"عزّ عليّ انني كنت دائمًا أعكف الطريق إليك عنوةً، ولم أنتبه بأنك الطرف الذي يغيّر اتجاهه"
كان أحدنا أجبن من أن يقول للآخر انتهينا وهذا فراقٌ بيننا، هكذا كنا في مد وجزر نغيب ونعود إلى أن انطفئ كل شيء ومابقي سوى الاعتياد، الاعتياد الذي يخيفك فقدانه أكثر مما يفعل الحب.
صلوا على جميل الوجهِ وبدرُ التمام، شفيع الخلقِ في يوم الزحام، اللهم صلِّ وسلم على نبينا مُحمد
وإذا البشائرُ لم تَحِن أوقاتها
فلِحكمةٍ عندَ الإله تأخرتْ
سيسُوقها في حينها فاصبر لها
حتى وإن ضاقتْ عليكَ وأقفَرتْ
تجري دموع اليأسِ منكِ وربما
عند الصباحِ ترى البشائرَ أنورَتْ
فغداً سيجري دمع عينكَ فرحةً
وترى السحائبَ بالأماني أمطرَتْ
وترى ظُروفَ الأمسِ صارت بلسَماً
وهي التي أَعيَتْك حينَ تعسّرتْ
وتقولُ سبحانَ الذي رفعَ البلا
مِن بعد أن فُقد الرجاءُ تيسرتْ
.
فلِحكمةٍ عندَ الإله تأخرتْ
سيسُوقها في حينها فاصبر لها
حتى وإن ضاقتْ عليكَ وأقفَرتْ
تجري دموع اليأسِ منكِ وربما
عند الصباحِ ترى البشائرَ أنورَتْ
فغداً سيجري دمع عينكَ فرحةً
وترى السحائبَ بالأماني أمطرَتْ
وترى ظُروفَ الأمسِ صارت بلسَماً
وهي التي أَعيَتْك حينَ تعسّرتْ
وتقولُ سبحانَ الذي رفعَ البلا
مِن بعد أن فُقد الرجاءُ تيسرتْ
.
صلى عليك إلهُ العرش ما نبضتْ
فينا العروق وما امتدّتْ أيادينا
صلّوا عليه صلاة الله تبلغكم
وذكِّروا تبلغـوا أجـرَ المُصلينا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
.
فينا العروق وما امتدّتْ أيادينا
صلّوا عليه صلاة الله تبلغكم
وذكِّروا تبلغـوا أجـرَ المُصلينا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تُنسى كأنك لم تكُن
تُنسى كمصرع طائرٍ
.
تُنسى كمصرع طائرٍ
.
سيأتي عليك وقت تضطر فيه للتوقف عن عبور المحيطات لمن لم يقفزوا ولا حتى في بركة ماء من أجلك
.
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
واللي شاغلني بهواك قادر ينسيني ذكراك 🎶
صَحا مِن سُكرِهِ قَلبي وَفاقا
وَزارَ النَومُ أَجفاني اِستِراقا
وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي
يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا
أَنا العَبدُ الَّذي يَلقى المَنايا
غَداةَ الرَوعِ لا يَخشى المَحاقا
أَكُرُّ عَلى الفَوارِسِ يَومَ حَربٍ
وَلا أَخشى المُهَنَّدَةَ الرِقاقا
وَتُطرِبُني سُيوفُ الهِندِ حَتّى
أَهيمَ إِلى مَضارِبِها اِشتِياقا
وَإِنّي أَعشَقُ السُمرَ العَوالي
وَغَيري يَعشَقُ البيضَ الرِشاقا
وَكاساتُ الأَسِنَّةِ لي شَرابٌ
أَلَذُّ بِهِ اِصطِباحاً وَاِغتِباقا
وَأَطرافُ القَنا الخَطِّيِّ نَقلي
وَرَيحاني إِذا المِضمارُ ضاقا
جَزى اللَهُ الجَوادَ اليَومَ عَنّي
بِما يَجزي بِهِ الخَيلَ العِتاقا
شَقَقتُ بِصَدرِهِ مَوجَ المَنايا
وَخُضتُ النَقعَ لا أَخشى اللَحاقا
أَلا يا عَبلَ لَو أَبصَرتِ فِعلي
وَخَيلُ المَوتِ تَنطَبِقُ اِنطِباقا
سَلي سَيفي وَرُمحي عَن قِتالي
هُما في الحَربِ كانا لي رِفاقا
سَقَيتُهُما دَماً لَو كانَ يُسقى
بِهِ جَبَلا تِهامَةَ ما أَفاقا
وَكَم مِن سَيِّدٍ خَلَّيتُ مُلقىً
يُحَرِّكُ في الدِما قَدَماً وَساقا
عنترة بن شداد
وَزارَ النَومُ أَجفاني اِستِراقا
وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي
يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا
أَنا العَبدُ الَّذي يَلقى المَنايا
غَداةَ الرَوعِ لا يَخشى المَحاقا
أَكُرُّ عَلى الفَوارِسِ يَومَ حَربٍ
وَلا أَخشى المُهَنَّدَةَ الرِقاقا
وَتُطرِبُني سُيوفُ الهِندِ حَتّى
أَهيمَ إِلى مَضارِبِها اِشتِياقا
وَإِنّي أَعشَقُ السُمرَ العَوالي
وَغَيري يَعشَقُ البيضَ الرِشاقا
وَكاساتُ الأَسِنَّةِ لي شَرابٌ
أَلَذُّ بِهِ اِصطِباحاً وَاِغتِباقا
وَأَطرافُ القَنا الخَطِّيِّ نَقلي
وَرَيحاني إِذا المِضمارُ ضاقا
جَزى اللَهُ الجَوادَ اليَومَ عَنّي
بِما يَجزي بِهِ الخَيلَ العِتاقا
شَقَقتُ بِصَدرِهِ مَوجَ المَنايا
وَخُضتُ النَقعَ لا أَخشى اللَحاقا
أَلا يا عَبلَ لَو أَبصَرتِ فِعلي
وَخَيلُ المَوتِ تَنطَبِقُ اِنطِباقا
سَلي سَيفي وَرُمحي عَن قِتالي
هُما في الحَربِ كانا لي رِفاقا
سَقَيتُهُما دَماً لَو كانَ يُسقى
بِهِ جَبَلا تِهامَةَ ما أَفاقا
وَكَم مِن سَيِّدٍ خَلَّيتُ مُلقىً
يُحَرِّكُ في الدِما قَدَماً وَساقا
عنترة بن شداد
الزمهرير
صَحا مِن سُكرِهِ قَلبي وَفاقا وَزارَ النَومُ أَجفاني اِستِراقا وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا أَنا العَبدُ الَّذي يَلقى المَنايا غَداةَ الرَوعِ لا يَخشى المَحاقا أَكُرُّ عَلى الفَوارِسِ يَومَ حَربٍ وَلا أَخشى المُهَنَّدَةَ…
عسى أن نصل قريباً للوضع الذي وصفه عنترة:
وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي
يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا
.
وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي
يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا
.