هذا هو الطريق، لمن رام الشرف والإباء والخلود، جماره حارقة، ومصير سالكه اصطفاء
وهؤلاء هم رواده، عرفوا مغارم السير فيه وسلكوه جميعاً مستجيبين لأمر الله، ثابتين واثقين، صاعدين دوماً حتى والانحدار يجلل العالم، قابضين على الزناد حتى والوهن يستفحل في أوصال الخائفين الخائبين من حولهم.
وتلك هي معركة الأمة الكبرى، بلون دربها وحجم أثمانها، أما مآلاتها فهي مرئية للموقنين بوعد الله، محجوبة عمن تثاقل وفرط بالأمانة، أو سلّم بجبروت عدوه.
اللهم ارحم عبدك القائد أبو العبد هنيه، وتقبله مجاهداً مقداما، ما وهن وما ضعف وما استكان، وظل باراً بوعده وعهده، من لحظة البيعة حتى أوان الارتقاء.
وهؤلاء هم رواده، عرفوا مغارم السير فيه وسلكوه جميعاً مستجيبين لأمر الله، ثابتين واثقين، صاعدين دوماً حتى والانحدار يجلل العالم، قابضين على الزناد حتى والوهن يستفحل في أوصال الخائفين الخائبين من حولهم.
وتلك هي معركة الأمة الكبرى، بلون دربها وحجم أثمانها، أما مآلاتها فهي مرئية للموقنين بوعد الله، محجوبة عمن تثاقل وفرط بالأمانة، أو سلّم بجبروت عدوه.
اللهم ارحم عبدك القائد أبو العبد هنيه، وتقبله مجاهداً مقداما، ما وهن وما ضعف وما استكان، وظل باراً بوعده وعهده، من لحظة البيعة حتى أوان الارتقاء.
😭3