Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍1
🌸الصحة النفسية🌸

ُكراً_غزَّة!*

منذ سنةٍ، قالتْ لي زوجتي، ونحن نُشاهد تقريراً عن عدد الأطفال الذين تيتَّمُوا في غزَّة: عندما تنتهي الحربُ، سنحضرُ أطفالاً أيتاماً من غزَّة ونُربيهم مع أولادنا!
فقلتُ لها: عندما تنتهي الحرب سنُعطيهم أولادنا ليربُّوهم لنا!
هذه الحربُ علَّمتنا أنَّ غزَّة لا تُشبه شيئاً في هذا العالم، ولا يُشبهها شيءٌ في هذا العالم، كأنها قطعة صغيرة اُقتطعتْ من الجنَّة، ثمَّ أُهبطتْ إلى الأرض لتُصحِّحَ خطوات البشريَّة العوجاء، ولتدلَّها على الطَّريق بعد أن تاهت خطواتها، فشُكراً غزَّة!

1. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن الجنود الحقيقيين يتخرجون من سورة الأنفال، ومن حلقات تحفيظ القرآن الكريم، لا من الكليات الحربية! رأينا جنودكِ بلا بدلات أنيقة، ولا نجوم على الأكتاف، ولا نياشين على الصدور، ولكنهم جنرالات! شُكراً لأنكِ أذلَّيْتِ جيشاً قالوا لنا عنه إنه لا يُهزم! لقد هدمتِ صنماً من خوفٍ نحتوه في قلوبنا بإتقان فرأينا أن هذا الجيش نَمِرٌ من ورقٍ، يُقتَلُ ويُؤسَرُ!

2. شُكراً غزَّة، لكتائبِ العزِّ فيكِ أعادتْ إلينا أمجاد الأبطال الأوائل، شكراً للقلة المؤمنة تُذكرنا بدراً، وللنفير رغم القرحِ تُذكِّرُنا حمراءَ الأسد، وللقتالِ من مسافةِ صفرٍ تُذكرنا يوم اليمامة، وللشهادة تُذكرنا بيعة عكرمةَ على الموت في اليرموك، وللثبات يُذكرنا الصّحابة يوم القادسيّة!

3. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن في صدور الرجال أُسوداً رابضة، وأنه متى ما تهيأت لها الظروف أعادت إلينا أمجاد الصحابة.. فشكرا لسْعدٍ عند الراجمة، أبدع في رميه -بأبي هو وأمي- وشكرا لقوات النُّخبة على ما رأينا من بسالتها، ذكّرتْنا -والله- بيوم أُحد إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم: مَنْ رجلٌ يبيع لنا نفسه؟ فوثب زياد بن السَّكن فباعها!

4. شكراً غزَّة إذ تشرحين لنا سورة الأنفال على طريقتكِ، فعرفْنَا أنَّ ترتيلَ الآياتِ شيءٌ والعملُ بها شيءٌ أخر!

5. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن المجاهدين متى ما كانوا للناس كان الناس لهم، قُتل أطفالكِ فصبرَ أهلهم وقالوا: إنَّا للمقاومة فدى! وهُدمتْ بيوتهم فقالوا: إن للعزَّة ثمنا باهظا! أُوذوا لكي ينفَضُّوا عن مجاهديكِ، فإذا بهم في الحرب -كما كانوا في السِّلم- يضعون المجاهدين تيجانا على رؤوسهم.. وإنها لرؤوس تستحقّ القُبَل!

6. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن من يُرِد يستطِع، وأن الأمر لا يتعلق بالإمكانيّات وإنما بالإرادة، فمتى ما وُجِدتْ تحققت المعجزات، وإنكِ والله معجزة من هذا الزمان!

7. شكراً غزَة، منكِ تعلَّمنا أن هذه الأمّة تحيا بالدماء.. كنّا ننظر في هذه الملايين الفقيرة تروح وتجيء ولكن ثمّة روح تنقصها، ثم جاء دمُكِ فنفخ فيها الروح! من وراءكِ أمّة تغلي، ومارد مقيَّد آنَ أوان انبعاثه!

8. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن الشدَّة تُربِّي، والأيام الصعبة تصقُل، أطفالكِ كبروا قبل أوانهم، سمعنا منهم أقوال الرجال، ونساؤكِ خنساواتٌ يُشبهنَ الصحابيات صبراً وفداءً وتقديماً لله، ورجالكِ جبال.. من ذا يستطيع أن يهدم جبلا!

9. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن هذا العالم غابة، وأنه لا يُحترم فيه إلا القوي، فلم يوقفهم على أعتابكِ مجلس الأمن، ولا هيئة الأمم، ولا ميثاق حقوق الإنسان، لقد أوقفتهم قذائف الياسين!

10. شكراً غزّة، منكِ تعلّمنا أن السُمَّ يمكن دسُّه في العسل، أولئك الذين أساؤوا لنبيّنا صلى الله عليه وسلم بحجة حرية التعبير قيدوا حساباتنا، وحذفوا منشوراتنا حين عبَّرنا عن آرائنا ونحن ندافع عنكِ! وأولئك الذين دعونا إلى دين واحد إنساني شفيق ورحيم، لمَّا رأوكِ تُذبحين خلعوا إنسانيتهم، واستدلوا على ضرورة قتلكِ بالتلمود ومُحرَّف الإنجيل! فصرنا الآن نردِّد بصوت أعلى: لكم دينكم ولي دين.

11. شكراً غزّة، منكِ تعلَّمنا أن لا ننخدع بعد اليوم بحقوق الطفل وقد صفّقوا لقتل أطفالكِ، ولن يدخلوا بيوتنا بحقوق المرأة فقد سكتوا عن قتل نسائكِ.. كانت كل هذه أقنعة ليهدموا الأُسرة عندنا، فهي آخر القلاع.

12. شكراً للرِّجالِ الحقيقيين الذين صَنعوا هذا المشهد، شكراً لأبي خالدٍ الذي أعدَّ الكتائب، ولأبي البراء الذي هيَّأ الركائب، ولأبي إبراهيم الذي عقدَ خُضْرَ العصائب!
‏شكراً لأبي العبد وأبي الوليد وأبي محمد وأبي أسامة في دهاء السّياسة!
‏شكراً للمُلثَّمِ صوتٌ من نارٍ وبارود!
‏شكراً لسعدٍ عند الرَّاجمة، ولحذيفة أمين السِّرِّ، ولجعفرَ الطّيار إذ يأتيهم من الأعلى بغتةً، وللضَّفادع البشريَّة تُصبِّحُ عسقلانَ مع الموج! شكراً للحمام الزَّاجلِ في سلاح الإشارة، ولأُسْدِ كتائب المشاة تنتظرُ حمقاً برِّياً لتبدأ الإغارة!

13.
شكراً للأباء العظماء، وللأمهات الخنساوات، الذين ربُّوا قوات النخبة في الكتائب، يا للمجد في أن يصنعُ المرءُ بطلاً ثم يشاهدُ حصاد تربيته! شكراً لزوجاتهم، كُنتُنَّ حماة ظهورهم وخطوطهم الخلفية فما كان لهم أن يكونوا في المقدمة لولا أن بطلاتٍ مثلكُنَّ كُنَّ في الدَّعمِ والإسناد، واللهِ لكأنهُ مشهد نزول النّبيُّ صلى الله عليه وسلم من الغار إلى خديجة قساوة الدنيا كلها يهونها صدر حبيبة!

14. شكراً لأطبائكِ وممرضيكِ كانت تصلهم جثث أحبابهم فلا تلفتهم عن جراح النّاس!

15. شكراً لعائلاتك التي ذهبتْ جميعاً إلى الجّنة، فلم يبكِ أحد على أحدٍ، ولو يستوحش أحدٌ فراق أحد، يأبى الله إلا أن يُدخلَ الأحبة إلى الجنة زُمراً!

16. شكراً لأطفالكِ ما كنا نعرفُ قبل اليوم أن الصّغار يمكن أن يصبحوا رجالاٌ قبل أوانهم، وأنَّ السيوف تصقلها النّار، كيف ربيتموهم بهذه الطَّريقة التي جعلتنا نستصغر أنفسنا أمامهم!

17. شكراً لنسائكِ لقد أَعَدْنَ إلينا بطولات أم عمارة، وصولاتِ رُفيدة، وتضحيات الخنساء تدفنُ أولادها وتسأل الله أن يتقبل منها قربانها!

18. شكراً لعجائزكِ لقد شرحنَ لنا كُتب العقيدة الطوال في مقاطع مصورة لا تتعدى الدقيقة، ما أجمل حين تتحول العقيدة من حبرٍ على الورق إلى دمٍ يجري في العروق!

19. شُكراً لشيوخك يدفنون أولادهم وأحفادهم فلا تكسرهم الجنائز، ولا تثنيهم الأشلاء، لسان حالهم قبل مقالهم: اللهمَّ خُذْ من دمنا حتى ترضى!

20. شكراً غزّة، منكِ تعلَّمنا أن الأزمات تُسقِط الأقنعة، وتكشف الوجوه على حقيقتها، فكم من كتف حسبناه صالحا للاتكاء فإذا هو هشٌّ! وكم من شجاع في كلامه صار جبانا لا فعل له! وكم من عالِم حسبناه ربّانيًّا فإذا هو يُباع ويُشترى!
أردتِها أنتِ معركة، وأرادها الله فاضحةً ومنقِّيةً للصفوف، فما هي الآن إلا جولة تساقط فيها كثيرون، وهذا أفضل من أن ينْسلُّوا من بين أظهُرِنا إذا ما حانت المعركة الحاسمة!

#أدهم_شرقاوي
ُطور
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸 https://www.tg-me.com/alneher
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
‏الطبيب الفلسطيني البريطاني غسان أبو ستة يخرس مذيعة سكاي نيوز، بعدما استهلت حوارها معه بسؤال:

"كل هذا بدأ بسبب حماس، ألا تتمنى أنهم لم يطلقوا 4300 صاروخا على إسرائيل في السابع من أكتوبر؟"

كان رده المفحم:

"أتمنى لو أن 1948 لم يحدث ولم تحاول إسرائيل القضاء على سكان فلسطين الأصليين وتحوّلنا إلى لاجئين. حياتنا ليس لها قيمة بالنسبة لكِ بسبب لون بشرتنا ولأننا عرب مسلمون!"
4 مليون دولار قيمة الذهب الذي ارتدته الناقة "الهنوف" في حفل زواجها على الجمل "عجلان"

هنيئا للعريسين وللبعير المالك!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة الا بالله
🤣1
🌸الصحة النفسية🌸

#الأسرار_الثلاثة_للشخصية_الجذابة

يكمن سِرُّ الشخصية الجذّابة التي يتميز بها بعض الأشخاص في اهتمامهم بثلاثةِ أنواعٍ من الحاجاتِ البشريةِ ، والتي لو أشبعها الشخص لدى الآخرين أصبح قادراً على اجتذابهم ، فالإنسان غير قادرٍ على جعل الناس يُحبونهُ ولكنّه قادرٌ على أن يجتذبهم إليه ، والأسرار الثلاثة هي :

1⃣ #التقبل :

البعض منّا يشعر أنّه بحاجةٍ إلى من يتقبّله على طبيعتهِ ، وإلى الذين يشعر بالاسترخاء أثناء الجلوس معهم ، فمثل هؤلاء الناس تكثر صداقتهم ويجذبون الناس إليهم ، أما الأشخاص الذين تكثر انتقاداتهم ، ويتصيدون الأخطاء للآخرين ، ولا يرون منهم إلا السقطات والعثرات ، والذين يكثر حديثهم عن تقديم الاقتراحات للعلاج والتحسين ، أولئك لن يجتذبوا الآخرين إليهم ، ولن يجدوا من يحرص على صداقتهم ، وصاحب الشخصية الجذابة يجب ألا يضع القوانين الصارمة لمن يخالطهم ، وأيّ الطريق يتبعونه ، بل عليه أن يتركهم على راحتهم ، يتمتعون بالاسترخاء في وجودهِ.

2⃣ #القبول :

وهو السرّ الثاني من أسرار الشخصية الجذابة ، والمدى الذي يتركه القبول لدى الناس يصل إلى درجةٍ أبعد من المدى الذي يصل إليه التقبّل ، فالتقبّل يعني أننا نتقبّل الآخرين على علّاتهم ، وبأخطائهم ونمنحهم مع ذلك صداقتنا ، أما القبول فيكون أكثر إيجابية ، وهو محاولة البحث عن الجوانب الإيجابية ، والصفات الجيدة التي نحبُّها فيهم ، وهذا الأمر يعتمد على شخصية الفرد ، فصاحب الشخصية السلبية لا يرى في الآخرين إلا الصفات السلبية ، بينما صاحب الشخصية الإيجابية فإنّه يكون منتبهاً للأشياء التي يرغبها ويفضّلها.

3⃣ #التقدير :

نوع آخر من احتياجات الانسان وهو الحاجة إلى التقدير والثناء ، فالإنسان يسعى دائماً إلى من يقدّر قيمته ويرفع منها ، ويبتعد عن الذين يحطون من قدرهِ ، فعلى الشخص الجذّاب أن يُشعر الآخرين بتقديرهِ الكبير لهم ، وأن يعرف أنّ الإنسان هو أهمّ شيءٍ على سطحِ الأرض ، ومن الطّرق التي يستطيع أن يُظهر الشخص تقدير الآخرين واهتمامهِ بهم ، أن يخصّهم بشيءٍ من عبارات المدح والثّناء دون غيرهم والتي تُدخل السعادة إلى نفوسهم.
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸https://www.tg-me.com/alneher
2025/07/08 19:13:57
Back to Top
HTML Embed Code: