قد يرغب المرء أحيانًا بأن يرى إلى أي مدى بإمكان الطرف الآخر المحاولة من أجله ..
وأغِيبُ .. لكنِّيْ أَمُدُّ حِبَالِيْ
خَوفاً عَلَيكَ ورَغبةً لِوَصَالِي
نَحْنُ انتَهَينَا مُذْ وَضَعْنَا نُقْطَةً
بَعْضُ النُّقَاطِ تَكُونُ للإِكْمَالِ
زُرنِيْ إِذَا بَلَغَ اشْتِيَاقُكَ حَدَّهُ
أَوْ دَعْ خَيَالَكَ كَيْ يَزُورَ خَيَالِيْ
♥️
خَوفاً عَلَيكَ ورَغبةً لِوَصَالِي
نَحْنُ انتَهَينَا مُذْ وَضَعْنَا نُقْطَةً
بَعْضُ النُّقَاطِ تَكُونُ للإِكْمَالِ
زُرنِيْ إِذَا بَلَغَ اشْتِيَاقُكَ حَدَّهُ
أَوْ دَعْ خَيَالَكَ كَيْ يَزُورَ خَيَالِيْ
♥️
قالت ربما ومضت سريعاً .. مبشرة بوافر سعدها
فلا صدق الرجاء ولا التقينا .. وكانت اولة لا بعدها
فقلتُ كفاك أنها بشرت .. حسبي مجرد وعدها
♥️
فلا صدق الرجاء ولا التقينا .. وكانت اولة لا بعدها
فقلتُ كفاك أنها بشرت .. حسبي مجرد وعدها
♥️
السمحة جاية ومافي خوف
الجاية من كل الظروف
مرسومة في لوحة جمال
مرتاحة في قلبي الجريح
♥️
الجاية من كل الظروف
مرسومة في لوحة جمال
مرتاحة في قلبي الجريح
♥️
خاضت فيك معركةَ الغيابِ
و أومأت للحزن أن غادر
و عُـد يا حبُّ
وافتح ضفتيك على مصاريع الإيابْ
فهي التراتيلُ المجنِّحة
التي لا ريب فيها
شدوُها أمُّ الكتاب
♥️
و أومأت للحزن أن غادر
و عُـد يا حبُّ
وافتح ضفتيك على مصاريع الإيابْ
فهي التراتيلُ المجنِّحة
التي لا ريب فيها
شدوُها أمُّ الكتاب
♥️
ينباع العُمر ، ويهون التعب ، وتتجاب الدنيا على طبق من دهب لأجل عيون الحنية و نَاسها ..♥️