⭕️استحباب وفضل ذكر الامام الحسين (عليه السلام) ولعن قاتليه عند شرب الماء على لسان أبي عبد الله الامام جعفر الصادق (عليه السلام).
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⭕️انطلاق اكبر رايات المشاية من الفاو رأس البيشة البصرة الى كربلاء المقدسة لاحياء ذكرى اربعينية الامام الحسين (عليه السلام).
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⭕️وصول أول زائر ايراني مشياً على الأقدم الى منقطة رأس البيشة بقضاء الفاو في البصرة لأحياء الزيارة الأربعينية في كربلاء المقدسة.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
⭕️الأستاذ في الحوزة العلمية سماحة السيد رشيد الحسيني يوضح مبدأ حق السلطة في الفقه الأموي.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️تشرف المرجع الديني الكبير السيد موسى الشبيري الزنجاني بزيارة مرقد السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) في قم المقدسة.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⭕️من الأرشيف .. جزع المرجع الديني الراحل الفقيه الشيخ الصافي الكلبايكاني على مصاب الامام الحسين واهل بيته واصحابه (عليهم السلام).
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️أية الله العلامة السيد محمد جعفر الحكيم في تصريح له بصدد قانون الأحوال الشخصية:
"هي مسؤولية أعضاء البرلمان، فللازم تأكيد الحث عليهم، وإلا فسيكون الحساب عسيرا عند الله، (ولات حين مناص)"
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
"هي مسؤولية أعضاء البرلمان، فللازم تأكيد الحث عليهم، وإلا فسيكون الحساب عسيرا عند الله، (ولات حين مناص)"
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️الاستاذ في الحوزة العلمية سماحة السيد رشيد الحسيني يعلن عن دعمه لقانون الأحوال الشخصية الذي يطبق الأحكام الشرعية لكل ديانة حسب اتباعها من قبل الاشخاص.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
قانون الأحوال الشخصية
في بداية الكلام عن هذا القانون علينا أن نحدد نقطة نظام لأفكارنا، وهي هل يجب أن تُبنى أفكارنا على أساس آرائنا الشخصية أم على أساس ما أملاه علينا الدين. حيث إن فروض وقوانين وأحكام الشرع غير قابلة للنقاش ولا الحوار، فهي تكون ضمن عالم الملكوت، أي عالم ما وراء المادة والطبيعة، ولا يصح غيرها إطلاقًا كونها تنزيل من الله عز وجل، ولا يمكن للعبد أن يكون رأيه أرقى وأفضل من رأي الخالق لا سمح الله.
في فروض ديننا الإسلامي مُدرج أن البنت تصل إلى سن البلوغ في التاسعة من عمرها الهجري، وبعد ذلك يجب عليها الالتزام بالتعاليم الدينية والفروض الإلهية وتكون في الحساب والعقاب كالمرأة التي يبلغ عمرها 90 عامًا. ولكن نحن لدينا مفهومين، وهما سن البلوغ وسن الرشد، القانون العراقي في السابق كان ينص على أن زواج المرأة والرجل يكون بعد سن الرشد القانوني، لا البلوغ الشرعي الذي هو 18 عامًا ميلاديًا. ولكن في التعاليم الإسلامية للمذهب الجعفري أن البنت إذا وصلت إلى سن البلوغ الشرعي يمكن لها الزواج، ولكن بعد موافقة ولي أمرها كونها بكرًا، وهذا حال البنت صاحبة الـ 20 عامًا، كون هنا مبدأ موافقة ولي الأمر مبني على أساس أن البنت بكرًا لا أنها غير راشدة.
ولكن في ذات الوقت، ديننا الإسلامي لا يفرض على البنت الزواج بعد بلوغ السن الشرعي، وكل ما في الموضوع يتيح لها ذلك بعد موافقة ولي أمرها، وهذا أمر طبيعي وليس بالغريب لأسباب تكوينية وسايكولوجية لا يسعنا ذكرها هنا.
قانون الأحوال الشخصية ينص على أن لكل شخص يريد الزواج عليه اتباع نصوص وقوانين الدين والمذهب الذي يعتقد به وينتمي إليه، وهذه أبسط حقوق الديمقراطية ولا يمكن سلبها من أي فرد تحت أي سبب أو مسمى كان. ولكن أن نفرض على الأشخاص قوانين خارجة عن إطار شريعة دينهم، هذا أمر مرفوض وغير منطقي ولا يقبله العقلاء إطلاقًا.
هل هذه الضجة التي ملأت مواقع التواصل الاجتماعي هي لإعطاء هذا القانون أبسط الحقوق البشرية للناس عن الزواج؟ وهل من المعقول أن هذا الحق البديهي غير مُفعل تمامًا خلال السنوات الماضية؟ أين هو الظلم في هذا القانون، فإنه لا يفرض على الفرد الزواج في التاسعة من العمر بل يتيح ذلك للفرد إن كانت شرائع دينه تتيح ذلك له.
دعونا لا نتأثر بالضجات والصرخات الإعلامية التي تثيرها الجهات المغرضة والتي تسعى لتفسير الدين كما تشاء وتأخذ ما تحبه منه وتترك ما لا يعجبها منه بل وتسقطه. لنفتح بصيرتنا مع بصرنا وننور أفكارنا ونضيء عقولنا ولا تأخذنا هجمات الرأي العام والعقل الجمعي، وحينها سنرى أن مضامين القانون لا تخالف الحريات بالأسباب العقلية.
وكالة الشيعة اليوم الإخبارية
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
في بداية الكلام عن هذا القانون علينا أن نحدد نقطة نظام لأفكارنا، وهي هل يجب أن تُبنى أفكارنا على أساس آرائنا الشخصية أم على أساس ما أملاه علينا الدين. حيث إن فروض وقوانين وأحكام الشرع غير قابلة للنقاش ولا الحوار، فهي تكون ضمن عالم الملكوت، أي عالم ما وراء المادة والطبيعة، ولا يصح غيرها إطلاقًا كونها تنزيل من الله عز وجل، ولا يمكن للعبد أن يكون رأيه أرقى وأفضل من رأي الخالق لا سمح الله.
في فروض ديننا الإسلامي مُدرج أن البنت تصل إلى سن البلوغ في التاسعة من عمرها الهجري، وبعد ذلك يجب عليها الالتزام بالتعاليم الدينية والفروض الإلهية وتكون في الحساب والعقاب كالمرأة التي يبلغ عمرها 90 عامًا. ولكن نحن لدينا مفهومين، وهما سن البلوغ وسن الرشد، القانون العراقي في السابق كان ينص على أن زواج المرأة والرجل يكون بعد سن الرشد القانوني، لا البلوغ الشرعي الذي هو 18 عامًا ميلاديًا. ولكن في التعاليم الإسلامية للمذهب الجعفري أن البنت إذا وصلت إلى سن البلوغ الشرعي يمكن لها الزواج، ولكن بعد موافقة ولي أمرها كونها بكرًا، وهذا حال البنت صاحبة الـ 20 عامًا، كون هنا مبدأ موافقة ولي الأمر مبني على أساس أن البنت بكرًا لا أنها غير راشدة.
ولكن في ذات الوقت، ديننا الإسلامي لا يفرض على البنت الزواج بعد بلوغ السن الشرعي، وكل ما في الموضوع يتيح لها ذلك بعد موافقة ولي أمرها، وهذا أمر طبيعي وليس بالغريب لأسباب تكوينية وسايكولوجية لا يسعنا ذكرها هنا.
قانون الأحوال الشخصية ينص على أن لكل شخص يريد الزواج عليه اتباع نصوص وقوانين الدين والمذهب الذي يعتقد به وينتمي إليه، وهذه أبسط حقوق الديمقراطية ولا يمكن سلبها من أي فرد تحت أي سبب أو مسمى كان. ولكن أن نفرض على الأشخاص قوانين خارجة عن إطار شريعة دينهم، هذا أمر مرفوض وغير منطقي ولا يقبله العقلاء إطلاقًا.
هل هذه الضجة التي ملأت مواقع التواصل الاجتماعي هي لإعطاء هذا القانون أبسط الحقوق البشرية للناس عن الزواج؟ وهل من المعقول أن هذا الحق البديهي غير مُفعل تمامًا خلال السنوات الماضية؟ أين هو الظلم في هذا القانون، فإنه لا يفرض على الفرد الزواج في التاسعة من العمر بل يتيح ذلك للفرد إن كانت شرائع دينه تتيح ذلك له.
دعونا لا نتأثر بالضجات والصرخات الإعلامية التي تثيرها الجهات المغرضة والتي تسعى لتفسير الدين كما تشاء وتأخذ ما تحبه منه وتترك ما لا يعجبها منه بل وتسقطه. لنفتح بصيرتنا مع بصرنا وننور أفكارنا ونضيء عقولنا ولا تأخذنا هجمات الرأي العام والعقل الجمعي، وحينها سنرى أن مضامين القانون لا تخالف الحريات بالأسباب العقلية.
وكالة الشيعة اليوم الإخبارية
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⭕️في صبيحة يوم الجمعة .. قرائة دعاء كميل امام مسجد الامام علي (عليه السلام) في مدينة هامبورغ الألمانية بعد اغلاقه من قبل الحكومة.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
⭕️موكب عزاء بني عامر يقدم المواساة للإمامين العسكريين (عليهما السلام) بمصاب سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) في سامراء المقدسة.
https://www.tg-me.com/alsheeatoday
https://www.tg-me.com/alsheeatoday