Telegram Web Link
🔘 فــــــائدة نفيســــة

🔖 ماذا يفعل المؤمن إذا كان قلبه لا يخشع عند ذكر الله أو في الصلاة ؟


🔲 قـال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

إذا كان القلب لا يخشع عند ذكر الله أو في الصلاة
فهذا دليلٌ على أن القلب فيه مرض،

فعلى الإنسان أن يعالج هذا المرض :

1- بكثرة الإنابة إلى الله عز وجل،
2- ودعائه سبحانه وتعالى،
3- وصدق النية في طلب الوصول إلى مرضاته،
4- والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم إذا أراد الشيطان أن يحول بينه وبين عبادته .

وإذا رغب إلى الله عز وجل في أن يلين قلبه لذكره وما نزل من الحق، ودعا الله عز وجل بصدق وإخلاص، فإن الله سبحانه وتعالى قريبٌ مجيب يجيب دعوته ويحصل مطلوبه .

🔳 ومن أكبر الأسباب لاستقامة القلب وسلامته : كثرة قراءة القرآن؛ فإنه يلين القلوب ويزيدها ثباتًا، خصوصًا إذا قرأه الإنسان بتدبر، وقرأه وهو يشعر أنه يقرأ كلام الله عز وجل، وقرأه وهو يصدق بأخباره، وقرأه وهو يلتزم بفعل أوامره وترك نواهيه، فإنه يُرجى أن يحصل على خيرٍ كثير .

◾️ فتـاوى نـور علـى الدرب (24/2).

َاهِمُوا بِنَشْرِهَا فَالدّالُّ علَى الخَيرِ كَفَاعِلِه.

📲 جَزَى اللَّه خَيراً كُل مَن قَرأَها وَسَاعَدنِي عَلَى نَشرِها 📲

•┈┈┈┈•◈◉❒📚❒◉◈•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
# قاتل هواك أكثر من قتال عدوك.
التيك توك وغيره
أليست هذه دعارة ونشر للعلاقات المحرمة؟‼️

#الدعارة هي تقديم خدمات وايحاءات جنسية بمقابل ( غالبا يكون مقابلا ماديا )

📌بعضهن الأن تتزين للرجال وتتغنج وتعرض مفاتنها أمام الكاميرا لجذب المتابعين وتحصل على الأموال!

📌أليست هذه دعارة؟ ‼️

قال ﷶ ﷲ ﷺ : "أيما امرأةٍ استعطرتْ فمرتْ على قومٍ ليجدوا من ريحِها فهي زانيةٌ" .

- رواه أبو داود والنسائي وحسنه الألباني
أســـــتغفراللَّٰه
استغفرالله
سُبحان الله
الحمدلله
لا إله إلا الله
اللهُ أكبر
سُبحان الله و بحمدهِ
سُبحان الله العظيم
استغفر الله و أتوبُ إليه
استغفرالله العظیم
لا حول و لا قوة إلا بالله
لا اله الا انت سبحانک انی کنت من الظالمین
---:
📌 الـفرق بيـن الجـن والشياطـين

❐ لِفَـضِيلَةِ الشَّـيْخِ العَـلَّامَـةِ
عَبْـد العَـزِيز اِبْـنُ بـاز رَحِـمَهُ الله

❪✵❫ السُّـــ↶ــؤَال ُ:

مـا الفـرق بيـن الجـن والشياطـين؟

❪✵❫ الجَــ↶ـــوَابُ :

الجـن جنـس الجـن، هـم الثـقل الثـاني مـن المخلـوقات مـثل الإنـس، يقـول الله سبـحانه : « وَمَـا خَلَقْـتُ الْجِـنَّ وَالْأِنْـسَ إِلَّا لِيَعْـبُدُونِ » (الـذاريات : 56) فالجـن هـم جـنس مـن المخلـوقات خلـقهم الله لعـبادته كـالإنس، والـشياطين المـردة مـنهم، الشيـطان وذريـة الـمردة، وهـكذا شـياطين الإنـس مـثل ذلـك

فالشـياطين يكـونون مـن الجـن ويكـونون مـن الإنـس، فالشـيطان الإنسـي والشـيطان الجـني داخـلون فـي الشياطـين، كـما قـال تـعالى : « وَكَـذَلِكَ جَعَـلْنَا لِكُـلِّ نَبِـيٍّ عَـدُوّاً شَـيَاطِينَ الْأِنْـسِ وَالْجِـنِّ يُوحِـي بَعْضُـهُمْ إِلَـى بَعْـضٍ زُخْـرُفَ الْـقَوْلِ غُـرُوراً وَلَـوْ شَـاءَ رَبُّـكَ مَـا فَعَـلُوهُ فَـذَرْهُمْ وَمَـا يَـفْتَرُونَ » (الأنعـام :112).

فالمقـصود أن الشـياطين يكـونون مـن الجـن ومـن الإنـس وهـم الـمردة المتعـدون لحـدود الله، يـقال لهـم : شـياطين، والشـيطان الـذي هـو أبـو الجـن هـو رأسهـم، وهكـذا مـن تمـرد مـن ذريتـه وتـعدى الحـدود هـو شيـطان، ومـن اسـتقام عـلى أمـر الله فليـس مـن الشيـاطين بـل مـن المـؤمنين، كـما قـال -تعـالى- فـي الجـن : « وَأَنَّـا مِـنَّا الصَّالِحُـونَ وَمِـنَّا دُونَ ذَلِـكَ كُـنَّا طَـرَائِقَ قِـدَداً » (الجــن :11)

وقـال أيضـا عـن الجـن : « وَأَنَّـا مِـنَّا الْمُسْلِمُـونَ وَمِـنَّا الْقَاسِطُـونَ فَمَـنْ أَسْلَـمَ فَـأُولَئِكَ تَحَـرَّوْا رَشَـداً ۞ وَأَمَّـا الْقَاسِطُـونَ فَكَانُـوا لِجَـهَنَّمَ حَطَـباً » (الجـن : 14-15) فهـم فيـهم المسـلم والكافـر، فيـهم المبـتدع والسـني، فيهـم الـرافضي والسـني، فيـهم الشـيوعي، فيـهم المعـتزلي والجـهمي، مـثل مـا فـي الإنـس، نسـأل الله العافـية.

◉ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#الكِتَابُ_وَالسُنَّة

‏ﻗﺎﻝ الإمام ابن القيم ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ تعالى :-

«ﺇﻥ ﺑﻴﻮﺕ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺗﺒﻨﻰ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ، ﻓﺈﺫﺍ ﺃﻣﺴﻚ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮ، ﺃﻣﺴﻜﺖﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ» .

[ ﺍﻟﻮﺍﺑﻞ ﺍﻟﺼﻴﺐ (109 )].

https://www.tg-me.com/alsuuna
فيسبوك
https://www.facebook.com/alsuuna
واتساب
https://chat.whatsapp.com/HrBpiiRxiDI3Hv69yabjZS
الشيء الوحيدُ الّذي يستحق أن تتآكل نفسك من أجله هو تفريطك في جنب الله، هتكك للمعاصي سرًّا وجهارًا، تقصيرك في طاعة الرحمن هذا هو الهم الذي ينبغي حمله على كتفك أمّا ما يشق على نفسك من كدر الحياة فإنّه سيمر كلمح البصر وستشرق الأرض نورًا بعدما كانت مُظلمة وسينتهي هذا الإبتلاء ويأتي إبتلاء آخر هكذا هي الدنيا علينا أن نتيّقن أنّه لا مفر من الأوجاع والمصائب والأمراض ما دام النّبضُ مستمر بالقلب، علينا تقبّل هذا حتّى تتّجه قلوبنا للرحمن ونسعى في الإختلاء به متيقنين أنّه الأمر الوحيد الذي يجب أن نزهق أنفسنا من أجله ونقتل أرواحنا بالتفكير فيه.
أنت هنا لإعداد زاد آخرتك فلا تلتفت لمكدرات الأمور فتُلْهيكَ عمَّا خُلِقت لأجله { وما خلقتُ الجن والإنس إلَّا ليعبدون } فليكن لقلبك حظٌّ من الرضا بما قسمه الله عليكَ ولا تمدّن عينيك إلى ما مُتِّعَ به غيرك من النعم والأرزاق بل انظر لمن هم أكثر منكَ دينًا وعلمًا وصلاحًا لتقتدي بهم وتتّخذهم أسوةً لك 🥀
☀️ تفسير الآية 173 من سورة النساء ☀️

🌕 { فأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا } [النساء : 173]


ثم فصل حكمه فيهم فقال:

{ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ }

أي: جمعوا بين الإيمان المأمور به، وعمل الصالحات من واجبات ومستحبات، من حقوق الله وحقوق عباده.

{ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ }

أي: الأجور التي رتبها على الأعمال، كُلٌّ بحسب إيمانه وعمله.

{ وَيَزِيدُهُم مِن فَضْلِهِ }

من الثواب الذي لم تنله أعمالهم ولم تصل إليه أفعالهم، ولم يخطر على قلوبهم.

ودخل في ذلك كل ما في الجنة من المآكل والمشارب، والمناكح، والمناظر والسرور، ونعيم القلب والروح، ونعيم البدن، بل يدخل في ذلك كل خير ديني ودنيوي رتب على الإيمان والعمل الصالح.

{ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا }

أي: عن عبادة الله تعالى

{ فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا }

وهو سخط الله وغضبه، والنار الموقدة التي تطلع على الأفئدة.

{ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا }

أي: لا يجدون أحدا من الخلق يتولاهم فيحصل لهم المطلوب، ولا مَن ينصرهم فيدفع عنهم المرهوب، بل قد تخلى عنهم أرحم الراحمين، وتركهم في عذابهم خالدين، وما حكم به تعالى فلا رادّ لحكمه ولا مغيّر لقضائه.


☀️ تفسير السعدي ☀️
✍️قال الفضيل بن عياض رحمه الله:

والله ما يحلُّ لك أن ُؤذي كلباً ولا خنزيراً بغير حق، فكيف ُوذي_مسلماً ؟!

📙"سير أعلام النبلاء" (٤٢٧/٨).
قـال ابـن القيـم رحمه اللَّه :
إن ابتلاء المؤمن كالدواء له.
__
إغاثة اللهفان [2 / 188]


" فلولا أنه سبحانه يداوي عباده بأدوية المحن
والابتلاء لطغوا وبغوا وعتوا "

|[ ابن القيم - زاد المعاد ( ١٩٥/٤ ) ]|

https://www.tg-me.com/alsuuna
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/03 19:32:19
Back to Top
HTML Embed Code: