‏أدفئ روحك الموحشة بالقرآن💭!

أكاد أجزم أن متابعة حسابات الصالحين في وسائل التواصل وكثرة المطالعة فيها سبب من أسباب التغيُّر للأفضل و الثبات؛ لا سيَّما في هذا الزمن زمن الفتن والهشاشة..

فأحيطوا أنفسكم بحسابات الصالحين حتی وإن كنتم عكس ذلك فالتأثير سيصل إليكُم وستجدون الثمرة ولو بعد حين .

لا إله إلا الله

لماذا هذه الكلمات الأربع؟
لأنها تحمل خلاصة العقيدة، وأعظم معاني الإيمان.

قال النبي ﷺ:
> "أفضل الكلام بعد القرآن أربع، وهن من القرآن: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر."
(رواه النسائي وصححه الألباني)
كل كلمة منها تبني داخلك معراجًا إلى الله:
التسبيح: تنزيهٌ لله عن كل نقص
التحميد: شكرٌ لله على كل عطاياه
التهليل: توحيدٌ خالص لا شريك له
التكبير: تعظيمٌ لله فوق كل شيء

• 🔖🌱 ؛

كيف يكسب العبد ود الله عز وجل؟

🎙️ الشيخ : محمد الشنقيطي

‏بعض الدعوات قد تتأخر
لتُدبّر على عين الله وتتهيأ
لتصلك في اللحظة اللي تناسبك
وتفرحك أكثر من توقّعك..
ثِق بالله وكن على يقين أن المستحيل عندنا لكن عند الله (كن فيكون) ...

الوتــر خير ختام ليومك 🌦️

ارح قلبــــك❥



• •

✔️ من فضائل الأعمال قراءة القرآن

▪️ عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن، مثل الأترجة، ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة، لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن، مثل الريحانة، ريحها طيب وطعمها مر، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة، ليس لها ريح وطعمها مر). رواه البخاري ومسلم

📚 الموسوعة الحديثية - موقع الدرر السنية

استشعر قربك من الله في صلاتك 🌸

نصيحة مُحب 🌦️

٠.٠


هناك مساحات تتوقف عندها الفتوىٰ وتظهر فيها التقوىٰ، وهنا يتفاضل الناس.

🫧

﴿ وَإِذا سَأَلَكَ عِبادي عَنّي فَإِنّي قَريبٌ﴾

حينَ يعتصرُك الألم، ويخنقك الحزن وتشعر بالوحشة، فلا تحسبك بعيدًا عن ربّك إنه أقربُ إليكَ من ألمك ووحشتك وحُزنك..

وتركــــــــم 🤍.

‏هوَ بلسم الأوجاع ما من آيـةٍ إلّا وفيها ما يُذيب توجّعك 🌸🍃

لا تثق بكثرة العمل

📌 الأيام ليست مثل بعضها: (إنما حياتك أيام قلائل)
فاغتنم فراغك قبل شغلك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك): يومك فرصة وهدية من الرحمن الرحيم فلا تتعامل مع الأيام بـ "ضجر/ملل/نفور" فيكون يومك مثل أمسك أو أقل، قال الحسن البصري رحمه الله (إن لم تكن في زيادة فأنت في نقصان)، فلا يضيق صدرك بتواتر الأيام والليالي وخذ منها لحرث الآخرة واقترب كل يوم من هدفك وطموحاتك التعبدية والشخصية (كل يوم خطوة، كل يوم زيادة: يومي نعمة إذا ذهب فلن يعود)