‼️أين ذهبووا؟؟
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
"كلما غفل قلبك واندمجت نفسك في الحياة الدنيا ؛ فاخرج إلى القبور ، وتفكر في هؤلاء القوم الذين كانوا بالأمس مثلك على الأرض
❗يأكلون
❗ويشربون
❗ويتمتعون
والآن أين ذهبوا ؟
صاروا الآن مرتهنين بأعمالهم ، لم ينفعهم إلا عملهم" .

رزقنا الله وإياكم الإستعداد ليوم المعاد

#تذكيــر:-
الوتــر & صيــام الخميس🌱

يــارب يــارب❤️‍🩹

°°
‌‌‌‌ ‏ذكر الله ﷻ في بداية يومك زاد للروح ،
لتحمّل عناء اليوم حينما تغدو وتروح ،
وترديد الأذكار بيقين في مطلع الإصباح ،
واستشعار معانيها أنسٌ للقلب والأرواح ،
وأمان لك يبعثر مواطن خوفك ،
ويسري على كافّة أجزاء يومك !.
—••—
📀

اختر محيطك بعناية؛ فالمجاورة مؤثّرة، والخلطة معدية، واللسان ينسج على منوال جليسه، والطباع تميل إلى أشباهها..

تمتزج الألفاظ، وتتشاكل النبرات، وتتوافق الخواطر والأذواق حتى يغدو الجمع كأنّه نفس واحدة.

وليست الفطنة في مفارقة الأذى فحسب، بل في اختيار من يزيدك عقلًا وفضلًا ورفعة!

كلمة التوحيد

كيف نعالج قلوبنا من الأمراض.🌱🌳

"لا حياة لمن يظلُّ واقفًا على الضفاف، خائفًا من الأمواج والأعاصير.. الحياة لمن يتحرَّك، يُقدِم، يُقبِل، يخوض، يتعثَّر، ينهض، يصبر؛ حتى يظفر أخيرًا."

قال الشافعيّ:

من أحبّ أن يفتح الله قلبه ويرزقه الحكمة فعليه :
●بالخلوة
●وقلّة الأكل
●وترك مخالطة السفهاء *وبعضِ أهل العلم الذين ليس معهم إنصاف ولا أدب).

‏مناقب الشافعي | للبيهقي( 2/ 172

انشروا أرقام الدعاة في اللغات الأخرى؛ فقد تكون سببًا في هداية أحدهم إلى الإسلام، وقطع نسل الكفر في ذريته، وهٰذه الهداية خير لك من حمر النعم.. عمل يسير أجره عظيم..

🪴 ـ آخـر كلـمات النبـي محمـد ﷺ .

🌸🍃


قال ابن الجوزي رحمه الله :

المعصية بعد المعصية عقاب المعصية ، والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة.

وربما كان العقاب معنوياً ، كما قال بعض أحبار بني إسرائيل : يارب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟

فقيل له:كم أعاقبك وأنت لا تدري ، أليس قد حرمتُكَ حلاوة مُناجَاتي ؟

📖صيد الخاطر

#

تدبر

"فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ"

هكذا يأتي الفرج من الله حين يأتي،
مباركاً، طيباً، جابراً، متتابعاً، مطمئناً، مبهجاً، لتقر به الأعين، وتطيب به الأنفس..

• اللهمَّ جبرك الذي يغنينا بفضلك عمّن سِواك.

#ثق_بربك

لا توجد أُمِّيَّةٌ يوم القيامة ..!

﴿اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا﴾

قال قتادة: سيقرأ يومئذ مَن لم يكن قارئًا في الدنيا.

"ذكر ابن القيِّم -رحمه الله- في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة على نبيِّنا محمَّد ﷺ أنَّها: سبب لقضاء الحوائج ..

والحوائج؛ كل ما يفتقر إليه الإنسان ويطلبه، فحريٌّ على من أدركته حاجة من حوائج الدُّنيا ولم يوفَّق لقضائها؛ أن يلزم باب الصلاة على نبيَنا محمد ﷺ في ليله ونهاره، وأن يجعل له وردًا لا يتنازل عنه مهما كلّفه الأمر، فإنَّ الافتقار إلى الحوائج الدنيوية يورث الهمَّ في سبيل تحقيقها، وقد يجد العبد من مشقَّة الحاجة أمورًا يُكابدها وحده، ولمَّا كان ذكره الشَّريف مانعٌ من حصول الشقاء الدنيوي؛ كان لزامًا على من ذَكَرَه؛ أن تُكفى همومه، وتتحقق مَطالبه، وتُقضى حوائجه. لقوله ﷺ لمن أكثر من الصّلاة عليه: "إذًا تُكفى همّك ويغفر ذنبك"

كلمات ثمينة
من منبر المدينة 🖇️🌿