Telegram Web Link
حبيبه ياروحي
اظن الليلة حته المحل يمطر
حته عود الهجر فرَّع
عود لاخر
وآنه أنطر
خضري فوگ الباب
فوگ العتبه
فوگ الرزَه
خاف السنه تعبر
لايروحي
اشگد محزنه!!!
گلنه جدبه
گلنه مرّه من العطش ياروح
گلنه
افطره هم مابيچ ياروحي؟!
الورد معذوره منه


مظفر النواب
آنه حبيتك محبة روح ماترضاش غيرك
واشتهي شفافي من أطريها بصفاتك




مظفر النواب
بالغلط
دگيت بابه بليله من ذيچ الليالي
طلع لابس ثوب ململ على جلده
وبيده شدة رازقي
وقنديل نهده زغير يلالي



مظفر النواب
عبرتُ بها جسر بغداد
في ذلكَ العمر أحضنها
وتشدُ على كتفي بخوفٍ
من فرط ماقد شددنا
ارتخى الشدُّ وارتبكت راحتاي
وضاعت صرخةُ عشفي
بذاكَ المساء المطير


مظفر النواب
تغص الدمعه بعيوني ويلولا العيب اهلهل



مظفر النواب
لاتتركيني فلكاً
يدورُ دون نجمةٍ
هذا فؤادي فأسكني
او مرةً فمرةً ترددي



مظفر
كيف أندسَّ بهذا القفص المقفل في رائحة الليل!؟
كيف أندسَّ كزهرة لوزٍ بكتاب أغانٍ صوفية!؟
قصيدة جميلة الاحساس قليلة النشر

(الشهيد ابو عليوي)



راجع
بطرگ المواجع
حیل ادگ راسي
بشبابيچك ندم
ضايع
وادور على ضايع
اركض امسودن بالشناشيل
وعيوني دماية كحل وازنابير
مايع
حلو مايع
وبكل برائة
وعلي الشرجي
من اجيسك
عنبر بوسط الاصابع
طويرني ويسترها ربك
خطف والدمام يرگع
والعطش سد الشرایع
راجع
بطرگ الدمع عیني بالوشايع
ادك باب البيت واسمع
كل وطنا
ايگلي ما قصرت
واحچیله الصوافن والسمایع
راجع
احط دوخة راسي بسكوت..اعل چتفه
نخجل سویه بناس تتسمی طلایع
ویفتهم لیش اسکتت
کلهن امسامح علیهن
الا المنابح وراي بغرب
واتچبح اتچبح
والشماته ما بین الخناجر
مرة اشبن واني واگف
مرة اشبن واني واگع
کلهن لخاطر عیونك
الا المصافح سچاچین الذبح
کل یوم
عن سوله وطبایع
راجع
بساعة الحملة واشوفك
ولك راجع
النواب والكاطع
مظفر عبد المجيد النواب
محمد عبد الوهاب – خايف اقول
انا زارني طيفك في منامي
قبل ما احبك
وفاجَأتَهُم
أنَّكَ أنتَ رحى الخَلقِ
تَطحَنَهُم ما تشاءُ
وأنّكَ أنتَ الزَّمَن



مظفر
يتموَّجُ في خَدَّيك
خُمورُ العبقِ الشتويِّ


مظفر
و إجت نسمه ...
و غفت بالبردي النواطير
و لن الريح طرَّتنه
حسافه إنچفت دلَّتنه
و تگلگل بيت المعازيب
يا كل الحسافه ...
مشردين بشمس ديرتنه
و تطشرن كل سوالفنه
و تمزگت ذيچ لمَّتنه
و غدت لن السَلف مجزره
و لا چانت بيارغنه سِمه الدنيه
و لا چِنَّه
و تچنَّه الواطي بچبير الاسم
يا عيبة العيبه يهلنه و خيبة الضنَّه



مظفر
فآهٍ مِن الذُلِّ
في نَفحة الياسمين
ذَكِيٌّ ويَعرفُ
كلَّ الدروبِ القديمة


مظفر
و لكِن على كُلِّ هذا
الخَرابِ المُبَجَّلِ
كيفَ يَتِمُّ البِناءُ



مظفر
من أيَّ حَنانٍ حُزنَ عينيك



مظفر
2024/09/21 21:23:06
Back to Top
HTML Embed Code: