أن #المبادئ_العقلية_الضرورية كالسببية محصورة داخل الكون ولا تنطبق خارجه، وهذا جواب كتبته سابقا على هذه #الشبهة:

لايصح حدّ العقل بالكون بهذا الإطلاق، بل هناك تفصيل:


أ- إذا كان المقصود أنّه محدود في إدراك كيفيات تفاصيل الغيب, فهذا صحيح. بل هو –بالمناسبة- مبدأ نستفيد منه عند محاولة فهم الحكمة الإلهية المتعلقة بإفعال الله وتشريعاته, فنلتمس الحكمة مع علمنا المسبق بمحدوديتنا في فهمها.


ب- أما إذا كان المقصود نقص العقل على مستوى إدراك الكليّات الضرورية, وأنّ المباديء العقلية الضرورية كاستحالة اجتماع النقيضين أو جمع الواحد إلى الواحد يساوي اثنين أيضا لا يوثق بها خارج الكون, فهذا غلط كبير, وذلك للأسباب التالية:


1- أنّ هذه القواعد موضوعية مطلقة في ذاتها بغض النظر عمّا تتناوله, فلا يمكن أنّ واحد مع واحد يعطيك ثلاثة بغض النظر عن طبيعة هذا الواحد وذاك الواحد الذي يجمع إليه.


2- لو شكّكنا بإطلاق هذه المباديء تنهدم كل المعارف التي ترجع في النهاية إليها, إذ معنى قصرها على مجال الكون أنّها ليست مطلقة ولا موضوعية, فكيف نثق بها, وهذا كما قلت لك يؤدّي لانهيار المعرفة.


3- أنّ طبيعة العقل حين يعمل على المستوى المطلق أنّه يتجاوز حدود المحسوسات وقيودها, ولذلك أنت تعلم أنّ في الرياضيات أحكام تجريدية تتجاوز الكون بل لا تتحقّق فيه كاللانهائية مثلاً, وهذا يوقفك على طبيعة عقلية تمكّن العقل من استخدام المباديء العقلية الضرورية ولو خارج الكون. وينبغي هنا أن لا تخلط بين محدودية العقل وبين صحّة ضرورياته, فالمحدودية صحيحة حين نحاول إدراك التفاصيل في مجال الغيب, أمّا الضرورة فتتعلّق بالكليات بغض النظر عن المجال محلّ النظر.


4- أنّ الأصل صحّة هذه القواعد الضرورية الموضوعية التي نجد في أنفسنا ضرورة صحّتها بصورة مطلقة, فإذا زعمت أنّها لا تعمل في مجال معيّن فأنت تخالف هذا الأصل وتتنكّر لهذه الضرورة التي يعتقدها العقل ويجد في نفسه أنّه يصدّقها ولا يتشكّك فيها, فالتشكيك هنا هو ادّعاء غير مبرهن ومخالف للمعلوم الأصلي.


5- أنّه لا يوجد أي فرصة للخروج عن حدود العقل لما وراء الكون, فقدرات عقولنا هي أمر واقع, والخالق يستحيل أن يكلّفنا بما لا نقدر عليه أبداً, ولذلك فإنّ المعقول من جهة المحاسبة هو أنّه سيحاسبنا وفق ما نعقل لا وفق ما لا نعقل, فمن عطّل عقله فسيتحمل في الحساب أمام الله تعالى نتائج ذلك ولن يكون هذا عذر له, لأنّه تكلّف ما لا يعلم وادّعى ما ليس له دليل وعاند ما يجده في نفسه من الضرورة, فكيف يعذر مع ذلك. طبعاً هنا قد تقول أنّك لا تؤمن بالحساب آلخ, فأقول لك عدم إيمانك مبني على هذه الادّعاءات, فأنت من تحجز نفسك عنه, ثم حتّى لو فرضت فرضاً دون جزم أن ّالحساب ممكن, فإنّك ستجد أنّك تخاطر مخاطرة رهيبة لا رجعة عنها وتعرّض نفسك لهلاك أبدي لا ينفع عنده ندم, فلا سبب عقلاً لهذه المخاطرة فلِم تركبها مع عدم أي مؤيّد عقلي لها.


٦- طبيعة العقل غير المادية تؤيّد أنّ العقل يستطيع –رغم محدودياته- أن يتجاوز بأحكامه الضرورية نطاق الكون, لأنّه ليس مادياً أصلاً, وليس هناك تفسير تشريحي لظاهرة الوعي والتفكير, فالدماغ تطوّرياً هو مجرد خلايا وكهرباء وكيمياء, وهذا لا يفسّر الإرادة الحرّة والوعي والتفكير التجريدي والأخلاقي, فلا علاقة للمادة ولا للتطوّر بهذا, وإذا كان كذلك, فلا وجه لحصر العقل في الكون, إلاّ إن كان من باب التشبيه؛ لأنّه يعتمد على أنّك تشبّه غائبا بمشاهد, فهنا اتفق معك, ليس لدينا في الكون ما نعلم أنّه شبيه بما هو خارج الكون بحيث نستعمل المماثلة, لكن إذا تحدّثنا عن القواعد الضرورية الكليّة (المبادئ أو الأوليات كما تسمى أيضاً) العقلية فهي ليست من عالم المادة أصلاً, بل هي مودعة في العقل, ولا يوجد لها مصدر كوني حتّى نربطها بالكون ونفرّق في تقييمنا لها بين داخل الكون وخارج الكون.

#شبهة_وردها
فطرنا الله على قدرات عقلية توصلنا للحق إذا تجردنا عن الهوى وطلبنا من الله الهدى ، ومع ذلك أرسل لنا من رحمته رسلا وأنزل علينا كتبا ، وأيد رسله بآيات قاطعة تظهر صدقهم ، فقام بذلك مصدر الخبر الصادق مؤيدا للفطرة ، مفصلا لما يتوصل له العقل من الكليات..

وبهذا يعلم كل من شردت به تلبيسات أهل الأهواء بعد أن جنى على نفسه بأن أوردها أوديتهم المملوءة بالأهواء الفاسدة ، أنه ليس له حجة وإن وقع في الحيرة بسبب ما شاب عقله من الفساد ، فإن الله قطع العذر برسالاته ، وأقام الحجة بهداياته..

فاخرج من تلك الاودية إلى سماء العبودية واترك فطرتك تؤوب بك لرب البرية ، وستنجلي عنك الغشاوات وتبصر وتحمد المآل

إنارة العقل مكسوف بطوع هوى * وعقل عاصي الهوى يزداد تنويرا

#الوحي
#الهداية
#العقل
السؤال:

أرجو الإفادة حول شبهة أثارت الجدل عن ربط المعاصي بعدم نزول الأمطار، فثمة من يستدل بالنصوص على ذلك الربط، وثمة من يورد حال بعض بلاد الكفر التي يكثر المطر فيها وأن المطر ترتبط بالأسباب الطبيعية

الجواب:

في المقطع الصوتي التالي👇🏻

#شبهة_ورد
طارق | التعزيز المنهجي لليقين
Voice message
☝🏻 تعليق على الاختزال المعيب والخلل في رؤية الوجود الذي تنبع منه مواقف البعض عند موت الكافر صاحب الإنجازات الدنيوية
2024/09/29 21:23:12
Back to Top
HTML Embed Code: