⭕️في مسيرةٍ مُتوَّجةٍ بالوردِ والفرح .. خَدَمُ العتبةِ العلويّةِ المقدّسةِ يحيون ذكرى ولادةِ صاحبِ العصرِ والزّمانِ (عج).
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
⭕️واجبنا تجاه إمامنا (عج) .. الموعظة الأسبوعية لأستاذ البحث الخارج في الحوزة العلمية العلامة السيد حسين الحكيم.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
#يحدث_الان
⭕️ملايين الزائرين يتوافدون على مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) لإحياء ذكرى زيارة النصف من شعبان.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️ملايين الزائرين يتوافدون على مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) لإحياء ذكرى زيارة النصف من شعبان.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
#المهدي_المنتظر
⭕️واجبات المنتظِر في زمن الغيبة .. يقع على عاتق المؤمنين في زمن الغيبة الكبرى لصاحب العصر والزمان (عج) واجباتٌ عديدةٌ تمهيدًا لظهوره، وإدخالًا للسرور على قلبه الشريف. ومن أهمِّ هذه الواجبات:
1- التقوى: يجب أن يكون المنتظِرُ المؤمنُ متحلِّيًا بالتقوى، عاملًا بالواجبات، تاركًا للمحرَّمات، حيث إنَّ كلَّ ذنبٍ ومعصيةٍ يرتكبها المؤمنُ يُدمي بها قلبَ صاحب الزمان (عج)، لا سيَّما أنَّ التوقُّعَ من (الجماعة الصالحة) أكبرُ من غيرهم، لكون التعويل الحقيقي سيكون عليهم عند الظهور. كما أنَّ العمل بالواجبات المنصوصة في الشريعة يكون سببًا لسروره وإثلاج قلبه. قال الله سبحانه وتعالى في كتابه المبين: “وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ”، وقال سبحانه وفي أيٍ أُخرى: “وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا”.
ومن الأساليب المهمة التي يمكن من خلالها نيل التقوى هي الابتعاد عن التصورات والأفكار والأفعال المحرمة، من خلال الابتعاد عن البيئة غير الصالحة التي تولّد العناصر المذكورة أعلاه، والعمل على تأسيس بيئة مهدوية صالحة ترضي الله والإمام المنتظر، وتكون جاهزة قلبًا وقالبًا لدعمه وإسناده (عج).
2- الاستعداد للظهور: ينبغي للمنتظِر أن يروِّضَ نفسه على الاستعداد لظهور الإمام (عج)، وأن يجعل ذلك همًّا وغمًّا له، من خلال السعي الدائم والمستمرّ للتمهيد له، وأن يدرّب نفسه على (الطاعة) التامة والكاملة للإمام عند الظهور. كما ينبغي ألَّا يكون هذا الأمر بالنسبة له أمرًا عابرًا، بل عليه أن يتصوَّرَ دومًا: إذا كان الظهورُ غدًا، فما سيكون دوري وفعلي؟ إضافةً إلى أن يُشركَ الإمام في كلّ عملٍ ومَهَمَّةٍ يقوم بها خلال اليوم، لِيُعوِّد نفسه على وجود الإمام في تفاصيل حياته، ممّا يساعد في التأسيس والتحضير لعملية الظهور.
وإضافةً إلى الجانب الروحي، يحتاج الإمام إلى جنود نشطين وفاعلين ومؤثرين في المجتمع، مما يدعو المؤمنين إلى تعويد أنفسهم من الآن على العمل الدؤوب، والابتعاد عن الكسل والملل، حتى يمكنهم ذلك من مواكبة عملية الظهور ونيل الشرف بأن يكونوا في ركبه (عج). قال الإمام علي (ع): (المؤمن قليلٌ كسله، دائمٌ نشاطه). كما وقال الله في محكم كتابه: “وَقُلِ ٱعْمَلُواْ فَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُۥ وَٱلْمُؤْمِنُونَ”.
3- اتباع المرجعية الرشيدة: على المؤمن أن يلتزم بالتعاليم والإرشادات والفتاوى الصادرة من المرجعية الدينية الرشيدة، معتبرًا إيَّاها نائبةً عن الإمام في غيبته، وأن يؤدِّي بذلك واجبه الشرعي والعرفي أمام الله عزَّوجلَّ. قال الإمام الحجَّة المهدي (عج): (وأمَّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فإنهم حجَّتي عليكم، وأنا حجَّة الله).
فهنا تتكوّن الحلقة من أربعة عناصر: (الله، ثم الإمام الحجة، ثم المراجع العظام، وثم العوام)، أي إنَّ ولاية المرجع في الأمور الشرعية، مستمدَّة من ولاية الإمام على الأمة، حيث قال الإمام الحسن العسكري (ع): (فأما من كان من الفقهاء صائنًا لنفسه، حافظًا لدينه، مخالفًا لهواه، مطيعًا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلّدوه). ويكون تشخيص هذه الخصال تجاه المرجع، من قِبَل أهل الخبرة في الحوزة العلمية الشريفة.
4- الدعاء بتعجيل الفرج: قال الإمام الحجَّة المنتظر (عج): (أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإنَّ في ذلك فرجكم)، أي إنَّ فرجنا يكون بفرج صاحب العصر والزمان (عج). ودورنا هو أن نُكثر من الدعاء بالفرج، وألَّا نملَّ من ذلك مهما طال الانتظار والاشتياق، وأن نلتزم بالتقوى عمليًّا وفعليًّا. وقد دعانا الله لذلك في كتابه المبين: “وَقَالَ رَبُّكُمُ ٱدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ”.
