Telegram Web Link
ما أجمله من مشهد في غزة ... لو أن كل مدرس فعلها في مدرسته...

#غزة_غير 🌲💚
من روائع الأقوال ::
قول عمر بن عبد العزيز رحمه الله : ‏"الأموات" محبوسون في قبورهم نادمون على ما فرطوا ،
و "الأحياء" في الدنيا يقتتلون على ما ندِم عليه أهل القبور ،
فلا هؤلاء إلى هؤلاء يرجعون ،
ولا هؤلاء بهؤلاء معتبرون ..
نسأل الله حسن الخاتمة .
‏الوصفة السحرية لراحة البال :
‏لا تقف عند كل محطة
‏لا تجعل من كل موقف معركة
‏لا تدقق على من حولك
‏لا تفتح ما أُقفل
‏لا تداهم النوايا
‏خذ من الناس ما ظهر لك منهم من خير
‏لا تبحث عن عيب
‏دع الخلق للخالق، ودع الحياة تسير
أسبوع حافل بالصيام يا أهل باب الريان بإذن الله..
الخميس ٢/١٢ ترفع فيه الأعمال
الجمعة ٢/١٣ أول أيام البيض
السبت ٢/١٤ ثاني أيام البيض
الأحد ٢/١٥ ثالث أيام البيض
الأثنين ٢/١٦ ترفع فيه الأعمال
"انشرها فلا تدري من يصوم بسببك
فيكتب في ميزان حسناتك إن شاء الله " .
كُنت متفق مع خطيبتي نخرُج سوا النهاردة وإتقدمت ساعة عن ميعادي عشان خلصت شغل بدري عن كل يوم.. خبطت على باب الشقة، فتحلي محمد أخوها، سلمت عليه وأخدتُه بالحُضن وجيت أدخُل، قالي ثانية واحدة وباين هى وإخواتها كانوا قاعدين في الصالة بلبس البيت براحتهم، فسابني ودخل بلغهم إني برَّة ورجعلي تاني قالي اتفضل ودخلني على أوضة الصالون وسابني وخرج بتاع دقيقتين وببص لقيتُه داخلي بكوباية عصير عشان الجو حر وبصراحة كنت رايحلهم وأنا بنهج وجسمي بيصُب مايه!، أخدتها من إيدُه شربتها على بوء واحد وفضلنا نهزر أنا وهو لحد ما هى جهزت وجات.. وهو فضل قاعد زي ما هو عامل زي اللزقة مش راضي يقوم لحد ما باباه رجع من الشغل وسلِّم عليا، وببص لقيتُه بيقول لأختُه أقوم أنا ألبس، فقالتلُه أه، وياريت بسرعة عشان منتأخرش برَّة!، بيني وبينكم كُنت هولع لإن كان نفسي نبقى أنا وهى لوحدنا، لكني حاولت بقدر الإمكان مبينش لإني كنت جاي من الشغل وأنا نيتي خير من ناحيتها ومبفكرش غير بإني أسعدها إزاي، عشر دقايق ولقيتُه ولابس وجاهز، فقومنا نزلنا علطول.. وقفت تاكسي، ركب هو جنبها وسابني أركب مع السواق قدام، ضايقني أكتر، بس قولت في عقل بالي ياعم مش مهم لحد ما نزلنا ووقفنا نتصوَّر أنا وهى في مكان حلو كده وأكمننا واخدين على بعض لإني خاطبها عن حُب، قربت منها جامد وإحنا بنتصوَّر ومسكت إيديها، ساب التليفون من إيدُه وبصلها بصَّه كانت كفيلة تخلي جسمها يرتعش، فسابت إيدي!، اتقمصت ومرضتش أكمِّل تصوير وقولتلهم يالا واتمشينا لحد المطعم عشان نتغدى، وصلنا وبمجرَّد ما قعدنا هى سابتنا وراحت الحمام.. فببص لقيتُه بيقولي: "لأن يطعن أحدكم في رأسه بمخيطٍ من حديد خيرٌ له من أن يمس أمرأةً لا تحل له"، بصراحة مفهمتش فقولتلُه تقصد إيه!، قالي ده حديث عن النبي صلى اللّٰه عليه وسلَّم بيبين الحدود ما بين الراجل والست في الإسلام، قولتلُه عليه أفضل الصلواتِ وأزكى التسليمات بس دي هتبقى مراتي، قالي إن شاء اللّٰه بس إنت ضامن؟!، معرفتش أرُد مع إنُّه لسه مكملش الخمستاشر سنة وأنا أكبر منُه بعشر سنين!، فإبتسم وقالي: لو فيه مجال للتلامُس ما بينك وما بينها في الخفا كالسلام باليد أو الجلوس جنبًا بجنب، خليه في الخفا زي ما هو وأوعى تجهر بيه قُدام الأهل أو الأصحاب أو في الفيديوهات والصور اللي هتنزل سوشيال، لإنُّه حسب الشرع معصية والمعاصي بالنسبة للمسلمين عمرها ما كانت مُدعاة فخر، وأختي مهما كانت لسه خطيبتك، فإتعامل معاها على إنها خطيبتك وممكن ميحصلش نصيب بينكم في أي وقت عشان على الأقل تبقى حافظت عليها وحاميتها للي هيجي ويخطبها بعدك، وسابني وقام قعد على تربيزة تانية عشان كانت خلصت وجات فنقعد ناكل أنا وهى براحتنا، وبالرغم من إنُّه علِّم عليا بكلامُه وخلاني في نظر نفسي أد كدهوه قُدامه، مبسوط أوي وعاوز أقوم أحضنُه وأقولُه أنا ضامن من ناحيتي ولو مش عشان خاطرها عشان خاطرك إنت واللّٰهِ، وبجد ونِعمَ التربية ويا بخت أولادي لو بقيت خالهم في يوم من الأيام.
#قصة_الظهيرة

