"يا كنز البائسين" يسحرني كم المعرفة بالصحّة النّفسية، لدىٰ الإمام زين العابدين (عليه السّلام) إذ يعرف أن لا شيء ينقذ البائس، سوىٰ كنز إلهي يسبّب له بهجة عارمة.
تَتجلىٰ
لِيصبح
بِجَانِب نُورُكَ
كُل شَيءٍ مُظلمٌ
بَاهت/شَفاف
مُشَوش /مَعدومٌ
مُبَعثر/لا يُرىٰ ،
تَتجلىٰ
حَتىٰ تَصبح الشَمس
فِي أَسرِ شُعاعِكَ اللاهوتي
هكذا أَنتَ يا سُلطان الغَرام
في كُل الأَحيان
تَتجلىٰ…
لِيصبح
بِجَانِب نُورُكَ
كُل شَيءٍ مُظلمٌ
بَاهت/شَفاف
مُشَوش /مَعدومٌ
مُبَعثر/لا يُرىٰ ،
تَتجلىٰ
حَتىٰ تَصبح الشَمس
فِي أَسرِ شُعاعِكَ اللاهوتي
هكذا أَنتَ يا سُلطان الغَرام
في كُل الأَحيان
تَتجلىٰ…
اَيُّهَا الْقائِمُ الْـمُنْتَظَرُ الْـمَهْدِىُّ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ يا حُجَّةَ اللهِ عَلى خَلْقِهِ يا سَيِّدَنا وَمَوْلانا اِنّا تَوَجَّهْنا وَاسْتَشْفَعْنا وَتَوَسَّلْنا بِكَ اِلَى اللهِ وَقَدَّمْناكَ بَيْنَ يَدَيْ حاجاتِنا يا وَجيهاً عِنْدَ اللهِ اِشْفَعْ لَنا عِنْدَ اللهِ