- لقد تَجاوزنا الأَلف ميّل ، لنْ تهزِمُنا الخُطوةَ المُتبقية 💜...

ذات يوم ستقول امي،
ابنتي الصغيرة أصبحت طبيبة👩🏻‍⚕️💙

صباح الخير💙💙

أن نكتُب في نِهاية سُطورنا أننا نِلنا مَا صبرنا لأجلهِ

"وعسى القادم كله خَير وعسى الله أن يهَبنا أعظم مِمَّا حلمنا به."💙🤲🏻

تخيلك للنتيجة يدفعك للأستمرارية،
زي لما تقرا وفي وسط تعبك وانتهاء جهدك تتخيل فرحة النجاح وانتصارك وحصاد مجهودك،
ولما تغلف هدية وفي وسط مللك لطول الوقت اللي استغرقته وتتخيل جمال شكلها النهائي وسعادة الطرف الآخر بيها،
لما تمشي مشوار طويل وتتخيل لحظة وصولك للمكان المقصود،
لما توقف في طابور وتتخيل نهاية صبرك و بلوغك مُرادك،
لما تطلب من مطعم وتتخيل لحظة وصول الآكل واستمتاعك بيه،
وفي لحظة انجازك لأي هدف بطبيعة الحال حيراودك الشعور بالملل ورغبة في التوقف ونفاذ الصبر، لكن مجرد ما تستحضر لحظة الوصول بكل حواسك، حتحس بطاقة كبيرة تحثك على التطلع للأحساس فعليًا بتحقيق النجاح..
وهذه إحدى أكبر حيلة نستخدم فيها مع نفسي، كافية في كل مرة بأن تخليني نستمر مهما كان جهدي منتهي ..

غُفران عياد

وزعو آية الكرسي عندك على نية التيسير والفرج و النجاح❤️.
بسم الله الرحمان الرحيم
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.

- وأنت لما بتتزنق فى المذاكرة بتعمل اية؟
= بزنقها أكتر بالقرآن.
- وبيحصل اية؟
- بلاقى بركة فى وقتى وبخلص
ما زاحم القُرآن شَيئاً إلا بَاركه.

كلما يئست من الدراسة تذكر هذه الكلمات ﴿ إن الله لا يضيع اجر من احسن عملاً﴾💙

انشروها 💙

‏﴿أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾.

للأسف لم أكن الأذكى في الجامعة 💔 ولم تسرِ أحاديث الناس حول علاماتي التسعينية وما فوق..
للأسف كان مجهودي لا يتناسب أبداً مع تحصيلي، جميع ما أبذله و أكابده من قلةٍ في النوم و وهنٍ في الجسد كان ينتهي بعلامة ستينية سبعينية لا ترضي عقلي المتعطش لمعدلٍ خارق أكتسح به عتبة مخيلتي و أشعر به بانتصارٍ عظيمٍ على ذاتي..
لطالما كان هاجسي و محطّ تفكيري طوال فترة دراستي هو أنني لا أملك ما يميّزني، أو ما أستطيع أن أستخدمه كذريعةٍ لأواسي بها نفسي و أخفف عن عقلي ثقل الانفعال في كل مرةٍ أتلقى بها خبر علامةٍ ما..
ستّ سنواتٍ عجاف، مُثقَلين بكثيرٍ من اللارضى واللاتميز، مُثقلين بتفكيرٍ سلبيّ لطالما كان يدفعني لأطرح على نفسي السؤال التالي: " أحقاً أنا أنتمي لهذا المجال؟ أم أنّ القدر قد ساق بي إلى طريقٍ موحشٍ مقفرٍ لا ينتهي بنور"
وكان هذا التساؤل بيني و بين نفسي ينتهي بقرارٍ جنونيّ يدفعني أن أترك ما أدرسه و أحوّل لشيء آخر أجد ذاتي به.
لطالما أحسست بفشلي في دراسة تلك المواد العظيمة من تشريحٍ و علم أنسجة وما إلى ذلك من علوم كادت تفقدني صوابي، وتودي بصحتي..
لطالما أحسست أن ما أعيشه هو أساس اختيارٍ مغلوط من قبلي سأدفع ثمنه ما حييت..
تخرجت من هذه الجامعة العتيدة بمعدّل سبعينيّ بسيط لا يسرّ الناظرين أبداً، مما زاد من إحباطي و عدم إيماني بما أُكنّه من قدرات.
أما الآن فأنا #رئيس قسم أورام الأطفال في مستشفى كليفلاند الأميريكية فضلاً عن كوني أستاذ في جامعتها! وبعد مسيرة سنوات طويلة من الكتابة اللاهادفة..سيُنشَر باسمي أول كتاب أدبيّ حصيلةً لما مررت به من مطبّات و انتهاءً بالمقولة التالية.."ستكون يوماً ما، ما تريد"
جميعنـا سـنكون 💙!

﴿وَأَصلح‌ لي شَأنِي‌ كُلهَّ﴾.

- قد تركض متأخرا وتربح السـبـاق ❤️‍🩹 .

لكل شخص تعبان:
‏﴿وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى﴾

﴿ ومَا كُنَّا لِنهتَدِي لَولَا أن هَدَانا اللّٰه ﴾ ❤️

لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ
الرضا بيجيب بركة. بيجيب رزق. بيجيب حتي ناس طاقتها حلوة في المترين اللي بنتحرك فيهم دول.
الحمد لله علي كل اللي الواحد اتمناه وحصل، والحمد لله علي اللي تمنيناه وماحصلش. واللي ماتمنيناهوش وحصل برضه.
الحمد لله حمد غير مشروط بطلب ولا بحدث ولا بنعم.
والحمد لله برضه علي كل طلب وحدث ونعمة.
في المطلق والعموم كدا في الهوا: راضيين شاكرين حامدين ليك يارب، الفين مرة.