-💢خطيبي ليس مُناسب 💢

قالتها ابنتي قُبيل الزواج بشهرين وسط تجمع العائلة فساد الصمت تمامًا ، لكنِ انتفضت من مكاني وأنا أسألها :

-لمّ ؟ هل تودين فسخ الخطبة الآن ! يا حسرتي عليكِ تُريدين أن يتشمت بنا الناس !

انهمرت دموعها وقالت :
-لكنه بخيل جدًا بمشاعره لا يسأل حالي ، لا يهتم لأمري ، لا أشعر بأي فرحة حيال زيارته الأسبوعية ، سينضب عمري حزنًا لو أكملت .

قلتُ بحسم :
-بعد الزواج سيتغير ويُصبح أفضل .

حاولت أخواتي وأمي التدخل لكنِ أخذت ابنتي في غضب وانصرفت سريعًا من بيت العائلة إلي بيتي ، ولم أكف عن توبيخ ابنتي لطوال الطريق ، كما لم تكف هي عن البكاء وقد صرحت بمشاعرها أمام أهلي ليقنعوني بالعدول عن هذه الزيجة لكن لم أسمح لهم بالتدخل ، فأنا أراه شخصًا مناسبًا لها وما تلك سوى أعذار غير كافية ، فكل شخص عيوب .

قُبيل عقد القران بشهر جاءت ابنتي وأنا أجلس مع والدها نشرب القهوة وقالت :
-لا أُريد الزواج منه .

نظر والدها نحوي بتعجب وهو يسأل :
-لمّ ؟
قالت :
-لا يسمح لي بمشاركته في اختيار أي شيء يخص شقتنا ، يفرض عليّ كل شيء ، وحين أحاول أن أبدي الرأي يصرخ عليّ ثم ينهي الكلام .

قال زوجي :
-رجل هو ومن حقه أن يفرض رأيه ، كما أن هذا ليس سببًا أبدًا في فسخ الخطبة ، اعقلي يابنتي .

تركتنا ابنتي في عصبية شديدة وسمعت صوت تنهداتها وهي تشرع في البكاء ، قلت لزوجي :
-هذه الفتاة شديدة الدلال لا تأخذ بكلامها ، خطيبها مُناسب رجل يعمل بوظيفة مرموقة من عائلة كبيرة له شكل وسيم وهيئة محترمة ، ماذا ستجد أفضل من هذا .

أشار لي زوجي بإيماءة تعني الموافقة على كلامي وأكملنا مُشاهدة الفيلم .

تم الزواج وانتقلت ابنتي لبيت زوجها لتبدأ حكاية كانت واضحة منذ البداية !

في نهاية الأسبوع الأول اتصلت ابنتي تبكي أن زوجها أبرحها ضربًا لأنها تأخرت في تقديم الغداء بينما كانت منشغلة هي في غسل الملابس وأعمال البيت التي لا تنتهي ، قلت لها :
-أنتِ مُخطئة ولا غُبار عليه ، نظمي يومك وانجزي كل شيء في موعده .