"اللهم اجعلنا من الثائرين لدم الحسين (ع)، في ركب الإمام المهدي المنتظر (عج)"
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️واجبات المنتظِر في زمن الغيبة .. يقع على عاتق المؤمنين في زمن الغيبة الكبرى لصاحب العصر والزمان (عج) واجباتٌ عديدةٌ تمهيدًا لظهوره، وإدخالًا للسرور على قلبه الشريف. ومن أهمِّ هذه الواجبات:
1- التقوى: يجب أن يكون المنتظِرُ المؤمنُ متحلِّيًا بالتقوى، عاملًا بالواجبات، تاركًا للمحرَّمات، حيث إنَّ كلَّ ذنبٍ ومعصيةٍ يرتكبها المؤمنُ يُدمي بها قلبَ صاحب الزمان (عج)، لا سيَّما أنَّ التوقُّعَ من (الجماعة الصالحة) أكبرُ من غيرهم، لكون التعويل الحقيقي سيكون عليهم عند الظهور. كما أنَّ العمل بالواجبات المنصوصة في الشريعة يكون سببًا لسروره وإثلاج قلبه. قال الله سبحانه وتعالى في كتابه المبين: “وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ”، وقال سبحانه وفي أيٍ أُخرى: “وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا”.
ومن الأساليب المهمة التي يمكن من خلالها نيل التقوى هي الابتعاد عن التصورات والأفكار والأفعال المحرمة، من خلال الابتعاد عن البيئة غير الصالحة التي تولّد العناصر المذكورة أعلاه، والعمل على تأسيس بيئة مهدوية صالحة ترضي الله والإمام المنتظر، وتكون جاهزة قلبًا وقالبًا لدعمه وإسناده (عج).
2- الاستعداد للظهور: ينبغي للمنتظِر أن يروِّضَ نفسه على الاستعداد لظهور الإمام (عج)، وأن يجعل ذلك همًّا وغمًّا له، من خلال السعي الدائم والمستمرّ للتمهيد له، وأن يدرّب نفسه على (الطاعة) التامة والكاملة للإمام عند الظهور. كما ينبغي ألَّا يكون هذا الأمر بالنسبة له أمرًا عابرًا، بل عليه أن يتصوَّرَ دومًا: إذا كان الظهورُ غدًا، فما سيكون دوري وفعلي؟ إضافةً إلى أن يُشركَ الإمام في كلّ عملٍ ومَهَمَّةٍ يقوم بها خلال اليوم، لِيُعوِّد نفسه على وجود الإمام في تفاصيل حياته، ممّا يساعد في التأسيس والتحضير لعملية الظهور.
وإضافةً إلى الجانب الروحي، يحتاج الإمام إلى جنود نشطين وفاعلين ومؤثرين في المجتمع، مما يدعو المؤمنين إلى تعويد أنفسهم من الآن على العمل الدؤوب، والابتعاد عن الكسل والملل، حتى يمكنهم ذلك من مواكبة عملية الظهور ونيل الشرف بأن يكونوا في ركبه (عج). قال الإمام علي (ع): (المؤمن قليلٌ كسله، دائمٌ نشاطه). كما وقال الله في محكم كتابه: “وَقُلِ ٱعْمَلُواْ فَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُۥ وَٱلْمُؤْمِنُونَ”.
3- اتباع المرجعية الرشيدة: على المؤمن أن يلتزم بالتعاليم والإرشادات والفتاوى الصادرة من المرجعية الدينية الرشيدة، معتبرًا إيَّاها نائبةً عن الإمام في غيبته، وأن يؤدِّي بذلك واجبه الشرعي والعرفي أمام الله عزَّوجلَّ. قال الإمام الحجَّة المهدي (عج): (وأمَّا الحوادث الواقعة، فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فإنهم حجَّتي عليكم، وأنا حجَّة الله).
فهنا تتكوّن الحلقة من أربعة عناصر: (الله، ثم الإمام الحجة، ثم المراجع العظام، وثم العوام)، أي إنَّ ولاية المرجع في الأمور الشرعية، مستمدَّة من ولاية الإمام على الأمة، حيث قال الإمام الحسن العسكري (ع): (فأما من كان من الفقهاء صائنًا لنفسه، حافظًا لدينه، مخالفًا لهواه، مطيعًا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلّدوه). ويكون تشخيص هذه الخصال تجاه المرجع، من قِبَل أهل الخبرة في الحوزة العلمية الشريفة.
4- الدعاء بتعجيل الفرج: قال الإمام الحجَّة المنتظر (عج): (أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإنَّ في ذلك فرجكم)، أي إنَّ فرجنا يكون بفرج صاحب العصر والزمان (عج). ودورنا هو أن نُكثر من الدعاء بالفرج، وألَّا نملَّ من ذلك مهما طال الانتظار والاشتياق، وأن نلتزم بالتقوى عمليًّا وفعليًّا. وقد دعانا الله لذلك في كتابه المبين: “وَقَالَ رَبُّكُمُ ٱدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ”.
"اللهم اجعلنا من الثائرين لدم الحسين (ع)، في ركب الإمام المهدي المنتظر (عج)"
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️العتبة العلوية المقدسة تُكرِّم 2,000 طالب من مدارس النجف الأشرف من خلال فعالية تكليف الفتى العلوي بحلول الأفراح الشعبانية.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday