- رسَالة رقم ١ 💌♥️ :
سَيفاجئك الله بلطفه الخفي من حيث لا تدري وتهدأ روحك وتنعم براحة بال ثق في الواحد القهار لاتحزن وتتألم فالله معك .
سَيفاجئك الله بلطفه الخفي من حيث لا تدري وتهدأ روحك وتنعم براحة بال ثق في الواحد القهار لاتحزن وتتألم فالله معك .
- رسَالة رقم ٢ ♥️💌 :
كُن مُطمئِنَّا حين تخبر اللهُ أنكَ رُضيت بقدرهُ وكُن واثقَّا أنهُ سَيرضيك بسعادة أكبر ذات يوم .
كُن مُطمئِنَّا حين تخبر اللهُ أنكَ رُضيت بقدرهُ وكُن واثقَّا أنهُ سَيرضيك بسعادة أكبر ذات يوم .
- رسَالة رقم ٣ ♥️💌 :
إن مرّت بك مشاعر الإنطفاء والخيبة ، إن أتعبك الطريق وتاهت بك الخطوة ، حتى تلك الندوب التي في أعماقك مخفيّة ، لا تحزن لكل حدث في حياتك قسمة وحكمة ، مهما ضاقت سيُضيء الله في ظلامك شمعة ، سيزول مافي القلب من غصّة ، لا تيأس نور الله أقوى من كل عتمة .
إن مرّت بك مشاعر الإنطفاء والخيبة ، إن أتعبك الطريق وتاهت بك الخطوة ، حتى تلك الندوب التي في أعماقك مخفيّة ، لا تحزن لكل حدث في حياتك قسمة وحكمة ، مهما ضاقت سيُضيء الله في ظلامك شمعة ، سيزول مافي القلب من غصّة ، لا تيأس نور الله أقوى من كل عتمة .
اللهُم الأُمنيات والدعوات المُرسلة رُدها لنا
غيثا مُفرحًا ، واجبر خواطرنا ♥️🌿.
غيثا مُفرحًا ، واجبر خواطرنا ♥️🌿.
ربّي إجعل قلبي ساعِياً إليك ، باحثاً عنك ، غنِياً بِك عن العالمين 💖.
ليرتَاح عقلُك وقلبُك تأكّد أن لا يُوجد خير في شيء أخذه الله مِنك 💗✨.
11:11 مَ
توقيت بَـهـجـة💕
﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾
تضيقُ الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها،ثم يأتي الفرجُ من اللهِ سبحانه،من كان يعتقدُ أن هاجر التي كانت تركض بين الصفا والمروة بحثاً عن شربة ماء،سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟!
لا ليشربا هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم القيامة، هكذا يُبدّل الله من حالٍ إلى حالٍ في طرفة عين،الشدة بتراء لا دوام لها
هكذا يقول ابن القيم:
كلنا مرتْ بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف،كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات فلا تيأس، وثِقْ بربك، فإن أعظم العبادة انتظار الفرج!
توقيت بَـهـجـة💕
﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾
تضيقُ الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها،ثم يأتي الفرجُ من اللهِ سبحانه،من كان يعتقدُ أن هاجر التي كانت تركض بين الصفا والمروة بحثاً عن شربة ماء،سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟!
لا ليشربا هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم القيامة، هكذا يُبدّل الله من حالٍ إلى حالٍ في طرفة عين،الشدة بتراء لا دوام لها
هكذا يقول ابن القيم:
كلنا مرتْ بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف،كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات فلا تيأس، وثِقْ بربك، فإن أعظم العبادة انتظار الفرج!