على مدار أشهر السنة الأولى من زواجها كان هذا حالها وكلما اتصلت بي تشكو حالها أوبخها شديدًا وأؤيده بينما تبكي وتغلق الخط ، حتى قلّت اتصالاتها تمامًا ، كلما أخذها من يدها وطلب منها المكوث في بيتنا ، أظل أنا الأخرى أوبخها بشدة وأنها المتسببة في خراب حياتها ولو طلقها لعاشت منبوذة في مجتمعنا ، رغم أن المسكينة كانت تقوم بكل الواجبات لكنه كان يُفرغ كل ضغوط عمله وأهله عليها ثم أخذها وأعود بها لبيته وأجعلها تعتذر منها ، ويزداد هو قسوة وعصبية على كل صغيرة وكبيرة ، أنجبت وزادت الأعباء في وجود الصغير لكنه زاد هو الآخر ، فهو يضمن وجودها لأنه كلما أعادها إلينا أعدناها دون كرامة أو حساب لأفعاله معها .

حتى ذات يوم بينما نجلس في بيتنا نُشاهد التلفاز ، دقّ الهاتف وليته ما دقّ ، كان المتصل ضابط الشرطة يطلب حضورنا لشقة ابنتي !

كانت الصدمة والكارثة الكبرى قتلها ! ، قتلها غضبًا وعصبية أمام أعين صغيرها ، بينما يضربها أمسك برأسها وصدمه بقوة في الحائط فلفظت أنفاسها على الفور ! ، كان يجلس بجانبها باكيًا وهو يردد :
-لم أقصد ، كان الشيطان يعمي عيني فلم أفق إلا وهي جثة هامدة .

لم يكن يُصلي وقد حاولت مرارًا أن تجعله يلتزم فحتمًا قربه من الله سيجعله هادئ ويتقي الله فيها لكنه لم يسمع لها أبدًا ، واعتقدنا أنه سيتغير مع الوقت ، بكينا وانقهرنا ونحن نراها هكذا ، لم يُقدم لها أحدًا يد العون ، لم نحافظ عليها وكان معها كل الحق ، لم تخطئ حبيبتي أبدًا ، ولم يكن ذنبها إلا أنها ابنة أم وأب لم يحفظوا لها حقوقها حتى ضاعت الحقوق وضاعت هي .

🦋 من الخطأ إجبار بناتنا على الاستمرار بالخطبة والزواج لمجرد الخوف من كلام الناس ، يجب أن نتحرى الدقة في اختيار الشخص المناسب الملتزم ، ألا نُجبرهم على تحمل الخطأ ، ألا نرمي على عاتقهن كل المسؤولية ونتهمهن أنهن المخطئات لمجرد ألا ينفصلن ، من الخطأ ألا نحفظ حقوقهن منذ اليوم الأول ، أن نضع حدودًا لمن يتعداها حتى لا يتكرر أمر الاعتداء على حقوقهن .

للأسف قصة من الواقع قمت بكتابتها لتكون نصيحة لكل أم لا يشغلها سوى كلام الناس ، لتحفظ كل عائلة حقوق ابنتها وتصنع لها كرامة قبل أن يفوت الأوان ولا يبقى لهم سوى الندم ، وغالبًا ماتكون نهاية تلك الحكايات حزينة فما بُني على حزن وانتشال كرامة هُدم على رأس الجميع حزنًا ووجعًا .
الجدير بالذكر أني كتبت القصة من ثلاثة أشهر تقريبًا وفوجئت بوقوع أحداثها في عدة دول عربية وليس في بلدي فقط 💔


منقول
💢قصة اليوم💢

اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر، مدة الفصل الدراسي، للحصول على الدرجة الكاملة في مادته.

وفرض الأستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الإنسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضا مرئيا عن ما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.

لم يكتف الأستاذ بهذه المبادرة بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعايتها عبر تكريم أفضل 10 مبادرات بما يعادل ألف دولار أميركي.

في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة، وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.

نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين، فالجميع كان يحاول أن يقدم عملا إنسانيا مختلفا يرسم فيه السعادة على حياة غيره.

لقد قام طالب ماليزي وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يوميا أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة وهو هندي مسلم، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا.

اختار الطالب هذا الطالب تحديدا لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاء أو ابتسامة طوال مجاورته له لنحو عام،

كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحد ولا أحد يتحدث معه، يبدو حزينا وبائسا مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده.

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الكمبيوتر في الجامعة دون توقيع:
"كنت أتطلع صغيرا إلى أن أصبح طبيبا مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاء ستسهم عبره بإسعاد البشرية".

في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعة تقليدية ماليزية ووضعها خلف الباب ومعها رسالة:
"أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة".

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامة لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب بل شاهد في حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله، وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه:
"حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيبا حاذقا،
لا تخذلهم واستمر".

دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته !!

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة:
"ماذا ستحصل اليوم؟"،
"لا تتأخر... نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟".

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما، تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي !!

بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة، تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في الانصراف عن دراسة الطب ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها.

لعب الطالب الماليزي، محمد شريف، دورا محوريا في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.

سيصبح الطالب الهندي طبيبا يوما ما وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية..

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطا بإسعاد شخص كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه، اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.

اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.

ما احوجنا أن نكون مصدر سرور لبعضنا !!

أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ .

كن إيجابياً و مبادراً
انا ليلى ابلغ من العمر 40 عاما

ولدت في اسرة راقية فاحشة الثراء

كل ماكنت اطلبه ياتي في التو واللحظة

كنت الابنة الثالثة من بين اخوتي اي انني كنت الصغرى ،

درست ف مدارس خاصة تقدم كافة انواع الدلال ف الدروس واللبس

وكنت ارى الدنيا ملكا لي اين ماتوجهت افعل مااشاء

وعندما اصبحت ف العشرين وكنت ف زهرة الشباب وكنت ف غاية الجمال والدلال والتحقت بالجامعه

ف السنة الاولى التقيت بفتاة تكبرني بعامين وكانت ف منتهى الاخلاق معي وهادئه وكانت تميل الى الوحدة بعيدة عن ضجيج وضحكات الشباب والفتيات

وكنت اراها تمسك بمصحف صغير تحمله معها ف الحقيبة

وكنت اراها منهمكة ف القراءة لدرجة انها لاتشعر بوجودي حين احدثها

فبدات اتعجب منها فسالتها ماالذي يلهيك هكذا ؟؟!!

فنظرت الي وابتسمت واومات براسها وكانها تقول انتظري وساخبرك

وعندما انهت القراءة توجهت الي وقالت لما لاتجربين 📖

فقلت انا اقرا القران ولكن ليس بانتظام ولا احفظ

فقالت احفظي سورة صغيرة اليوم وغدا تعالي اقرئيها غيبا امامي

قلت ولما ؟

قالت الا تريدين ان تعرفي مايلهيني مع القران هيا وساجيبك

وفعلا بدات احفظ السور الصغيرة ويوما بعد يوم ازداد حماسا للحفظ

وهكذا حتى صرت مثلها انهمك ولا اكاد اشعر بمن حولي

ولكن كانت هناك عقبة ف طريقي وهي والداي واخواتي حيث اعتدنا ان نقيم حفلة كل اسبوع نرقص ونغني فلما راوني هكذا وبدات اتجنب الحفلات غضبت امي وقالت لماذا تنعزلين لا اريدك ان تصبحي معقده وكنت اسال الله ان يعينني

حتى تزوجت من رجل ميسور الحال ملتزم بعد رفض اهلي له وبذل الكثير من الجهد لاقناعهم

ورزقني الله بصبي وفتاة اصبحا هما حياتي وتعليمهم همي وتربيتهم وتحفيظهم القران شغلي الشاغل

ومازلت احفظ القران

دون كلل او ملل وف يوم ما التقيت بزميلتي التي اعانتني ونبهتني للحفظ وفرحت كثيرا واحتضنتها وعبرت لها عن اشتياقي لها وامتناني

فقالت هاتي يدك الى الجنة

قلت حسنا معك يدي وسنشد بعضنا

وتفرقنا كل ذهبت لوجهتها

وما هي الا لحظات حتى سمعت صوت حادث مريع ثم اصوات سيارات الاسعاف

فدب الخوف الى قلبي

فرجعت الى الخلف الى المكان الذي تركت فيه حبيبة عمري لاجدها محمولة ع سرير خشبي

وتنهمر منها الدماء

فهرعت اليها وقدمايا لاتكادان تحملاني ودموعي اغرقت وجنتي

عندما وصلت اليها نظرت اليها بحسرة وقالت بصوت مختنق سامحيني

قلت علاما ؟؟

قالت لاني امسكت بيدك وقلت معا الى الجنة وها انا اسبقك اليها اني اشم ريحها

ونسيمها يكاد يقتلع قلبي ولم تكمل واخذت بالتشهد

ولفظت انفاسها

ادركت عندها انه لا امان ولا طمانينة من الموت

مرت سنوات ولم تفارق مخيلتي ومازالت كلماتها يتردد صداها ف قلبي

عندها عاهدت نفسي وعاهدتها ان ابذل قصارى جهدي ان اعمل واسعى واجتهد كي اكون معها ف الجنة

وادعو الله ان يجمعني بها

قال صل الله عليه وسلم

🍃المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل 🍃

وصية غالية يا احبابي استكثروا من الاصدقاء الصالحين فهم نور للطريق ، بصحبتهم تتغير الحياة💕
-

تسير #تخطب_بنت على سنة الله ورسوله ومعك اهم الشخصيات في العائلة ابوك ، امك ، اخوالك، اعمومك ، تدخل لبيت غريب ويستقبلوك إستقبال الرجال وتدخل من الباب #معزز_مكرم تجلس في وسط البيت ويدخلوك احسن مجلس ويقدمو لك افخر واغلى الأكل ، والشراب. والكل فاعل لك قدر وقيمة ويحاكوك بكل وقار واحترام .. وبعدين تجي لحظة مقابلة الحريوة .. الكل يخليك تبسر البنت (النظرة الشرعية ) تبسرها وتحاكيها قبال الكل ابوها ، امها ، اخوتها وخواتها، وانت رافع راسك اقلك ليش ،
لإنك #النسب_وحامي_العرض_والظهر ...
ايوة #النسب الذي #يرفع_الرأس
مش الغاوي الطايش الي #بيتسلى في الخفا ..،
الكل فارح بك وبيشجعك ويدعمك يشجعك لأنك #رجال وقصدك الحلال ورضا الله. والكل #يشهد_لك_بهـذا_اليوم


#بالله_عليك_مش_الحلال_احلا ↻⁽̚͢
في فرق بين كلمة حقي الطبيعي وفرق بين ماشاء الله عليه يعني
لما تتزوجي وماقد كملتي دراستش وخلاش تكملي عنده ذا مش ماشاء الله عليه ذا حقش الطبيعي...انما لما يسهر معش وقت اختباراتش في الليل ويساعدش للصباح هانا قولي ماشاء الله عليه.
لما ماينقص عليش بشي من صرفيات من والى هذا حقش الطبيعي... انما لما يزيدش فوق الصرفيات وهدايا ودلع هانا قولي ماشاء الله عليه واعتبريه انجاز تحكي فيه.
لما تتعبي ويسعفش لمستشفى راقي ويوقف معش هذا حقش الطبيعي كونش شريكة حياته... انما لما يتطلب الموضوع يتبرع لش من اعضائه مثل الكلية وهو مابيحصلش ابداً هانا قولي ماشاء الله عليه بكل قنوات العالم وفي كل مواقع التواصل الإجتماعي.
#قصة_مضحكة

هذي سالفة قديمة من سوالف الأولين
يقول كانت البيوت طينية متشابهة ومتقاربة
وفي يوم قلت لزوجتي بيجيني ضيوف على العشا
والعشاء كان موعده المعتاد بعد المغرب مباشره وطلبت منها تجهز كل شي قبل يجون الضيوف
يقول رحت للمزرعة اجيب اغراض ورجعت على آذان المغرب ويوم دخلت البيت لقيتها نايمة
وأخذت عصى وضربتها بكل قوتي من شدة الحره .
وطلعت بالليوان يوم انتبهت اثر البيت اللي دخلته ماهو بيتي هذا بيت جاري وانا دخلت بالخطأ والحرمة اللي انا ضربت تصير حرمة جاري
يقول تلطمت وطلعت لبيتي ولقيت زوجتي مجهزة كل شي تنتظرني
يقول جو الضيوف وضيفتهم وانا متكدر ووجهي متلفع وضايق صدري من الخطأ اللي سويته وراحوا الضيوف وجلست ثلاثة أيام بالبيت ضايق صدري انتظر جاري يشتكيني لكن ما شكاني
بعدها رحت لسوق الذهب وشريت هامة ذهب وطقيت الباب على جاري وقلت له القصة وقلت هذا الذهب رضاوة لزوجتك عن الضرب اللي جاها مني
قال جاري زاد انا مستغرب اشوف الحرمه متسنعة ومتغيرة وصايرة تهتم بشغل البيت ليتك كل أسبوع تدخل وتجلدها
اثر الضعيفه ماتدري تحسب اللي ضاربها زوجه
الذي ينشرون صور مكه 🕋 المكرمه ويكتبون مشتاق لرؤيتك اقول له المسجد الذي في حارتكم مشتاق لك اكثر

