يُمكنك وضع جميع الأقنعة التي تريدها ، ولكنّ أفعالك ستقول دائمًا من أنت ... الشَّجرة تُعرَف من ثِمارِها

"أسوأ الناس من دخلوا حياتنا
من باب الثقة وخرجوا من باب الغدر .."

#تأملات

ــ

♡ عندما لاتعرف كيف تصف شعورك ، أو تدافع عن نفسك في لحظه أو موقف ما ... فاعلم أن لك قلباً بريئاً لم يتعلم خبث الحياه

♡ الطفوله فترة من العمر يعيش بها الٳنسان على حساب غيره

ــ

وعلى سبيل السعادة وجودكم في القناة فـخـر لـنا... شـكـرا لـكـل روح طـيبة تشاركنا كل يوم....🖤

#الحيـ ــاااااة

الحياة لا #تقدم لنا في كثير من الحالات كتيب #لشرح طرق التعامل معها ، أو #أرشادات لفتح
باب من #أبوابها المتعددة ،

لذلك عليك أن #تبحث بنفسك أو تبتكـر طريقة للوصول #لغـايتك..

#مســــــــاء الخيـــــــ ـــــر

كـــرامـــتـــي وعـــزة نــفــــســــي فوق الجميع . . . . فلا أحد يستحق ان اذل نفسي ولو للحظه من اجله .

#وجــع_قـلب،
- فارغ من الداخل، لست متأكدًا من أي شيء، ولا أكترث لشيء، لم أعد أرغب بشيء ، ولا أنتظر قدوم أحد، هدأت ، انطفأت، واستسلمت.🔇 💔

ماذا لو كان الخيال الذي نتخيله قبل النوم او أحلامنا هي في الحقيقة لقطات ولحظات من حياتنا القادمة، ألن يكون هذا ضمادًا كافيًا لنصمد؟

لم نعد نلوم الغرباء
فالاقربون فعلوا الاسوء ..!

💔#وجع-قلب

"أخشى أن استيقظ يوماً في الأربعين لأجد أنني ضيعت حياتي بسبب خيار خاطئ اتخذته وأنا في سن العشرين "

عندما كنت صغيراً كنت أحسب أن الحزن هو مجرد إسالة للدمع! و كنت أظن أن الحب هو مجرد إبتسامة ترتسم على الشفتين، كنت أعيش في عالم وردي  عالم كله من الخيال، لكن حين كبرت علمت بأن الحزن سهم يجتاح القلب ويجبر العين على ذرف شلالات من الدموع، وعلمت أن الحبَ هو تسليم القلب للحبيب كـ عربون محبة لكي  يفعل به ماشاء ويجرحه متى ماشاء، واقع الحياة يختلف  كُلياً عن العالم الخيالي الذي نعيشه فيه طفولتنا. كلنا نتمنى أننا ما كبرنا و رأينا " عالم الوحوش هذا".

- كبـرنـا بهـــدوء..كبرنا لدرجة أننا لم نعد نبحث عن  أصدقاء جدد ، أو حتى على أشخاص يحبوننا ونحبهم،كبرنا لدرجة أننا أصبحنا نخاف على أهلنا بدلا من الخوف منهم ، توقفنا عن مجادلة أحد حتى وإن كنا على صواب ، أصبحنا نترك الأيام تثبت صحة وجهة  نظرنا ، كبرنا لدرجة أنه ما عدنا نتحدث مع أحد عما يحدث معنا ، ولا عما يؤلمنا وصرنا نداوي جراحنا بانفسنا ، كبرنا وصرنا نفرح بصمت ونبكي بصمت ونضحك بابتسامة ، ولم نعد نتأثر بمعسول الكلام ، أصبحنا نريد أفعالا من القلب ، لم نعد نستهزئ بالغير ، بل صرنا نقول : ( الله يعين الناس ) كبرنا وصرنا نحزن لابسط شيءٍ ، ونفرح لأبسط منه ، كبرنا وعرفنا أن المظاهر خداعة ، وتعلمنا إنه ليس كل ما يلمع ذهبا وأن حبل الكذب قصير ، صرنا نعرف من يضحك علينا ، بل ونتركه يصدق نفسه .. ♡
بقلمي :عاشقة الجنان ✍

لن يعي احدًا كم من الأشياء ماتت داخلك وانت تحاول أن تبدو بكل هذا الثبات.

إن شخصية الإنسان قد تختلف من شخص لآخر لكن مهما كانت صفاتها وخصالها قد تتأثر بسبب كلمة واحدة أو موقف عابر، تخيل معي أن الشخص بسبب كلمة حلوة قد يصدق بأن الحياة كلها حلوة وجميلة، وبسبب لقاء ممتع مع شخص يحبه قد ينسى كم المشاكل العالق بها، وبسبب كلمة تشجيع واحدة قد تجعلة يتحامل نفسه حتى وإن غلبة اليأس، وبسبب نصيحة صادقة من الممكن أن يتغير مسار حياته بأكملها وبسبب نظرة تقدير قد تجعلة يثق بنفسة من جديد..
لذلك لا تبخل بكلمة جميلة أو تشجيع أو نظرة تقدير أو حتى سؤال عن الحال فكلنا نمر بفترات صعبة وكلنا نحب أن يحدث معنا ذلك من فترة لأخرى.

‏الظروف ماتركت أحد فينا ما غيرته، كلنا تغيرنا، أولوياتنا تغيرت، ومفاهيمنا و أسلوبنا تغير، دعواتنا تغيرت، حتى مقامات الناس في حياتنا تغيرت، السنوات اللي فاتت بلمح البصر هذه غيرت كل شي في حياتنا الى حد ماوصلنا للنسخه اللي احنا عليها حالياً ومع الوقت الجاي راح نتغير بعد.

تمضي بنا السنين ونجد أنفسنا أننا نعيش حياة لا شيء فيها ممّا تمنيناه حياتنا تتأرجَح بينَ واقع فُرِضَ علينا وأحلام فرّت منّا بينَ ذكريات نحيا بها ومشاعر نحاول الهروب منها بينَ نصيبٌ مقَدّر ومكتوب لنا وقلوب تبحث بشدة عن الراحة والإستقرار تمضي حياتنا بينَ فُرص تضيع منّا وذاكرة تبكي على الأطلال مؤسِف أنها تمضي ولا نُدرِك أننا فقدنا الكثير مِنّا في محطات الحياة إلّا بعد فوات الأوان بعدَ وصولنا للمحطة الأخيرة حيثُ نجد أنفسنا وصلنا المكان الذي يصعُب الرجوع منه ولا نملُك القدرة على استعادة أي شيء أبداً

ما أكثر الذين رافقونا على طريق العمر ثم تناقصوا .. حتى تلاشوا !
هل أكلهم الطريق .. أم سرقتهم الحياة ؟

في هذا المجتمع السطحي،معظم الناس يحكمون عليك من خلال لباسك وشكلك وممتلكاتك،لا أحد يحاول فهمك من الداخل ولا أحد يتعاطف معك ولا يوجد شخص يقدرك لأنك أنت.

أصبح البشر عبيد للمال والمظاهر،فالغرور والتفاخر يسيطر على عقولهم وكذالك المنافسات التافهة،قد نسوا إنسانيتهم،ونسوا قيمة تلك الجلسات التي كان الكل يمرح والكل كان يهتم بالأخر لأجل شخصه وليس ماله،الأن أصبح يسيطر على الناس جو من الحذر الداخلي والنفاق الخارجي والتصنع الكاذب وتمثيل دور القوة،لهذا معظمهم مكتئبون.