حقيقه مؤلمه 👌🏼
#ﺍﺳﻤﻌﻲ ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺃﻭﺻﻴﻚ ﺍﻟﺴﺘﺮ
ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻓﻲ ﻭﻗﺘﻜﻢ ﺍﺻﺒﺢ #ﺧﻄﻴﺮ

#ﺍﻟﻔﺘﻦ ﺗﻤﻄﺮ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻛﺎﻟﻤﻄﺮ
ﻣﻦ ﻣﺸﻰ ﻓﻲ ﺩﺭﺑﻬﺎ ﺃﺻﺒﺢ #ﺿﺮﻳﺮ

#ﻣﻮﺿﺔ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪ ﺗﺤﺮﻕ ﻛﺎﻟﺠﻤﺮ
ﻣﻦ ﻭﻃﺎﻫﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻳﺎﻣﻪ #ﺳﻌﻴﺮ

#ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻔﻜﺮ
ﺳﺨﺮ ﺍﻷ‌ﻋﻼ‌ﻡ ﻟﻠﺪﻭﺭ #ﺍﻟﺤﻘﻴﺮ

#ﻋﺰﺗﻚ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ ﻳﺎ ﺃﺧﺘﻲ ﻓﺨﺮ
ﻻ‌ﻳﻐﺮﻙ ﺭﺍﻱ ﻣﻌﺪﻭﻡ #ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ

#ﻋﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮء ﺭﻓﻘﺘﻬﻦ ﺧﻄﺮ
ﻛﺎﻟﺸﻴﺎﻩ ﺍﻟﺠﺮﺏ ﻣﺎ ﺗﻌﻄﻴﻚ #ﺧﻴﺮ

#ﺃﺣﺬﺭﻱ ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺗﻔﺮﻳﻊ ﺍﻟﺸﻌﺮ
ﺧﻠﻲ ﺣﺠﺎﺑﻚ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻚ وقت #المسير

#وسلامتكم👌🍃
#كم من بنيه ناقصه قبعة الشال
وفي الوفا مقدارها من #يطوله

#وأشناب ناقصها عبايه وسروال
رخيص في جهده وزايد #فضوله

#كذاب في وجهك مراوغ ومحتال
يبيــع معروفـــك ويقبض #عمـولـة

#حيا نباه اللي مع الوقت ما مال
كنه خوي العمر منذ #الطفوله

#هذا الخوي اللي على الراس ينشال
لـو جار وقتك شال عنك #الحموله

#لاقال كلمه برهن القول بأفعال
يسري معك لو ليلك أرخى #سدوله

#وسلامتكم👌🍃
"

‏⠀
#لعنبو رجالٍ ماستر بنت وحفظ #سرها

#ولعنبو من يعده في صفوف #الرجُوله

#وسلامتكم👌🔥
#من أقسى ما قرأت فى الأدب

"عندما تَطَلقت أمي ورحلت في حال سبيلها، أجبرنا والدي على عدم زيارتها، وكانت الأيام كفيلة بأن أنساها وأعتاد على زوجة أب السيئة.. أخي الذي كان يغيب عن المنزل لليلةٍ أو اثنتين.
لم يأبه حين يعود للعقاب الذي ينتظره، ومع الكثير من الركل والصفع كان يتظاهر أنه فاقد للوعي، فينقذ من الاعتراف عن مكان غيابه؛ كنت صديق أخي الوحيد مع ذلك لم يخبرني أيضًا أين كان يقضي الأيام التي يغيبها ربما لأني كنت جبانًا وأخاف من ظلي.
يومًا أتذكر أنه دام على غياب أخي أكثر من ثلاث أيام وكان والدي يشتاط غضبًا ولكثرة ما أغدقت زوجته برأسه عليه أراد أن يسبب له موتًا مؤقتًا ما هي إلا ساعة واحدة كان ممددًا على أرضية الغرفة غارقًا بدمائه عندها أدركت أن الوحدة كفيلة أيضًا بجعلي أنساه هو الآخر.
في ليلةٍ باردة وجدت تحت وسادته رسالة خائفة قال فيها:
“ واصل زيارة أمنا فهي عمياء ولن تفرق صوتنا واصل رعايتها تحت التعذيب ولا تشعرها أن أحدنا قد رحل ”.

@storyonly3

سـلِّم أموركَ للقـديرِ فـإنَّـهُ
لو شاء أنزل بين كفَيك القَمَر..!
2024/10/02 14:25:28
Back to Top
HTML Embed Code: